سلافة معمار : فيه نساء متزوجات بيكونوا عارفين الخيانة وبيعملوا حالهم ما بيعرفوا .. فيديو
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
خاص
تحدثت الفنانة السورية سلافة معمار عن الخيانة التي تراها المرأة من زوجها وتتغافل عنها؛ للحفاظ على بيتها.
وجاءت معمار في بودكاست وهي تقول :” في نساء متزوجات بيكونوا شايفين وعارفين الخيانة بس بيعملوا حالهم مابيعرفوا اشي.”
وأضافت:” هؤلاء النساء لديهم نظرية وأنا أؤيدها وهي إنه إذا قالوا إنه هي بتعرف بالخيانة فهي صارت مجبرة تاخد موقف وتعمل قرار .
وتابعت:” كتير سيدات بالنسبة لهم هذه مرحلة بيمرق فيها الرجال ممكن يروق وبعدين يعقل ويبطل هذا الشيء .”
ولقى حديث معمار تفاعلاً واسعًا من قبل رواد مواقع التواصل، حيث علق أحدهم قائلاً:” وكأن المُحافظة على الحياه الزوجية مسؤولية الزوجة فقط .”
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/فيديو-طولي-95.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحياة الزوجية الخيانة النساء سلافة معمار
إقرأ أيضاً:
نساء عدن ينتفضن ضد انقطاع الكهرباء وغلاء الأسعار ويوجهن رسالة شديدة للحكومة
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
انطلقت اليوم السبت، وقفة احتجاجية نسائية حاشدة في ساحة العروض بمديرية خور مكسر في عدن، رفعن خلالها أصواتهن عاليًا ضد تردي الخدمات الأساسية، وخاصة انقطاع الكهرباء المتواصل، وانهيار قيمة العملة لأدني مستوى لها منذ سنوات، وارتفاع الأسعار الذي أنهك المواطنين.
جاءت هذه الوقفة استجابةً لدعوات ناشطات على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث خرجت العشرات من النساء حاملات لافتات كُتب عليها: “لا للظلام.. لا للجوع.. لا لانهيار العملة!”، معبرات عن غضبهن من تدهور الأوضاع المعيشية، ومحمّلات الحكومة والمجلس الرئاسي المسؤولية الكاملة عن الأزمة.
وقفة نسائية في #عدن احتجاجاً على تردي الأوضاع وانهيار العملة. pic.twitter.com/5BSs1RaPbY
— يمن مونيتور (@YeMonitor) May 10, 2025
وقالت إحدى المشاركات: “لم نعد نستطيع الصبر.. الكهرباء تنقطع لأيام، والأسعار ترتفع كل ساعة، والحكومة غائبة!”، بينما أكدت أخريات أن هذه الوقفة هي بداية لتحركات واسعة إذا لم تُستجب مطالب المواطنين.
وتأتي هذه الاحتجاجات في وقت تشهد فيه عدن أزمات متلاحقة، حيث يعاني السكان من انقطاع الكهرباء لساعات طويلة، وارتفاع جنوني في أسعار المواد الأساسية، وسط غياب أي حلول حقيقية من السلطات.
يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي تخرج فيها نساء عدن للاحتجاج، لكن الأوضاع هذه المرة وصلت إلى حدّ الانفجار، مع تزايد السخط الشعبي وتفاقم المعاناة اليومية للأسر.