ملخص مسلسل محارب الحلقة 1.. والدة حسن الرداد تموت ليلة زفافه
تاريخ النشر: 12th, March 2024 GMT
مسلسل محارب الحلقة 1.. شهدت الحلقة الأولى من مسلسل «محارب» بطولة الفنان حسن الرداد، الكثير من الأحداث المثيرة، أبرزها موت والدته على يد أحد أصدقائه.
أحداث الحلقة الأولى من مسلسل محاربتدور أحداث الحلقة الأولى من مسلسل محارب، حول عزيز محارب، والذي يجسده الفنان حسن الرداد، يعمل سائق سيارة أجرة، ويستيقظ من نومه على كابوس يتلخص في تبادل إطلاق النار بينه وبين عدة أشخاص، لتأتي والدته والتي تجسدها الفنانة عفاف شعيب، للتحدث معه وتعطيه أموالا ليشتري أغراض ومستلزمات زفافه، ولكنه يرد لها الأموال مرة أخرى.
وأثناء حديثهما معا، يستيقظ شقيقه إبراهيم، والذي يجسده محمود عمرو محمود ياسين من النوم، ويخبر شقيقه ووالدته بأنه يريد النوم، ليذهب محارب لممارسة عمله الطبيعي، وتذهب والدته لاستكمال أعمال التنظيف بالشقة.
الحلقة الأولى من مسلسل محارببينما يظهر الفنان أحمد زاهر والذي يجسد شخصية حسام في مسلسل محارب، وهو يقوم بإعداد الطعام لزوجته مريم «منه فضالي»، مريضة بالشلل، وتظهر عليها علامات الحزن والأسى بشأن وضعها الصحي، ولكن يقوم زوجها حسام بطمأنتها أنهها ستتعافى قريبا، ويقطع حديثهما رنين هاتفه المحمول، ليتركها ويذهب للرد على الهاتف.
يتشاجر محارب مع عنتر الذي يجسده حسني شتا، ويكون أحد السائقين «عجمي» الذي يجسده محمود البزاوي والد زوجته إنجي التي تجسدها ناهد السباعي، ويتصل أحد الأشخاص به ويخبره أن محارب يتشاجر وكسر سيارة من سياراته، ويذهب عجمي ليقف بجانب محارب ويخبره أن يأخذ سيارة من سياراته ليرد محارب أن السيارة ملك سيدة تدعى فوزية وتأخذ إيجارها ولا يستطيع تركها.
وتدور باقي الأحداث عن تجهيز العريس والعروس لزفافهما، المقام في المساء، وتصمم والدة محارب على أن تلبسه فانلة بيضاء مقلوبة، خوفًا عليه من الحسد والعين، ولكن يتعجب محارب من تصرفات والدته وأنها تؤمن بتلك الخرافات.
ويذهب محارب لصالون الحلاقة لكي يتجهز لزفافه، فتذهب ورائه والدته للتأكد من ارتدائه للفانلة، ولكنه يخبرها بأنه نسيها على السرير، فتصر عليه أن يرتديها فتذهب للمنزل وتجلبها له.
وأثناء عودة الأم إلى مكان زفاف ابنها، تحدث مفاجأة لم تكن في الحسبان، وهي سيارة مسرعة تقوم بصدم الأم مما يؤدي إلى ارتطامها بالأرض وسيل الدماء من وجهها، والمفاجأة الأكبر أن السائق الذي يستقل السيارة هو زميل محارب ابنها، وتنتهي أحداث الحلقة الأولى من مسلسل محارب على هذا المشهد.
يعرض مسلسل محارب على قناة cbc في تمام الساعة 9 مساءً، والإعادة الأولى في الساعة 3:45 مساءً، والإعادة الثانية في الساعة 5:15 صباحا.
القنوات الناقلة لـ مسلسل محاربيعرض مسلسل محارب، خلال شهر رمضان المبارك، حصريا على قناة cbc، وقناة cbc drama.
اقرأ أيضاًمسلسل محارب الحلقة الأولى.. مقتل والدة حسن الرداد يوم زفافه
مسلسل محارب الحلقة 1.. موعد العرض والقنوات الناقلة
قصة مسلسل محارب لـ حسن الرداد وقنوات عرضه.. يذاع في رمضان 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: احدث مسلسلات المحارب مسلسل مسلسل المحارب مسلسل رمضان مسلسل محارب مسلسل محارب أحمد زاهر مسلسل محارب الحلقة الأولى مسلسل محارب حسن الرداد مسلسل محارب رمضان 2024 مسلسلات مسلسلات 2024 مسلسلات جديدة مسلسلات رمضان مسلسلات سي بي سي مسلسل محارب الحلقة حسن الرداد
إقرأ أيضاً:
“لن نترك غزة تموت جوعاً”… مسيرات ووقفات جامعية حاشدة تجدد التفويض للمرحلة الرابعة وتفضح الصمت العربي
يمانيون | تقرير
شهدت عدد من الجامعات اليمنية، اليوم الأربعاء، 30 يوليو 2025، خروج مسيرات ووقفات احتجاجية حاشدة، عبّرت عن غضب واسع وتضامن عميق مع الشعب الفلسطيني في غزة، في ظل في مشهد يختزل مواقف الشعوب الأصيلة في مواجهة قوى الظلم العالمي.
المسيرات التي خرجت من جامعات صنعاء، صعدة، عمران،تحت عناوين وشعارات موحّدة، تعبّر عن الوعي الجمعي اليمني بخطورة ما يجري في فلسطين، وتؤكد الدعم الكامل للمرحلة الرابعة من التصعيد الذي أعلنته القيادة الثورية والعسكرية اليمنية في مواجهة العدو الصهيوني.
