كشف مستشفى أجياد الطوارئ، عن الفوائد الصحية لفيتامين «د»، حيث أكد على يساهم في حماية العظام وتعزيز المناعة والحفاظ على الصحة العامة للجسم.

الفوائد الصحية لفيتامين د

وقال مستشفى أجياد الطوارئ في انفوجراف توضيحي نشره عبر حسابها الرسمي على منصة " أكس" أن الفوائد الصحية لفيتامين "د" تتمثل في:

- تعزيز صحة العظام.

- تقليل من خطر الإصابة بالإنفلونزا.

- تقليل خطر الإصابة بالسرطان.

- الحفاظ على صحة الرضع.

- الحماية من الإصابة بالسكري.

المصادر الطبيعية لفيتامين د

-التعرض لأشعة الشمس من 5 دقائق إلى نصف ساعة، بين الساعة 10 صباحاً و4 مساءً.

- يوجد بكميات قليلة في بعض الأغذية مثل:

- الأسماك مثل السلمون والسردين والتونة.

- صفار البيض.

- الفطر.

- الأطعمة المدعمة مثل حبوب الإفطار.

- الألبان المدعمة.

الفئات الأكثر عرضة لنقص فيتامين د

- كبار السن.

- المصابون بالسمنة.

- كارهو الأسماك ومنتجات الألبان.

أعراض نقص فيتامين د

يمكن الاستدلال على نقص فيتامين د من خلال ملاحظة بعض الأعراض، ومنها:

- التعب والإرهاق بشكل مستمر.

- الأرق واضطرابات النوم.

 - آلام العظام والعضلات.

 - تساقط الشعر.

- ضعف العضلات.

- فقدان الشهية.

- الاكتئاب والاضطرابات المزاجية.

- بطء التئام الجروح.

أضرار نقص فيتامين د 

 - فقدان كثافة العظام.

- زيادة خطر الإصابة بكسور العظام.

- النقص الحاد في فيتامين د؛ يسبب الكساح وبطء نمو عظام الأطفال.

- الإصابة بالسكري.

 - ضغط الدم.

-  احتمالية الإصابة بالسرطان.

- الإصابة بأمراض المناعة وتكرار العدوى.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: فيتامين د تعزيز المناعة فوائد الفيتامين حماية العظام فیتامین د

إقرأ أيضاً:

سي إن إن: هجوم ترامب على إيران يعزز نفوذ نتنياهو

سلط مراسل شبكة "سي إن إن" الأمريكي الصحفي أورين ليبرمان، في تحليل سياسي موسع٬ الضوء على أبعاد الضربات العسكرية الأمريكية والإسرائيلية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، مركزًا على الأثر السياسي العميق لهذه التطورات على رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي بدا مبتهجًا وسعادة غامرة بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن بلاده شنت غارات جوية على ثلاث منشآت نووية رئيسية داخل إيران.

ويشير ليبرمان إلى أن إشادة نتنياهو السريعة بالرئيس الأمريكي، وتوصيفه له بأنه "رجل يمكن لقراراته أن تقود إلى مستقبل من السلام والرخاء"، لم تكن مجرد مجاملة سياسية، بل تعبير عن مكسب استراتيجي عميق. 

فلطالما وضع نتنياهو الملف الإيراني في صلب أولوياته الأمنية طوال مسيرته السياسية، مقدما التهديد النووي الإيراني باعتباره الخطر الوجودي الأكبر على الاحتلال الإسرائيلي. 

وقدم خلال السنوات الماضية، عشرات المداخلات في الأمم المتحدة والبرلمان الإسرائيلي والرأي العام الدولي، مستعينًا أحيانًا بالوسائل البصرية – كالرسم الشهير لقنبلة نووية في الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 2012 – ليُقنع العالم بخطورة الموقف.

وبحسب ليبرمان، فإن الانتقاد الدائم الذي لاحقه، تمثل في أن كل ذلك الخطاب بقي حبيس الكلام، دون أن يُترجم إلى فعل حاسم. فقد امتنعت إسرائيل طوال عقدين عن شن عملية عسكرية شاملة ضد البرنامج النووي الإيراني، مكتفية بعمليات استخباراتية نوعية نفذها جهاز "الموساد"، كاغتيال علماء نوويين وسرقة وثائق من الأرشيف الإيراني، دون أن تُحدث تغييرًا جذريًا في برنامج طهران النووي الذي واصل التقدم.

