أعادت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية التذكير بخطوات تجديد بطاقة الهوية الوطنية إلكترونياً، عبر منصة «أبشر».

تجديد الهوية الوطنية إلكترونياً

جاء توضّيح الأحوال المدنية في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" جاء مفاده: "ماهي طريقة تجديد بطاقة الهوية الوطنية إلكترونياً؟".

وجاء رد الأحوال المدنية مستعرضاً خطوات تجديد بطاقة الهوية الوطنية والتي تتمثل في:

- الدخول إلى منصة أبشر والضغط على خيار خدمات من تبويب خدماتي.

- اختيار الأحوال المدنية والضغط على أيقونة تجديد الهوية الوطنية.

- قراءة الحالات الصحيحة للصورة ورفع الصورة الشخصية وفق المطلوب.

- اختيار العنوان لاستلام الهوية الوطنية ودفع أجور التوصيل.

شروط صورة الهوية الوطنية

1- ذات خلفية بيضاء.

2- دون نظارات أو عدسات.

3- تغطية شعر الرأس.

4- يجب أن تكون حديثة وملونة.

5- زينة خفيفة.

حالات استبدال صورة الهوية الوطنية

كما أشارت «الأحوال المدنية»، إلى أن هناك عدة شروط محددة لاستبدال صورة الهوية الوطنية تتمثل في:

- تجديد الهوية الوطنية.

-تغيّر الملامح.

- بموجب تقارير طبية.

بدل فاقد للهوية الوطنية

1- الدخول عبر حسابك على منصة أبشر.

2- اختيار خدماتي.

3- الأحوال المدنية.

4- الإبلاغ عن الوثائق المفقودة.

5- اختيار بطاقة الهوية الوطنية من القائمة.

6- تعبئة البيانات المطلوبة.

7- حجز موعد إلكتروني عبر خدمة «بدل فاقد».

8- إحضار المتطلبات كافة المذكورة بتذكرة الم

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: الأحوال المدنية الهوية الوطنية تجدید بطاقة الهویة الوطنیة الهویة الوطنیة إلکترونیا الأحوال المدنیة

إقرأ أيضاً:

الشعراوي يكشف اسم القرية التي نزل عليها مطر السوء.. ماهي؟

في خواطره حول تفسير سورة الفرقان، تناول الشيخ محمد متولي الشعراوي قول الله تعالى: ﴿وَلَقَدْ أَتَوْا عَلَى الْقَرْيَةِ الَّتِي أُمْطِرَتْ مَطَرَ السَّوْءِ أَفَلَمْ يَكُونُوا يَرَوْنَهَا بَلْ كَانُوا لَا يَرْجُونَ نُشُورًا﴾، مفسرًا الآية الكريمة بأنها تشير إلى مشهد واقعي مرّ به كفار مكة خلال أسفارهم، حيث كانوا يمرون على ديار الأقوام الذين عذبهم الله، ورأوا آثار الهلاك، ومع ذلك لم يعتبروا.

وأوضح الشيخ الشعراوي، أن القرية المقصودة في الآية هي سدوم، قرية قوم لوط عليه السلام، التي أنزل الله عليها "مطر السوء"، أي عذابًا مهلكًا، في صورة حجارة من سجيل كما ورد في آيات أخرى. 

وأضاف: ومع ذلك، فإن الكفار كانوا يرون هذه الديار، ويعلمون بما حل بها، لكنهم لم يتفكروا أو يعتبروا لأنهم لا يرجون نشورًا، أي لا يؤمنون بالبعث ولا بالحساب بعد الموت.

رسالة مؤثرة للشعراوي لكل شخص ذاق طعم الخذلان من أحبابهأسرع دعاء لقضاء الحاجة.. أوصى به الشيخ الشعراويمن المضطر الذي لا يرد الله دعاءه؟.. الشيخ الشعراوي يُجيب

ونوه الشعراوي بأن هذه الآثار التي مرّوا عليها ليست مجرّد قصص تُروى، بل شواهد حقيقية على انتقام الله من الظالمين، وقد رأوها في رحلاتهم، كما أكد القرآن في موضع آخر بقوله: ﴿وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِم مُّصْبِحِينَ * وَبِاللَّيْلِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ﴾.

وتابع: الغريب أن هؤلاء الكفار كانوا في حياتهم يتصدّون للظلم، كما كان الحال في حلف الفضول بمكة، حيث اجتمعوا لنصرة المظلوم، ومعاقبة الظالم، فإذا كانوا يقرون بعدالة القصاص في الدنيا، فكيف ينكرون وجود دار للجزاء في الآخرة، يُجازى فيها الظالم والمظلوم، خاصة أن كثيرًا من الظالمين ماتوا دون أن يُعاقبوا؟!

وختم الشيخ الشعراوي تفسيره مؤكّدًا أن الإيمان بالبعث والجزاء هو الضمان لتمام العدالة، مشيرًا إلى قول أحدهم: "لن يموت ظالم حتى ينتقم الله منه"، فاعترض عليه آخر وقال: "لكن فلانًا الظالم مات ولم يُنتقم منه"، فردّ عليه قائلًا: "إن وراء هذه الدار دارًا، يُحاسب فيها المحسن بإحسانه والمسيء بإساءته".

طباعة شارك الشيخ محمد متولي الشعراوي خواطر الشعراوي تفسير سورة الفرقان قرية مطر السوء

مقالات مشابهة