جامعة صنعاء: حشود تتكلم لغة الجهاد والكرامة
في قلب العاصمة صنعاء، تحوّلت باحات جامعة صنعاء إلى ساحة غضب ووفاء، حيث خرج الآلاف من الطلاب والكوادر الأكاديمية والإدارية، يتقدمهم رئيس الجامعة الدكتور محمد البخيتي، وعدد من عمداء الكليات، رافعين أعلام اليمن وفلسطين، هاتفين بشعارات منددة بالإبادة الجماعية في غزة، ومعلنين تفويضهم الكامل للقائد السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي للمضي في خيارات التصعيد العسكري.
الدكتور البخيتي، وفي كلمته أمام الجموع، شدد على أن “خروج أبناء الجامعة اليوم ليس فعلاً طارئًا، بل امتداد طبيعي لإيمان راسخ بقضية عادلة وتاريخية، تتصدر ضمير الأمة”، مشيرًا إلى أن غزة لا تدافع عن نفسها فقط، بل عن شرف الأمة الإسلامية ومقدساتها.
وفي كلمة باللغة الإنجليزية، دعا الدكتور عبد الودود النزيلي، المجتمع الأكاديمي الدولي إلى كسر حاجز الصمت، مؤكداً أن القيم الغربية تتساقط أمام بشاعة الجرائم التي يرتكبها الاحتلال، متسائلًا: “أين هي شرعة حقوق الإنسان؟ أين هي العدالة الدولية؟”.
بيان المسيرة أدان تواطؤ الأنظمة العربية، واعتبر أن خذلان غزة هو سقوط أخلاقي وسياسي لن يغفره التاريخ، مشيرًا إلى أن المرحلة الرابعة من التصعيد تمثل اختبارًا حاسمًا للمواقف، وموقفًا وطنيًا تفرضه كل القيم الإنسانية والإيمانية.
جامعة صعدة: الحاضنة الثورية تعيد التأكيد على النهج الجهادي
ومن معقل الثورة والصلابة، خرجت جامعة صعدة بفعالية طلابية واسعة، تأييدًا لخيار التصعيد ودعمًا للمقاومة الفلسطينية. الوقفة التي أقيمت بالتنسيق مع “ملتقى الطالب الجامعي” عبّرت عن عمق الارتباط بين الوعي الأكاديمي والروح الجهادية التي تشكل نسيج الحياة العامة في المحافظة.
نائب رئيس الجامعة الدكتور حسن معوض، تحدث بلهجة حاسمة، مؤكدًا أن “الدم اليمني لم يتأخر يومًا عن نصرة قضايا الأمة، ولن يتردد اليوم في الوقوف مع غزة مهما غلت التضحيات”.
البيان الصادر عن الفعالية دعا الأكاديميين والعلماء وطلاب الجامعات إلى ممارسة دورهم التنويري في قيادة الوعي الشعبي نحو مواجهة مشروع الهيمنة الصهيوني والأمريكي، مؤكداً أن اليمن اليوم يسجل حضورًا متقدمًا في المعركة المصيرية مع الكيان
جامعة عمران: طلابها يواجهون بالصوت والصورة جرائم العدو
ومن على منبر جامعة عمران، جاء الصوت الطلابي حادًا وواضحًا: “لن نتهاون أمام إبادة غزة واستباحة الأمة ومقدساتها”، حيث شارك في المسيرة آلاف الطلاب يتقدمهم قيادات الجامعة والمحافظة، أبرزهم المحافظ الدكتور فيصل جعمان ورئيس الجامعة الدكتور محمد الضلعي.
البيان الختامي للمسيرة لم يكتف بالإدانة، بل حمّل بالاسم الولايات المتحدة ورئيسها السابق ترامب، وقادة العدو الصهيوني، المسؤولية عن المجازر التي ترتكب بأسلحة الدمار الجماعي، مطالبًا بمحاكمات دولية ومواقف حاسمة لكسر الحصار ووقف الإبادة.
كما أعرب البيان عن الأسى لمشهد التخاذل العربي، ووجّه رسائل واضحة للأنظمة التي تمنع اليمن من الوصول إلى فلسطين، قائلاً: “افتحوا الطريق أو اصمتوا… فدماؤنا لا تُسجن خلف الحدود”.
من الجامعات إلى الجبهات… اليمن يعلن تموضعه في قلب المعركة
ما جرى اليوم في جامعات اليمن لم يكن مجرد احتجاج عاطفي أو فعالية موسمية، بل كان إعلانًا شعبيًا مؤسسيًا عريضًا، عن موقف لا يقبل المساومة، تتلاقى فيه قاعة الدرس مع معسكر الجبهة، ويتعانق فيه صوت الطالب مع بندقية المجاهد، في ملحمة دفاع عن شعب تُباد نساؤه وأطفاله في غزة.
إن هذه المسيرات، والوقفات، والهتافات، ليست بديلة عن الصواريخ ولا بديلاً عن العمليات النوعية، لكنها المدد الروحي والشرعي والسياسي لقرار الردع، وهي الرسالة الواضحة لكل العالم: شعب اليمن لا ينسى، ولا يساوم، ولا يخذل.
“لن نترك غزة تموت جوعاً”… لم تكن شعاراً فقط، بل عهدًا يتجدد في كل جامعة، وكل شارع، وكل جبهة.