«ثقافة وسياحة أبوظبي» تطلق مبادرة «31 نص في 31 يوم»
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أبوظبي (وام) أطلقت «مكتبة» التابعة لقطاع الثقافة بدائرة الثقافة والسياحة - أبوظبي مبادرة «31 نص في 31 يوم» تزامناً مع شهر القراءة الوطني، وذلك في إطار جهودها المتواصلة لترسيخ ثقافة القراءة عادة يومية متأصلة، لدى كافة أفراد المجتمع.وتدعو «مكتبة»، بموجب هذه المبادرة، البالغين لقراءة مقتطفات من 31 كتاباً ومقالاً في مختلف المجالات الأدبية والعلمية على مدار 31 يوماً، وذلك خلال الفترة من 1 إلى 31 مارس 2024.
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
اليوم.. "فندق العالمين" و"إنسان روسوم العالمي" على مسرح قصر ثقافة الأنفوشي
يشهد مسرح قصر ثقافة الأنفوشي، اليوم الجمعة، عرضين مسرحيين، ضمن عروض الموسم الحالي، التي تنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة اللواء خالد اللبان، والمقدمة بالمجان بفرع ثقافة الإسكندرية، وذلك في إطار برامج وزارة الثقافة.
تقدم العروض بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، من خلال الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان أحمد الشافعي، وتشهد حضور لجنة التحكيم المكونة من: المخرج المسرحي أحمد طه، المخرج محمد حجاج، مهندسة الديكور رانيا حداد، الناقد يسري حسان، والملحن إيهاب حمدي.
عرض "فندق العالمين"يأتي العرض المسرحي الأول بعنوان "فندق العالمين" ويعرض في السادسة مساء، وهو تجربة نوعية لقصر ثقافة الشاطبي، عن نص الكاتب الفرنسي إيريك إيمانويل شميت، دراماتورج معتز عجمي، وإخراج محمد الحداد.
وتدور الأحداث حول قصة مجموعة من الأشخاص يتعرض كل منهم لحادث مختلف في توقيت متقارب، وتنتقل أرواحهم إلى عالم بيني، عالق بين السماء والأرض، خالٍ من الألم والخوف والمعاناة، لكنه مليء بالغموض.
عرض إنسان روسوم العالميأما العرض الثاني بعنوان "إنسان روسوم العالمي"، يقدم في التاسعة مساء، تجربة نوعية لقصر ثقافة مصطفى كامل، عن نص الكاتب التشيكي كارل تشابيك، إعداد وإخراج فكري إبراهيم، ويتناول الأضرار الوخيمة التي تنتج عن الاستخدام الخاطئ للتكنولوجيا.
العروض إنتاج الإدارة العامة للمسرح برئاسة سمر الوزير، وتقدم بالتعاون مع إقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، بإدارة محمد حمدي، وفرع ثقافة الإسكندرية، بإدارة د. منال يمني.
مشروع "التجارب النوعية"ويعد مشروع "التجارب النوعية" أحد أشكال الإنتاج المسرحي التي تتيحها هيئة قصور الثقافة سنويا لشباب المبدعين، وتشمل تقديم أعمال مسرحية تعتمد على الابتكار والتجديد من خلال تجارب في الفضاءات المفتوحة أو الأثرية وغيرها من الأماكن، لإثراء المشهد المسرحي ودفعه نحو آفاق جديدة.