ووفق وصف ليبرمان٬ فإن ما حدث خلال الأيام العشرة الأخير غير هذا الواقع رأسًا على عقب، وأعاد صياغة سيناريو الصراع. فالهجوم الإسرائيلي الذي بدأ منفردًا على أهداف نووية إيرانية، ثم انضمت إليه الولايات المتحدة لاحقًا، منح نتنياهو ما يُمكن اعتباره أكبر إنجاز سياسي وعسكري في مسيرته، خصوصًا بعدما أصبحت القوة العظمى في العالم شريكة في ما كان يُعد حتى وقت قريب مهمة إسرائيلية بحتة.

ويروي ليبرمان شهادة أفيف بوشنسكي، المستشار السياسي السابق لنتنياهو، الذي وصف الضربات بأنها "بلا شك أعظم إنجازات نتنياهو"، معتبرًا أن هذا النجاح كفيل بأن يُصنف رئيس الوزراء ضمن أبرز ثلاثة قادة في تاريخ الدولة العبرية. 


ويضيف بوشنسكي أن العملية جاءت في لحظة حاسمة تُلاحق فيها نتنياهو تداعيات فشله بعد هجوم حركة "حماس" في 7 تشرين الأول/أكتوبر، لكنها أتاحت له فرصة إعادة صياغة إرثه السياسي ببصمة مباشرة في تقويض القدرات النووية الإيرانية.

في هذا السياق، يتساءل القنصل العام الإسرائيلي السابق٬ ألون بينكاس: "إذا كانت الضربات قد دمرت المنشآت النووية، كما قال ترامب، فلماذا لا تعلن إسرائيل انتهاء المهمة؟". ويشير إلى أن الحلول العسكرية لا تُنتج نتائج دائمة ما لم تكن جزءًا من رؤية سياسية واضحة، وهو ما يفتقر إليه المشهد حتى الآن.

من جانب آخر، يلفت ليبرمان إلى التحول المفاجئ في العلاقة بين ترامب ونتنياهو. فخلال الأشهر الماضية، شهدت علاقتهما بعض التوتر، خصوصًا بعد أن أغفل ترامب زيارة الاحتلال الإسرائيلي خلال جولته الأولى في الشرق الأوسط، وفاجأ تل أبيب بإعلان استئناف المفاوضات النووية مع إيران في نيسان/أبريل الماضي، دون تنسيق مسبق. لكن الضربات العسكرية بددت هذه التباينات، وأعادت رسم صورة التفاهم والتحالف الوثيق بين الجانبين.

ويؤكد الكاتب أن العملية تحظى بدعم شعبي واسع في الاحتلال الإسرائيلي، حيث أظهر استطلاع للرأي أجراه "معهد الديمقراطية الإسرائيلي" أن نحو 70% من الإسرائيليين يؤيدون الهجمات على إيران، حتى دون مشاركة أمريكية مضمونة. وهو ما يعكس، بحسب ليبرمان، إجماعًا قوميًا نادرًا في الداخل الإسرائيلي، يعزز موقف نتنياهو داخليًا، حتى في أوساط منتقديه.

ويختم ليبرمان تقريره بتحذير نقله عن السفير الأمريكي السابق لدى الاحتلال الإسرائيلي، دان شابيرو، الذي قال إن "الخطأ الجسيم هو اعتبار الضربة نهاية المطاف". فالتحدي الأكبر يكمن، كما يرى، في إدارة المرحلة المقبلة، ورد فعل إيران، ومدى تماسك الموقف الدولي. ويضيف شابيرو: "النجاح العسكري لا يعني بالضرورة أمنًا مستدامًا... الطريق لا يزال طويلًا، ومن المبكر جدًا الاحتفال".

مقالات مشابهة

  • «هيئة الطرق»: طريق (الباحة - بني سعد) يعزز السياحة بمقومات طبيعية فريدة
  • الساركوما سرطان عدواني لم تسمع به من قبل
  • سي إن إن: هجوم ترامب على إيران يعزز نفوذ نتنياهو
  • تناول الفلفل الألوان يوميًا .. سر الصحة والشباب في خضار واحد
  • كيف تعرف نقص فيتامين د بجسمك ؟.. 10 أعراض واضحة
  • لاستفادة الجسم من فيتامين د .. ما الوقت الكافي للتعرض للشمس؟
  • النمر يوضح الوقت المناسب لتناول فيتامين “د”
  • أعراض تعاني منها السيدات تؤكد نقص فيتامين د
  • هذه الأغذية تسبب أمراض البروستاتا.. تعرف على الأعراض وطرق الوقاية
  • تريند الكركم.. من الضوء المتوهج إلى الفوائد الصحية المذهلة في الصيف