البحوث الفلكية يكشف تفاصيل زلزال رشيد
تاريخ النشر: 10th, March 2024 GMT
كشف شريف الهلالي رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومى للبحوث الفلكية، تفاصيل جديدة عن زلزال رشيد، مشيرا إلى أن الزلازال كان بقوة 4.7 درجة على مقياس ريختر.
وأضاف رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومى للبحوث الفلكية، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي سيد علي، مقدم برنامج حضرة المواطن، المذاع عبر قناة الحدث اليوم، مساء اليوم الأحد، أن محطات شبكة رصد الزلازل التابعة للمعهد القومي للبحوث الفلكية، رصدت اليوم الأحد هزة أرضية على بعد 520 كيلومترا من مدينة رشيد أقصى شمالي البلاد، لافتا إلى أن زلزال رشيد وقع عصر اليوم الأحد.
وتابع الهلالي، أن الزلزال وقع عند الساعة 03:55:58 مساء بالتوقيت المحلي، لافتا إلى أن قوة الهزة بلغت 4.77 درجة على مقياس ريختر، وكان على عمق 16.07 كم، متابعا أن زلزال رشيد بقوة ليست خطيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زلزال رشيد القومي للبحوث الفلكية الزلازال البحوث الفلكية زلزال رشید
إقرأ أيضاً:
قاآني يكشف تفاصيل جديدة عن عملية 7 أكتوبر وحركة “حماس”
صراحة نيوز- كشف قائد «قوة القدس» في الحرس الثوري الإيراني، إسماعيل قاآني، تفاصيل جديدة حول عملية 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 التي نفذتها حركة «حماس»، مؤكداً أن قادة الصف الأول في الحركة، بمن فيهم إسماعيل هنية، لم يكونوا على علم بتوقيت الهجوم الدقيق.
وقال قاآني، في مقابلة مع شبكة «نسيم» التابعة للحرس الثوري، إن العملية بدأت بينما كان متوجهاً إلى لبنان، مضيفاً: «قبل أن أتكلم مع حسن نصر الله، لاحظت أنه منغمس بالكامل في التفكير منذ اللحظة الأولى». وأضاف أن لا هو ولا نصر الله، ولا حتى قادة «حماس» الرئيسيون، كانوا على دراية مسبقة بالتوقيت الدقيق للعملية، وأن هنية علم ببدء الهجوم أثناء سفره إلى العراق.
وأكد قاآني أن نصر الله بدأ على الفور التخطيط لمرحلة ما بعد عملية «طوفان الأقصى»، مشدداً على أن «حزب الله» يزداد قوة وصلابة رغم الضغوط والحروب النفسية، وأن المقاومة مستمرة ولن تضعف.
وتطرّق قائد «فيلق القدس» لأول مرة إلى الأنباء المتداولة حول تعرضه لمحاولة اغتيال، مؤكداً أن كل ما أشيع كان إشاعات، وأنه كان يتخذ تدابير أمنية تمنع العدو من كشف الاتصالات بسهولة، كما أشار إلى أن القيادات تتحرك بسرية تامة لضمان سلامتها.
وتعيد تصريحات قاآني تسليط الضوء على الغموض الذي سبق الهجوم الذي شنته «حماس» من قطاع غزة، وأسفر عن سقوط مئات القتلى في إسرائيل، فيما تنفي طهران عادةً تورطها المباشر في العمليات، مؤكدةً أن دعمها يقتصر على الجانب السياسي.