ثلاثة أسرى من قطاع غزة يدخلون أعواماً جديدة في سجون الاحتلال
تاريخ النشر: 23rd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن ثلاثة أسرى من قطاع غزة يدخلون أعواماً جديدة في سجون الاحتلال، رام الله دنيا الوطنأفادت هيئة شئون الأسرى والمحررين في المحافظات الجنوبية بان ثلاثة من اسرى قطاع غزة يدخلون أعواما جديده في سجون الاحتلال أبرزهم .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ثلاثة أسرى من قطاع غزة يدخلون أعواماً جديدة في سجون الاحتلال، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رام الله - دنيا الوطنأفادت هيئة شئون الأسرى والمحررين في المحافظات الجنوبية بان ثلاثة من اسرى قطاع غزة يدخلون أعواما جديده في سجون الاحتلال أبرزهم واقدمهم الاسير البطل "محمود محمد عبدالرحمن ابو خوصة" من سكان محافظة شمال قطاع غزة حيث يدخل اليوم عامه العشرين في سجون الاحتلال. وأوضح حسن قنيطة مدير عام الهيئة بغزة ان الاسير ابو خوصة تم اعتقاله بتاريخ 2004/07/23 وحكم عليه بالسجن المؤبد بتهمة مقاومة الاحتلال والانتماء الي تنظيم فلسطيني وهو من مواليد عام 1978 وأعزب ويقبع حاليا في سجن نفحة.
كما افاد قنيطة بان الاسيرين البطلين /حسام محمد جمعة الزعانين من سكان مدينة بيت حانون شمال قطاع غزة أنهي اليوم عامه العاشر ودخل عامه الـ11 علي التوالي في سجون الاحتلال، موضحا بان الاسير الزعانين اعتقل بتاريخ 2013/07/23 وحكم عليه بالسجن 17 عاما بتهمة الانتماء الي تنظيم فلسطيني ومقاومة الاحتلال وهو من مواليد عام 1985 ومتزوج وله ابنتان.
وكذلك الأسير محمد رمضان ينهى عامه التاسع ويدخل عامه العاشر في سجون الاحتلال. واوضح الاستاذ قنيطة بان الاسير البطل "محمد جمال فيصل رمضان" من سكان مدينة خانيونس البلد جنوب قطاع غزة اعتقل بتاريخ 23/7/2014 وحكم عليه بالسجن لمدة 12 عام بتهمة الانتماء الي تنظيم فلسطيني مسلح ومقاومة الاحتلال وهو اعزب ومن مواليد عام 1994.المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مجزرة جديدة.. 98 شهيدا وإسرائيل تواصل حرب الإبادة على غزة (شاهد)
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الخميس، عن استشهاد 98 فلسطينيا، وذلك فقط خلال الساعات الـ24 الماضية، إثر توالي غارات الاحتلال الإسرائيلي، التي استهدفت عدّة مناطق في القطاع المُحاصر، في إطار حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها دولة الاحتلال الإسرائيلي.
وقال المدير العام لوزارة الصحة بغزة، منير البرش: "استشهد خلال 24 ساعة الماضية نحو 98 فلسطينيا، إثر قصف متفرق على مناطق مختلفة بالقطاع".
وأضاف البرش، في حديثه لوكالة "الأناضول" بالقول: "من بين الشهداء أطفال ونساء وعدد كبير من الإصابات". فيما أفاد في الوقت نفسه، عدد من الشهود العيان بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي قد قصف خلال الساعات الماضية، عدّة منازل وخيام كانت تؤوي نازحين في عدة مناطق بالقطاع المحاصر.
#عاجل | مراسل شهاب: انتشال عدد من الشهداء بينهم أطفال من منزل عائلة جنيد في جباليا البلد شمال القطاع، وما زالت طواقم الدفاع المدني تحاول انتشال عدد آخر تحت الأنقاض pic.twitter.com/eWclihY6pF — وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) May 20, 2025 ???? اندلاع حريق في مستودع الأدوية بمستشفى العودة شمالي قطاع غزة بعد استهدافه من قوات الاحتلال الإسرائيلي pic.twitter.com/W9kZzPhKSf — Nearsteast (@nearsteast) May 22, 2025 تقتُلُني غزة..
في اليوم ألفَ مرّة!!
ثم يُعيدُني الى الحياة..
صبرُها الممتدُّ من كربلاء!!#غزة pic.twitter.com/15AidTDEXo — سلیمانی||خميّنيّون (@resistance_leb) May 22, 2025
إلى ذلك، أوضح الشهود أنّ: "طواقم الدفاع المدني ما زالت تحاول انتشال الجثامين من تحت أنقاض المنازل التي دُمّرت بفعل القصف الأهوج لقوات الاحتلال الإسرائيلي".
وتأتي التطورات الميدانية في غزة، بالتزامن مع وقت كشفت فيه مواقع إخبارية عبرية، عن تفاصيل بخصوص ما وصف بـ"الحدث الأمني الصعب" الذي تمّ الإعلان عنه، مساء أول أمس الثلاثاء، وفرضت رقابة دولة الاحتلال الإسرائيلي حظرا على نشر معلومات عنه.
وبحسب مواقع التواصل الاجتماعي للمستوطنين، فإنّه قُتل جندي، فيما أصيب 3 آخرين بعد أن استهدفت المقاومة مبنى كان الجنود بداخله، ما أدّى إلى انهياره وهم بداخله. بينما لفتت إلى أنّ عمليات الإنقاذ استغرقت ساعات واعتُبرت معقدة للغاية، جرّاء اشتباكات مع المقاومة الفلسطينية في موقع الحدث.
كذلك، أشارت إلى أنه: "بعد ساعات طويلة قد عثر جنود الاحتلال على جثة الجندي في مبنى مجاور". ويعد الحدث الأمني هو الثاني الذي أعلن عنه الثلاثاء الماضي، وتفرض رقابة دولة الاحتلال الإسرائيلي حظرا على نشر معلومات بشأنه.
وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب دولة الاحتلال الإسرائيلي، منذ ما يناهز السنتين، جرائم حرب إبادة جماعية في كامل قطاع غزة المحاصر، حيث لم ترحم بشرا ولا حجرا وضرب عرض الحائط كافة القوانين والمواثيق الدولية المرتبطة بحقوق الإنسان.
تجدر الإشارة إلى أنّ حرب الإبادة الجماعية التي يواصل عليها الاحتلال الإسرائيلي، ضد قطاع غزة، أمام مرأى العالم، قد خلّفت أكثر من 175 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم من الأطفال والنساء، ناهيك عن ما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين، ووضع إنساني لم تعد الكلمات قادرة على وصف مأساويته.