الإحصاء: الصادرات المصرية غير البترولية تحقق رقمًا قياسيًا جديدًا خلال 2023
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
تسعى الدولة المصرية جاهدة لزيادة حجم وتنافسية صادراتها لمختلف دول العالم من أجل زيادة دخلها من العملة الأجنبية وتشجيع الصناعات المحلية، وهذا ما تؤكده بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء برئاسة اللواء خيرت بركات فقد حققت الصادرات المصرية غير البترولية رقمًا قياسيًا جديدًا خلال عام 2023، والتي سجلت قيمتها 34.
وأظهرت بيانات الجهاز أن قيمة صادرات مصر غير البترولية بلغت 246.8 مليار دولار خلال الـ10 سنوات الماضية:
1. 12.6 مليار دولار عام 2014.
2. 12.7مليار دولار عام 2015 بنسبة ارتفاع قدرها 0.2%.
3. 19.7 مليار دولار عام 2016 بنسبة ارتفاع قدرها 56.1%.
4. 23.4 مليار دولار عام 2017 بنسبة ارتفاع قدرها 18.4%.
5. 25.4 مليار دولار عام 2018 بنسبة ارتفاع قدرها 8.6%.
6. 25.3 مليار دولار عام 2019 بنسبة انخفاض قدرها 0.5%.
7. 25.8 مليار دولار عام 2020 بنسبة ارتفاع قدرها 2.3%.
8. 33.3 مليار دولار عام 2021 بنسبة ارتفاع قدرها 28.8%.
9. 33.7 مليار دولار عام 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 1.2%.
10. 34.9 مليار دولار عام 2022 بنسبة ارتفاع قدرها 3.7%.
أعلى عشر دول صدرت مصر إليها خلال عام 2023:
1. تركيا بقيمة 3.8 مليار دولار.
2. إيطاليا بقيمة 3.1 مليار دولار.
3. السعودية بقيمة 2.7 مليار دولار.
4. الإمارات بقيمة 2.2 مليار دولار.
5. الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 1.9 مليار دولار.
6. ليبيا بقيمة 1.8 مليار دولار.
7. إسبانيا بقيمة 1.8 مليار دولار.
8. اليونان بقيمة 1.6 مليار دولار.
9. المملكة المتحدة بقيمة 1.2 مليار دولار.
10. الهند بقيمة 1.2 مليار دولار.
أعلى عشر سلع غير بترولية صدرتها مصر خلال عام 2023:
1. أسمدة بقيمة 2.5 مليار دولار.
2. ملابس جاهزة بقيمة 2.4 مليار دولار.
3. فواكه طازجة بقيمة 1.9 مليار دولار.
4. لدائن بأشكالها الأولية 1.4 مليار دولار.
5. عجائن ومحضرات غذائية متنوعة بقيمة 1.4 مليار دولار.
6. قضبان وعيدان وزوايا وأسلاك من حديد بقيمة 963.6 مليون دولار.
7. منتجات مسطحة بالدرفلة من حديد أو صلب بقيمة 664.2 مليون دولار.
8. بطاطس بقيمة 396.7 مليون دولار.
9. سجاد وكليم بقيمة 357.9 مليون دولار.
10. صابون ومحضرات تنظيف بقيمة 319.5 مليون دولار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحصاء الصادرات عام 2023 بنسبة ارتفاع قدرها ملیار دولار عام ملیون دولار دولار عام 2 بقیمة 3 بقیمة 1 بقیمة 2
إقرأ أيضاً:
بقيمة 37.3 مليون دولار.. قوة الفضاء الأمريكية تطور البنية التحتية للاتصال بالخارج
في إطار جهودها المستمرة لتأمين اتصالات عسكرية موثوقة ومقاومة للتشويش، أعلنت قوة الفضاء الأمريكية عن منح خمسة عقود جديدة ضمن برنامج الاتصالات التكتيكية المحمية (PTS)، وذلك بقيمة إجمالية تبلغ 37.3 مليون دولار، تأتي هذه العقود كجزء من مبادرة أوسع نطاقاً تُقدّر بـ 4 مليارات دولار تهدف إلى تطوير البنية التحتية للاتصالات الفضائية للقوات الأمريكية.
تُعد هذه العقود دفعة كبيرة نحو تحقيق هدف البرنامج الأساسي، وهو ضمان اتصالات غير منقطعة وآمنة للمقاتلين الأمريكيين في ساحات المعارك، لا سيما في بيئات يُحتمل فيها التعرض للتشويش أو الهجمات السيبرانية.
شركات استراتيجيةفازت بهذه العقود خمس شركات، وهي:
بوينج (Boeing)نورثروب جرومان (Northrop Grumman)فياسات (Viasat)إنتلسات (Intelsat)، بالتعاون مع شركة K2 Space الناشئةأسترانيس (Astranis)، وهي شركة ناشئة مقرها سان فرانسيسكو ومدعومة برؤوس أموال استثماريةستتولى هذه الشركات تصميم وتطوير نماذج أولية لأقمار صناعية تتمتع بقدرات عالية على مقاومة التشويش، لتلائم الاستخدامات التكتيكية الحساسة.
جدول زمني وتحول في منهجية العملسوف تستكمل التصميمات الأولية بحلول يناير 2026، ليتم بعد ذلك اختيار التصميم الأفضل لتطوير أول قمر صناعي فعلي، والذي يُخطط لإطلاقه في عام 2028، كما يُنتظر أن يتم منح عقود إنتاج إضافية في نفس العام لتوسيع البرنامج.
هذا الجدول الزمني السريع يعكس تحولاً جذريًا في منهجية الاستحواذ الفضائي العسكرية، فبدلاً من اتباع دورات تطوير طويلة ومكلفة، تسعى قوة الفضاء للاستفادة من السرعة والابتكار في القطاع التجاري، من خلال إشراك عدة جهات في مراحل التصميم الأولية، مما يُحفّز التنافس ويُعزز جودة الحلول المقدمة.
نقلة نوعية في الاتصالات العسكريةقال كورديل دي لا بينا الابن، المدير التنفيذي للبرنامج، في بيان صحفي: (إن التعاقد ضمن برنامج PTS-G يُمثل نقلة نوعية في كيفية حصول قوة الفضاء على قدرات الاتصالات عبر الأقمار الصناعية للمقاتلين. ودمج التصميمات التجارية الأساسية مع المتطلبات العسكرية يُسهم في تسريع العمليات وتحسين كفاءة الأداء، مما يعزز قدرة القوة على مواجهة التهديدات المستقبلية).
الابتكار والتعاون بين القطاعين: مستقبل الدفاع الفضائيتعكس هذه الخطوة رؤية جديدة لقوة الفضاء الأمريكية تقوم على التعاون الوثيق مع الشركات الناشئة والتجارية الرائدة في مجال تكنولوجيا الفضاء، فبدلاً من الاعتماد الحصري على مقدمي الخدمات التقليديين، تتجه القوة للاستفادة من الحلول المبتكرة والسريعة التطور القادمة من القطاع الخاص، مما يُعزز من قدراتها الاستراتيجية في بيئة فضائية متغيرة وسريعة التحديات.