السعودية.. افتتاح أول مسجد يشيد بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, March 2024 GMT
افتتح في مدينة جدة السعودية يوم أمس، أول جامع في العالم يشيد بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، بمبادرة من سيدة الأعمال وجنات محمد عبد الواحد، إهداء إلى روح زوجها الراحل.
وأقيم المسجد على مساحة 5600 متر مربع، واستغرق الانتهاء منه 6 أشهر تقريبا، من خلال 4 طابعات من إنتاج شركة (جوانلي) Guanli الصينية.
بُني بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد بتكلفة 20 مليون ريال.
سيدة سعودية تُهدي زوجها الراحل جامع هو الأول من نوعه في العالم
عبر:@sultan_mr_pic.twitter.com/APYNfIRSx2— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) March 8, 2024
وأكدت وجنات عبد الواحد في تصريحها أنها أرادت، كسيدة أعمال سعودية، المساهمة في إدخال هذه التقنية الحديثة إلى المملكة، لتكون من أوائل الدول المستخدمة لها، "وتبلورت الفكرة في بناء جامع يهدى لروح زوجها الراحل، ليصبح بذلك أول جامع في العالم يتم بناؤه بتقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد"، بحسب قولها.
وأضافت: "يمثل ذلك نقلة نوعية في عالم التكنولوجيا والبناء الحديث، وخطوة في مجال الابتكار المعماري وممارسات البناء المستدامة على مستوى السعودية والمنطقة ككل، وهو ما يتقاطع مع مبادرة البناء الحديث التي تعمل تحت إشراف برنامج الإسكان".
وفي تصريحات سابقة لها ذكرت سيدة الأعمال السعودية أن تكلفة المسجد بلغت حوالي 20 مليون ريال سعودي.
المصدر: مواقع إخبارية سعودية
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار السعودية الرياض جديد التقنية مساجد العالم مواقع التواصل الإجتماعي بتقنیة الطباعة
إقرأ أيضاً:
ده قصر مش بيت.. فيديو سيدة الحسد ذكاء اصطناعي أم حقيقة؟
أثار مقطع فيديو متداول على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي ضجة كبيرة خلال الأيام القليلة الماضية، حيث يظهر سيدة مصرية، يُفترض أنها من سكان الريف، وهي تتحدث عن منزل فخم يُبنى خلفها قائلة: "ده مش بيت ده قصر".
المثير للدهشة والصدمة، أن المنزل ينهار بشكل مفاجئ بعد لحظات من حديثها.
لم يتوقف الأمر عند حدود المشهد الصادم، فقد حقق الفيديو ملايين المشاهدات في أقل من ثلاثة أيام من بدء تداوله.
وتناقل رواد التواصل الاجتماعي المقطع بكثافة، وركزت تعليقاتهم على ظاهرة "الحسد" المنتشرة، خاصة في البيئات الريفية، وربطوا بين حديث السيدة وانهيار المبنى المفاجئ.
المفاجأة التي صدمت الجميع، وبعد أن انتشر الفيديو على عدد لا يحصى من الصفحات والحسابات، هي الكشف عن أن المقطع بأكمله قد تم تنفيذه بتقنية الذكاء الاصطناعي.
هذا الاكتشاف أذهل المتابعين الذين كانوا يعتقدون أنهم يشاهدون حدثًا حقيقيًا، مما يبرز التطور المذهل لقدرات الذكاء الاصطناعي في إنشاء محتوى واقعي ومقنع، وقدرته على التأثير في الرأي العام وإثارة النقاش حول قضايا مجتمعية، حتى لو كانت مبنية على محتوى غير حقيقي.