انطلاق نهائي كأس العالم للخماسي الحديث سيدات ورجال
تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT
انطلقت منذ قليل منافسات نهائي الفردي ببطولة كأس العالم للخماسي الحديث والتي تستضيفها مصر في الفترة من 5 إلى 10 مارس الجاري على ملاعب الجامعة الأمريكية بالتجمع الخامس.
وتشارك اللاعبة سلمى عبدالمقصود في نهائي السيدات، بينما يشارك الرباعي أحمد الجندي، ومهند شعبان، وأحمد أشرف، ومعتز وائل في نهائي الرجال.
وتبدأ منافسات اليوم بنهائي السيدات حيث أقيمت قرعة الخيول في الساعة التاسعة صباحًا، وفي الساعة 10.
وعقب انتهاء نهائي السيدات، تبدأ قرعة الخيول لنهائي الرجال في تمام الساعة الواحدة ظهرًا، ثم تبدأ مسابقة الفروسية في الساعة 2.20، ثم نظام النقاط الإضافية للسلاح في الساعة الثالثة عصرًا، وتبدأ مسابقة السباحة الساعة 3.30، ثم تقام مسابقة الليزر- رن في الساعة الرابعة عصرًا، وأخيرًا يتم توزيع الجوائز.
وبحسب نظام البطولة يشارك في الدور النهائي 18 لاعبا بواقع 9 لاعبين من كل مجموعة من مجموعات الدور نصف النهائي.
ومن المقرر أن تختتم البطولة غدًا الأحد بمسابقة نهائي التتابع المختلط.
وكان الاتحاد الدولي للخماسي الحديث قد أسند لمصر تنظيم البطولة الافتتاحية لسلسلة كأس العالم المؤهلة لدورة الألعاب الأوليمبية باريس 2024، على مدار ثلاث سنوات بدأت عام 2022 مرورا بعام 2023 والعام الجاري 2024.
يذكر أن سلسلة بطولات كأس العالم للخماسي الحديث تشتمل على 4 بطولات كأس عالم بالإضافة إلى بطولة نهائي كأس العالم.
وتكمن أهمية البطولة في كونها تجمع أفضل اللاعبين على مستوى العالم من أجل حصد نقاط لتحسين التصنيف الأولمبي المؤهل لأولمبياد باريس 2024.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: كأس العالم الجامعة الامريكية أحمد الجندي مهند شعبان للخماسی الحدیث کأس العالم فی الساعة
إقرأ أيضاً:
علماء يتنبأون بما سيحدث في حال انهيار نظام حيوي لتيارات المحيطات
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة أن انهيار شبكة حيوية من التيارات في المحيط الأطلسي قد يتسبب بتجمّد عميق في أجزاء من العالم، حيث قد تنخفض درجات الحرارة الشتوية إلى نحو 48 درجة مئوية تحت الصفر في بعض المدن، ما سيؤدي إلى "آثار عميقة على المناخ والمجتمع".
تتزايد المخاوف بشأن مستقبل الدوران الانقلابي الشمالي الأطلسي، المعروف اختصارًا بـAMOC، وهو نظام من التيارات يعمل كحزام ناقل عملاق، يسحب المياه الدافئة من نصف الكرة الجنوبي والمناطق المدارية إلى نصف الكرة الشمالي، حيث تبرد وتغوص ثم تتدفق عائدة نحو الجنوب.
أشارت العديد من الدراسات إلى أنّ هذا النظام يضعف، وتوقّع بعضها أنه قد ينهار تمامًا خلال هذا القرن، مع استمرار الاحترار العالمي في تعطيل التوازن بين الحرارة والملوحة.
هذا الانهيار قد يؤدي إلى تحولات هائلة في الطقس والمناخ على مستوى العالم، تترافق مع انخفاض شديد بدرجات الحرارة في أوروبا، التي تعتمد على AMOC في مناخها المعتدل.
لكن، ما برح من غير الواضح كيف ستتفاعل هذه الآثار في عالم يزداد دفئًا بفعل حرق البشر للوقود الأحفوري.