رئيس مؤسسة الثورة للصحافة يهنئ قائد الثورة ورئيس المجلس السياسي الأعلى بحلول شهر رمضان
تاريخ النشر: 11th, March 2024 GMT
الثورة نت../
رفع رئيس مجلس إدارة مؤسسة الثورة للصحافة والطباعة والنشر – رئيس تحرير، أحمد يحيى راصع برقية تهنئة إلى قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وفخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى وأبناء الشعب اليمني كافة بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك.
وعبر رئيس مؤسسة الثورة باسمه ونيابة عن نوابه وجميع موظفي المؤسسة عن أحر التهاني والتبريكات، لقائد الثورة، ورئيس وأعضاء المجلس السياسي الأعلى وأبناء الشعب اليمني عامة بهذه المناسبة الدينية الجليلة.
واعتبر الشهر الكريم، محطة تربوية لإحياء المعاني الإيمانية في النفوس وتهيئة القلوب لاغتنام أيامه ولياليه في طاعة الله عز وجل والتقرب إليه بالعبادات وتصفية النفوس وتوجيه السلوكيات لتحقيق التعاون والتراحم والتآلف والأخوة والتسامح بين أبناء اليمن الواحد.
وأشاد، بالمواقف المشرفة للقيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى في نصرة الشعب الفلسطيني في غزة والأراضي المحتلة، إزاء ما يتعرض له من حرب إبادة جماعية من قبل الكيان الصهيوني المدعوم من أمريكا والغرب، منوهاً بعمليات القوات المسلحة في ردع قوى الهيمنة والاستكبار بقيادة أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: السیاسی الأعلى
إقرأ أيضاً:
وقفات تضامنية لعدد من المدارس في حجة مع الشعب الفلسطيني
الثورة نت/..
نظمت عدد من المدارس في محافظة حجة وقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني ونصرةً لقطاع غزة.
وردد المشاركون في الوقفات بثانويات الشهيد طه المداني للمتفوقين بمركز المحافظة والامام الحسين عليه السلام والزهراء عليها السلام في الشاهل هتافات البراءة من أعداء الله، وهتافات العزة والحرية والكرامة في وجه المستكبرين والشعارات المؤكدة على الثبات والنصرة للحق والمستضعفين والوقوف في وجه الطغاة الظالمين.
ورفع الطلاب المشاركين العلمين اليمني والفلسطيني، منددين بما يرتكبه العدو الصهيوني بحق الأشقاء في غزة من جرائم إبادة جماعية قتلاً وتجويعاً وتعطيشاً وحصاراً في ظل دعم أمريكي وصمت وتخاذل عربي وإسلامي وعالمي مشين.
وأشارت بيانات الوقفات الطلابية، إلى ما يتعرض له أبناء غزة من أسوأ جرائم القتل والترويع والتجويع الممنهج من الداخل وتحاصرهم الخيانات من الخارج.
وباركت المرحلة الرابعة من تصعيد القوات المسلحة دعما وإسنادا للشعب الفلسطيني المظلوم لردع العدو الغاصب.
وجددت التفويض المطلق لقائد الثورة والجهوزية لتنفيذ كل ما يتخذه من خيارات حتى إيقاف العدوان ورفع الحصار على غزة.
وحملت البيانات، أمريكا والكيان الصهيوني مسؤولية جرائم الإبادة واستخدام التجويع سلاح إبادة في جريمة نكراء تسقط كل أكاذيب المزايدين بشعارات وعناوين الحقوق والحريات وكل ادعاءات الأخلاق والقيم وتسجل باسمهم أبشع جريمة في التاريخ يشاهدها العالم بالصوت والصورة وتلطخ بها تاريخهم الإجرامي الأقبح والأشنع.
كما حملت الصامتين والمتخاذلين من حكام الأنظمة العربية مسؤولية تشجيع وتمادي العدو على الاستمرار في ارتكاب هذه الجرائم.