عشان تاكل عيش.. لماذا ذكر تامر حسني الفلاحة المصرية في رده على منتقدي إعلان شيبسي؟
تاريخ النشر: 14th, March 2024 GMT
تعرض المطرب تامر حسني، لموجة كبيرة من الهجوم عليه بسبب إعلان شيبسي الأخير الذي تم عرضه في أول رمضان الحالي، وتوجيه اتهامات له بتساهله مع قضية غزة.
وتُعد شركة شيبسي من الشركات المقاطعة دعما لقضية غزة، واعتبر البعض أن قيام تامر حسني بهذا الإعلان استهانة منه بقضية غزة.
تامر حسني يعلق على أزمته بسبب إعلان شيبسيوقال تامر حسني من خلال حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: مساء الخير عليكم.
وتابع تامر حسني قائلا: أولا.. أنا على قوة الشركة من سنتين قبل أي أحداث وده مش أول إعلان ده ثالث إعلان في عقدي، معلش أحيانا الكلام عند بعض الناس بيبقى سهل وتحديدا لما بيكون بدون علم بالعقود وبحيثيات الموضوع كله".
وأضاف تامر: ثانيا.. أنا مضيت على عقد مكتوب فيه إن شيبسي شركة مصرية ولها سجل تجاري ضريبي مصري منفصل والبند قدامكم أهوه لصدق كلامي".
وتابع تامر: ثالثا.. والأهم لأي حد بيشكك في انتمائي للقضية الفلسطينية هقوله أنا من 20 سنة وأنا في ضهر القضية ومش كلام وأغاني بس لاااااا. أنا روحت بنفسي معبر رفح أثناء الضرب لمساندة أهالينا هناك بأكبر حملة معتقدش في حد هيخاطر بحياته ويروح بنفسه معبر رفح أثناء الضرب مجاملة مثلا…!!.
وأكمل أخيرا.. أنا لما قررت أكون الوجه الإعلاني لشيبسي من سنتين لأنه منتج مصري كل المصريين بيحبوه والبطاطس من الفلاحة المصرية وبيتباع في مصر بس واتربينا عليه والأهم إن الشخص البسيط يقدر يشتريه في ظل ظروفنا الاقتصادية وأظن ده واضح في الإعلان”.
واختتم قائلا: ده كان شعوري الشخصي اتجاه الحملة وأنا بمضيها من سنتين عشان كده كان واجب عليا التوضيح للجميع وللّي مش واصلاله الصورة بكل احترام.. وشكرا لكل اللي ردوا عني وهما مغمضين حقيقي انتوا نعمة كبيرة من ربنا ألف شكر ورمضان كريم على الجميع.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تامر حسني آخر أعمال تامر حسني أغاني تامر حسني 2024 اعلان تامر حسني إعلان شیبسی تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
ترامب يعلن عن إنشاء قبة ذهبية مكلفة جدا ومغردون: لماذا تحتاجها أميركا؟
وجمع دونالد ترامب الصحفيين في مكتبه وقال لهم "في حملتي الانتخابية، وعدت الشعب الأميركي بأنني سأبني درعا دفاعيًا صاروخيًا متطورًا لحماية وطننا من تهديدات الهجوم الصاروخي الأجنبي، وهذا ما نفعله".
وأضاف" يسعدني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسميًا تصميمًا لهذا النظام المتطور الذي سيُوظّف تقنيات الجيل التالي في البر والبحر والفضاء، بما في ذلك أجهزة استشعار سرعة الفضاء والصواريخ الاعتراضية".
و"القبة الذهبية"، هي نظام دفاعي لاعتراض المسيّرات والصواريخ بكافة أنواعها، باليستية، فرط صوتية، مجنحة أو مدارية، وهو نظام شامل، أرضي وجوي وبحري، والأهم أنه فضائي.
ويعتمد هذا النظام على ألف قمر استطلاعي لمراقبة حركة الصواريخ في جميع أنحاء المعمورة، و200 قمر هجومي مزود بصواريخ اعتراضية وأسلحة ليزر متطورة، لاعتراض الصواريخ في الفضاء.
أما على الأرض، فستنشر منصات الإطلاق على كامل الجغرافيا الأميركية، وفي البحر ستطلق من الزوارق والغواصات الحربية.
ويعني ذلك أن منظومة "القبة الذهبية" بها 3 طبقات حماية، الفضاء والجو والأرض، تعترض الصواريخ والمسيّرات إما قبل إطلاقها، أو تعترضها بعد إطلاقها، أثناء تحليقها أو قبل وصولها إلى الهدف.
إعلانوكما قال ترامب، فإن نسبة نجاح "القبة الذهبية" في الحماية تصل إلى 100%، لكنها مكلفة جدا، 175 مليار دولار، خُصص منها 25 مليار دولار كاستثمار أولي. وقدر الكونغرس الأميركي تكلفة إنشاء وتشغيل القبة الذهبية على مدار العقدين القادمين بأكثر من 830 مليار دولار.
تفاعل وتساؤلوأثار إعلان ترامب بدء إنشاء "القبة الذهبية" الأميركية تفاعلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث توالت تعليقات كثيرة، رصدت بعضها حلقة (2025/5/21) من برنامج "شبكات".
وتساءل فيصل مرهون في تعليقه، قائلا "لماذا تحتاج أميركا وغير أميركا إلى قبة حديدية أو ذهبية؟ كل ما تحتاج له هو التعامل مع الناس بالاحترام والعدل ولن يعتدي عليها أحد بصاروخ أو غير صاروخ من الأرض أو من السماء؟".
وقال مراد جزائري" أتوقع سنرى أسلحة جديدة خارقة تخرج للعلن.. منها الأطباق الطائرة".
في حين غرّد حسن الأطرش "عندما ينتهي ترامب من الصرف والتجهيز سيكون العالم قد اخترع أشياء وأسلحة أكثر تطورا. الحل لمن يقرأ التاريخ هو المشاركة وعدم هدر الخيرات ونبذ الحروب".
ومن جهته، قال أحمد صلاح "هذا المشروع هو تهديد وجودي لبقية العالم.. لأنه سيخل بتوازن الردع مما سيجعل أميركا تتوحش وتتجبر على بقية العالم وهي آمنة من العقاب".
وجاء في تعليق أسد "هذه مجرد محاولة لتشغيل مصانع السلاح.. فلا أحد يجرؤ على مهاجمة أميركا".
ورأى ابن المردعي في تعليقه أن "المشروع قد يشعل سباق تسلح جديد بدل أن يحقق استقرارا، خصوصا إذا تم تطويره ليشمل قدرات فضائية".
وحسب الرئيس الأميركي، فإن مشروع إنشاء "القبة الذهبية" بالكامل سيستغرق 3 سنوات، أي بحلول نهاية ولايته في يناير/كانون الثاني عام 2029، ولكن الميزانية ستتجاوز المتوقع بكثير، مما سيصعب الموافقة عليها، وبالتالي من الصعب تنفيذ المشروع خلال الفترة الزمنية المحددة.
إعلانويذكر أن إعلان ترامب عن "القبة الذهبية" جاء بعد أيام من تحذيرات استخباراتية أميركية بأن "الصين قد تضرب الولايات المتحدة بعشرات الصواريخ المدارية النووية من الفضاء".
21/5/2025