الوحدة نيوز:
2025-07-12@15:06:32 GMT

6 مشروبات تعزز عملية الهضم في رمضان

تاريخ النشر: 9th, March 2024 GMT

6 مشروبات تعزز عملية الهضم في رمضان

وكالات:

يعتبر سوء الهضم من المشكلات الشائعة التي يعانيها عدد كبير من الأشخاص، وخاصة بعد تناول كميات كبيرة من الطعام أو وجبة العشاء في وقت متأخر، ولذلك ينصح خبراء التغذية ببعض المشروبات التي تساهم في تحسين وظيفة وعمل الجهاز الهضمي:

1- يُعد شرب كميات كافية من الماء والسوائل من أهم الطرق التي تساهم في تسهيل حركة الطعام في الجهاز الهضمي، وتقليل خطر الإصابة بالإمساك، ولذلك يوصي الخبراءُ بشرب 3.

7 لتر من السوائل للرجال، و2.7 لتر للنساء، وتشير الدراسات إلى أن تناول حوالي 15 كوباً يومياً من الماء يحافظ على رطوبة الجسم.

2- يتميز الليمون باحتوائه على عناصر غذائية متعددة ومفيدة، كمضادات الأكسدة، فيتامين «C» والألياف التي تدعم صحة الأمعاء، ويحمي من الجذور الحرة ويقلل من الالتهابات، كما يشتهر بقدرته على تقوية جهاز المناعة.

3- يُصنف عصير البرقوق من أهم مصادر «السوربيتول» وهو سكر طبيعي لا يتم امتصاصه ويسحب الماء إلى الأمعاء الغليظة، كما يحتفظ عصير البرقوق ببعض الألياف التي تفيد الجهاز الهضمي، كما يُعد إحدى الفواكه الغنية بالماء، ما يساعد على الحفاظ على حركة الأشياء عبر الجهاز الهضمي.

4- تحتوي بذور الشمر على الألياف التي تعزز صحة الأمعاء الغليظة والقولون والأمعاء، وتشجع عمل الدورة الدموية في الجهاز الهضمي، ويتسم شاي الشمر بخصائصه التي تساهم في استرخاء العضلات، وتحفيز تدفق الصفراء وتحسين عملية الهضم.

5- يفيد تناول مشروب بذور الشيا في الحفاظ على نشاط الجهاز الهضمي، كونه مصدراً للحصول على الألياف القابلة للذوبان وغير القابلة للذوبان.

6- يشتهر الزنجبيل بتعزيز وظيفة الجهاز الهضمي، ويتسم بقدرته على تهدئة الغثيان.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي الجهاز الهضمی

إقرأ أيضاً:

علمياً.. بكتيريا الأمعاء قد تكون مفتاحاً لفهم وعلاج اضطراب «الوسواس القهري»

كشفت دراسة حديثة أجراها فريق بحثي من جامعة تشونغتشينغ الطبية الصينية عن ارتباط جديد وغير متوقع بين بعض أنواع بكتيريا الأمعاء واضطراب الوسواس القهري (OCD)، وهو اضطراب نفسي يعاني منه نحو 3% من سكان العالم ويُعتبر من أصعب تحديات الصحة النفسية علاجاً.

ونشرت نتائج الدراسة في مجلة Journal of Affective Disorders، حيث استخدم الباحثون تقنية التوزيع العشوائي المندلي (Mendelian randomization) لتحليل بيانات جينية شملت أكثر من 18 ألف شخص ومقارنتها مع بيانات نحو 200 ألف شخص آخر لتحديد ارتباط البكتيريا المعوية مع خطر الإصابة بالوسواس القهري.

وأظهرت النتائج أن ثلاث عائلات بكتيرية (Proteobacteria, Ruminococcaceae, Bilophila) قد تكون عاملاً وقائياً ضد الوسواس القهري، في حين أن ثلاث عائلات أخرى (Bacillales, Eubacterium, Lachnospiraceae UCG001) قد ترفع من خطر الإصابة به.

ويُعتبر هذا الاكتشاف مهماً لأنه يعزز فرضية وجود “محور أمعاء-دماغ” يؤثر في الصحة النفسية والسلوكية. كما أن بعض هذه البكتيريا مثل Ruminococcaceae سبق وربطت بأمراض نفسية أخرى كالكتئاب.

وتشير الدراسة إلى أن حوالي 40% من مرضى الوسواس القهري لا يستجيبون للعلاجات التقليدية، مما يدفع العلماء لاستكشاف سبل جديدة مثل تعديل بكتيريا الأمعاء كعلاج محتمل في المستقبل، رغم أن الطريق لا يزال طويلاً أمام تحقيق تطبيقات عملية.

الفريق البحثي أكد على الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم الآليات التي تسمح لهذه الكائنات الدقيقة بالتأثير في سلوك الإنسان وصحته النفسية.

يذكر أن اضطراب الوسواس القهري هو مرض نفسي مزمن يتميز بوجود أفكار متكررة وغير مرغوبة (وساوس) تدفع المصاب إلى القيام بسلوكيات أو طقوس متكررة (قهريات) بهدف التخفيف من القلق الناتج عن هذه الأفكار، ويعاني مرضى الوسواس القهري من شعور قوي بالحاجة إلى أداء هذه الطقوس رغم إدراكهم بأنها غير منطقية، ما يؤثر سلباً على حياتهم اليومية وعلاقاتهم الاجتماعية.

ويُصنف الوسواس القهري ضمن اضطرابات القلق، ويُقدر أن نسبة المصابين به تصل إلى حوالي 2-3% من سكان العالم، الأعراض تختلف من شخص لآخر لكنها غالباً ما تتضمن أفكاراً متكررة عن التلوث أو الخوف من الأذى، مع طقوس مثل غسل اليدين المفرط، التحقق المتكرر من الأشياء، أو ترتيب الأشياء بشكل مفرط، وعلى الرغم من توفر علاجات مثل الأدوية النفسية (مثل مثبطات إعادة امتصاص السيروتونين) والعلاج السلوكي المعرفي، إلا أن حوالي 40% من المرضى لا يستجيبون بشكل كامل لهذه العلاجات، مما يجعل البحث عن أسباب جديدة وعلاجات مبتكرة أمراً ضرورياً.

مقالات مشابهة

  • لمرضى السكر.. ابتكار كبسولات تعمل داخل الأمعاء لتوصيل الأنسولين بدون إبر
  • عمان الأهلية وشركة الألبان الأردنية “مها ” توقعان اتفاقية مع جامعة البترا لتطوير منتج ألبان مبتكر يحمي الجهاز الهضمي
  • تعزز صحة القلب.. ماذا يحدث للجسم عند تناول بذور الكتان ؟
  • علمياً.. بكتيريا الأمعاء قد تكون مفتاحاً لفهم وعلاج اضطراب «الوسواس القهري»
  • تزيد حليب الثدي- 4 مشروبات مفيدة للأمهات بعد الولادة
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول المانجا؟
  • عودة الكهرباء عقب السيطرة على حريق بمحولات غرب العاشر من رمضان
  • السيطرة على حريق بمحطة محولات كهرباء في العاشر من رمضان دون إصابات
  • السيطرة على حريق في خزان زيت بمحطة محولات غرب العاشر من رمضان
  • الجبنة والبطيخ.. استشاري تحذر من ميكسات الأكل وخطورة مشروبات الطاقة