فيفي عبده تعترف بزواجها العرفي: مينفعش حد يلمسني من غير جواز
تاريخ النشر: 13th, March 2024 GMT
أكدت النجمة فيفي عبده، رفضها فكرة الزوجة الثانية وأن تكون زوجة ثانية وفي حالة معرفتها بأن زوجها متزوج غيرها لا تريد معرفة تفاصيل عن هذه الزيجة ولا مشاكلها، قائلة: "مقدرش أكون زوج تانية ولو هو متجوز أنا مشوفهاش ولا اعرفها ولا عايز اعرف حاجة".
وأضافت فيفي عبده، خلال حوار ببرنامج "حبر سري"، مع الإعلامية أسما إبراهيم، على قناة القاهرة والناس، أنها حال معرفتها بأن زوجها متزوج قبلها تطالبه بعدم نقل أي تفاصيل مشاكل لها، متابعة: "أنا مش بدور على الراجل ولكن هو اللي بيدور عليا ومتسمعنيش أي مشكلة لحد ولا عايز اعرف غير أنك رجلي وجوزي".
وأكدت فيفي عبده، اعترافها بالزواج العرفي واعتبارها لهذه الفترة فترة خطوبة، قائلة: "اعترف بالجواز العرفي لأني مخليش الراجل يلمسني إلا لما يتجوزني واعتبرها فترة خطوبة وبعدين اكتب كتاب رسمي، وكل اللي اتجوزتهم محترمين وحظي كان كويس".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اسما ابراهيم زواج رسمي فترة خطوبة فيفي عبده فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
جواز الصف القانوني.. مبادرة لترسيخ الهُوية والوعي بالحقوق لطالبات مدرسة أم المنذر الأنصارية
نفّذت مدرسة أم المنذر الأنصارية بمحافظة الداخلية مبادرة تربوية بعنوان "جواز الصف القانوني"، ضمن مشاركتها في مسابقة المدارس المعززة للهُوية وقيم المواطنة التي تنظمها وزارة التربية والتعليم ممثلة بدائرة البرامج التعليمية، وتهدف المبادرة إلى تعزيز الوعي القانوني وترسيخ الهُوية الوطنية لدى طالبات الصفوف (5–9) من خلال ربط الحقوق والواجبات بأنشطة تفاعلية مشوّقة داخل المدرسة.
وأوضحت شريفة بنت محمد العبرية، أخصائية الأنشطة المدرسية والمشرفة على المبادرة، أن الخطوة تهدف إلى تعزيز فهم الطالبات لحقوقهن وواجباتهن، وغرس قيم المواطنة والالتزام بالقوانين داخل المدرسة والمجتمع.
وبيّنت أن فكرة المبادرة تعتمد على إصدار جواز خاص لكل صف، تحصل الطالبات من خلاله على أختام عند إنجاز مهام متنوعة تعزز فهم القوانين المدرسية ومفاهيم المواطنة، مثل ميثاق الصف، وحملات التوعية، والألعاب التعليمية، والأنشطة الجماعية والقانونية.
وأضافت أن نتائج الاستبانات القبلية والبعدية أظهرت أن المشروع ساهم في نشر ثقافة احترام الأنظمة والمسؤولية بين الطالبات، ورفع مستوى الوعي القانوني لديهن؛ إذ تسعى المدرسة من خلال هذه المبادرة إلى بناء جيل واعٍ بحقوقه وواجباته، وقادر على تطبيق السلوك القانوني في مواقفه اليومية داخل المدرسة والمجتمع.
وشملت المبادرة عددًا من الأنشطة والبرامج المصاحبة، من أبرزها المهام الست القانونية المصممة بطريقة تفاعلية لتوضيح حقوق الطالبات وواجباتهن، وتشمل مهمة الوعي القانوني بعنوان "أنا على علم بحقوقي"، ومهمة "واجبي أن ألتزم"، ومهمة تصميم منشور توعوي، ومهمة ميثاق الصف القانوني، ومهمة المبادرات المجتمعية.
كما تضمنت المبادرة إنشاء "المدينة القانونية"، وهي بيئة تعليمية مصغّرة داخل المدرسة تحتوي على أركان تحاكي الواقع القانوني والسلوكي مثل ركن المرور، وركن الحافلة، وركن القيم الوطنية، وركن الحقوق والواجبات، حيث تتنقّل الطالبات للحصول على الأختام بعد إنجاز التحديات.
وساهمت الطالبات أيضًا في مبادرات توعوية مجتمعية من خلال نشر رسائل حقوقية قصيرة داخل الأسرة ومنصات التواصل، بهدف تعزيز دورهن في خدمة المجتمع، حيث أسهمت هذه المبادرات في انتقال الأثر من الجانب المعرفي إلى ممارسات سلوكية واضحة داخل المدرسة وخارجها.