اليوم السابع : مستوطنون إسرائيليون يحاولون اقتحام كنيسة "مار إلياس" فى حيفا
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد مستوطنون إسرائيليون يحاولون اقتحام كنيسة مار إلياس فى حيفا، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي حاول مستوطنون إسرائيليون، اليوم الأحد، اقتحام كنيسة ودير مار إلياس للروم الكاثوليك على جبل الكرمل بمدينة حيفا، الواقعة شمال أراضي .، والان مشاهدة التفاصيل.
مستوطنون إسرائيليون يحاولون اقتحام كنيسة "مار إلياس"...
حاول مستوطنون إسرائيليون، اليوم الأحد، اقتحام كنيسة ودير مار إلياس للروم الكاثوليك على جبل الكرمل بمدينة حيفا، الواقعة شمال أراضي الـ48.
وقال شهود عيان، إن نحو 50 إسرائيليًا، بينهم أعضاء في مُنظمة "لافاميليا"، وصلوا إلى دير "مار إلياس" بواسطة حافلات للركاب، وحاولوا اقتحام الكنيسة، ولكن تصدى لهم عدد من الشباب المتواجدين بالمكان.
وهذه المحاولة هي الثانية التي يقوم بها المستوطنون الإسرائيليون خلال أسبوع لاقتحام الكنيسة والدير، إذ تكرر الأمر، الثلاثاء الماضي، ولكن الشبان الفلسطينيين منعوهم من تنفيذ ذلك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مستوطنون إسرائیلیون
إقرأ أيضاً:
شكاوى في امتحان الدراسات الاجتماعية للصف السابع
شكا عدد من الطلبة من صعوبة امتحان الدراسات الاجتماعية للصف السابع بسبب طول الأسئلة وعدم وضوح بعضها، مشيرين إلى أنها جاءت من خارج المنهج، وتتجاوز قدرات الطالب، فيما أكد معلمون أن الامتحان يفوق مستوى الطلبة وسبب بعض التوتر والقلق لديهم.
وقالت الطالبة دعاء بنت أحمد بني عرابة: الامتحان جاء في منتهى الصعوبة ويفوق قدراتنا وأيضا الوقت لم يكن كافيا للإجابة على 9 أوراق من أسئلة الامتحان، خصوصا في أسئلة الوحدة التي تتحدث عن حضارات مصر القديمة، بالإضافة إلى سؤال الخريطة، حيث طلب منا استخراج أسماء جزر ونحن لم ندرس عن الجزر مطلقا.
وتشاركها الرأي زينب بنت محمد العجمية بقولها: الامتحان شتت أذهاننا لصعوبته، والوقت لم يكن كافيا للإجابة والأسئلة المتعلقة بحضارة مصر القديمة وبلاد الشام صعبة، وأتمنى مراعاتنا في التصحيح.
ووصفت الطالبة صبا بنت يونس الغدانية، أن الامتحان يتفاوت في درجة الصعوبة، فبعض الأسئلة كانت مباشرة ومعتمدة على الفهم، بينما تطلبت بعض الأسئلة تركيزا عاليا واستحضارا دقيقا للمعلومات. وأكدت صبا أن المراجعة المسبقة ومتابعة الدروس أولا بأول ساعدتني على التعامل مع الأسئلة، لكن هناك بعض الجزئيات التي تحتاج إلى توضيح أكبر في طريقة طرحها، خاصة في الأسئلة التي تعتمد على تحليل الخرائط أو قراءة الجداول.
وقالت الطالبة ليلى بنت بدر القطيطية: واجهنا صعوبة في حل الامتحان بسبب دسامة المنهج وحفظ كميات هائلة من المعلومات، وكان سؤال تحديد أماكن بالخريطة صعبا جدا ولم يتم التركيز عليها َمسبقا، فضلا عن طول الاختبار.
وعبر طلبة آخرون عن شعورهم بالقلق والتوتر من طبيعة الأسئلة، حيث إن الكثير منها لم يكن واضحا أو مباشرا، بل كان يطرح بطريقة معقدة يحتاج إلى تفكير عميق. وهذا زاد من صعوبة الامتحان وكذلك مدة الامتحان لم تكن كافية لمعظم الطلاب، وكثير منهم لم يتمكنوا من مراجعة إجاباتهم، والصعوبة كانت بشكل خاص في الصفحة الأخيرة من الامتحان، التي تضمنت سؤالًا عن الوحدة الأولى. كان السؤال يحتوي على نقاط كثيرة ودقيقة جدا، وبعض الأسئلة غير واضحة وتحتمل أكثر من إجابة، وهذا سبب لهم ارتباكًا كبيرًا، وأضاع عليهم الوقت في محاولة الفهم.
من جهتهم، أكد معلمو الدراسات الاجتماعية أن الامتحان يتطلب وقتا أطول للحل لأنه يحتوي على أفكار عميقة، كما ركز على خريطة في آخر صفحة من الكتاب وضمن نشاط، وطلب ذكر أسماء جزر لم يلزم الطالب بحفظ أسمائها، وكان التركيز الأكبر على الوحدة الأخيرة التي تعتبر دسمة ومعلوماتها كثيرة.
وقال المر بن سيف بن سالم العويمري معلم مادة دراسات اجتماعية للصف السابع: الامتحان صعب وبه الكثير من السلبيات التي تتمثل في طول الامتحان وعدم مراعاة الفروق الفردية للطلبة، وركز على أشياء غير مهمة مثل ذكر جزر وتواريخ صعبة وأسئلة محورة، بالإضافة إلى أنه ركز على آخر صفحة من الكتاب وأتت منها ثلاثة أسئلة، وفي الخريطة طلب من الطالب التركيز على جزر، بينما كان المفترض من واضع الامتحان التركيز على الفينيقيين.