عمرو الليثي يعلن خروجه من المستشفى بعد إجراء الفحوصات الطبية
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
كتب- محمد فتحي:
أعلن الإعلامي عمرو الليثي، خروجه من المستشفى بعد إجراء العلاج اللازم لحالته الشخصية.
وقال "الليثي" عبر صفحته الرسمية "فيسبوك": "الحمد لله وبفضل كبير من الله خرجت من المستشفى بعد إجراء العلاج اللازم لحالتي، وأنا بشكركم جميعا على سؤالكم عليه، وعلى مشاعركم الطيبه ودعائكم وربنا يحفظكم جميعا من كل شر وسوء ويرعاكم ويمن علينا وعليكم بالصحه والعافيه".
يذكر أن الإعلامي عمرو الليثي أصيب بوعكة صحية خلال الساعات الماضية، وذلك أثناء تصوير حلقات برنامجه "واحد من الناس"، تم نقله إلى المستشفى إثر إجهاد كبير خلال تصوير حلقة البرنامج.
ونقل "الليثي" إلى المستشفى بسبب سقوطه أرضا حيث أصيب بكسر في الضلع وعدد من الغرز في قدمه خلال تصوير عدد من الحلقات خارج الاستديو.
اقرأ أيضًا:
هل ستضرب عاصفة التنين مصر من جديد؟.. الأرصاد ترد
"لو دفعت فلوس بالخطأ".. ما خطوات استرداد قيمة فاتورة الكهرباء؟
حجز شقق وزارة الإسكان.. إجراءات الحصول على وحدة في الطرح الدائم ضمن برنامج مسكن
ما الفرق بين طلاق الزوجين العلاجي والوقائي؟.. رئيس بحوث الشرق الأوسط يجيب
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رمضان 2024 كأس مصر طالبة العريش مسلسلات رمضان 2024 رأس الحكمة سعر الفائدة أسعار الذهب سعر الدولار الطقس فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان عمرو الليثي الإعلامي عمرو الليثي الفحوصات الطبية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
نجاحات مذهلة في تجارب علاج سرطان الدم
عواصم -الوكالات
شهد مجال علاج سرطان الدم تطورات طبية متسارعة خلال العامين الأخيرين، مع الإعلان عن عدة اكتشافات واعدة قد تمهد الطريق نحو علاجات أكثر فعالية وأقل ضررًا للمرضى.
ففي بريطانيا، تمكن فريق طبي من علاج طفلة تبلغ من العمر 13 عامًا كانت تعاني من نوع نادر وخطير من سرطان الدم، باستخدام خلايا تائية معدلة وراثيًا مأخوذة من متبرع سليم. وأظهرت الفحوصات اختفاء تامًا للسرطان خلال 28 يومًا من بدء العلاج، في إنجاز وُصف بالثوري في مجال العلاج المناعي.
وفي الولايات المتحدة، أعلنت جامعة أوهايو عن تطوير عقار جديد يُدعى "نيمتابروتينيب"، أظهر نتائج مشجعة خلال التجارب السريرية، إذ نجح في السيطرة على المرض لدى 75% من المرضى الذين جُرب عليهم، دون التسبب في آثار جانبية كبيرة.
كما طور علماء من معهد "تيش للسرطان" علاجًا يعتمد على الأجسام المضادة ثنائية الخصوصية، والتي تحفّز الجهاز المناعي لمهاجمة الخلايا السرطانية. وقد أظهرت التجارب أن هذا العلاج فعال بنسبة 73% لدى مرضى لم يستجيبوا لعلاجات سابقة.
وفي السياق ذاته، كشفت شركة "روشي" السويسرية عن دواء جديد يُدعى "بوليفي"، يُعد من أكبر الاكتشافات في علاج سرطان الدم خلال العقدين الأخيرين. وبيّنت الدراسات أن الدواء يقلل من فرص عودة المرض بنسبة تصل إلى 25%، ويستهدف الخلايا السرطانية بدقة دون إلحاق ضرر بالخلايا السليمة.
من جهة أخرى، يبرز دواء "إيميتيلستات" كأحد العلاجات التجريبية الواعدة، حيث يعمل على تدمير خلايا السرطان من خلال آلية تعرف بـ"الاستماتة الحديدية"، وهي نوع جديد من موت الخلايا قد يفتح آفاقًا جديدة في مكافحة المرض.
وعلى الرغم من أن معظم هذه العلاجات لا تزال في مراحل التجارب السريرية، فإن نتائجها الأولية تفتح باب الأمل أمام مرضى سرطان الدم، وتمثل خطوات جدية نحو توفير علاجات فعالة وأقل سُمّية في المستقبل القريب.