#سواليف

أعلن #صندوق #دعم #البحث_العلمي والابتكار / وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن بدء #استقبال #الطلبات الأولية (Pre-Proposals) لمشروعات البحوث العلمية للدورة البحثية لعام 2024 وذلك ابتداءً من امس الخميس ولغاية الساعة (12) من مساء يوم الأحد الموافق (21-4-2024).

ويأتي ذلك ضمن الأولويات الوطنية المقررة لهذا العام، وعلى الباحثين الراغبين بالتقدم بطلباتهم الأولية، تعبئة نموذج الطلب الأولي الإلكتروني من خلال الرابط الالكتروني (http://app.

srf.gov.josrfpreapp) في الفترة المشار إليها أعلاه، وضمن الأولويات الوطنية المعتمدة والموجود على الموقع الالكتروني للصندوق (www.srf.gov.jo) علماً بأن الأولويات البحثية الوطنية لهذا العام هي كالآتي:

تُقدّم الدراسات البحثية التطبيقية ذات الطابع الاستراتيجي المتعلقة بعلوم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وذلك ضمن المحاور العلمية التالية:

مقالات ذات صلة هام للطلبة .. الإفتاء الأردنية توضح حكم الإفطار في رمضان بسبب الامتحانات 2024/03/15 توظيف الذكاء الاصطناعي في التنبؤ في الأمراض الفيروسية والبكتيرية ومدى انتشارها واتخاذ التدابير الوقائية بشأنها. توظيف الذكاء الاصطناعي في التنبؤ في الاحوال الجوية وحماية البيئة ومكافحة الآثار السلبية للتغير المناخي. تطبيقات ذكية للحد من الازدحامات المرورية. تطبيقات ذكية للكشف عن مستوى الهدر في المياه والحد منه. تصميم وتطوير مدن ذكية وربطها بالخدمات الحكومية. مكافحة الجرائم السيبرانية وتحسين الأمن السيبراني: التحديات والحلول التكنولوجية. الذكاء الاصطناعي وتطبيقاته في مكافحة الجريمة والتهريب وتعزيز أمن ومراقبة الحدود. تطوير تطبيقات ذكية لزيادة التثقيف الصحي والاقتصادي وتوفير خدمات تكنولوجية للإقلاع عن التدخين. تكنولوجية مبتكرة للإقلاع عن التدخين وتنفيذ التشريعات والأنظمة. تُقدّم الدراسات البحثية التطبيقية ذات الطابع الاستراتيجي المتعلقة بالعلوم الهندسية والتكنولوجيا النانوية والحيوية، وذلك ضمن المحاور العلمية التالية: أساليب عصرية لاستخلاص الثروات المعدنية والاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية الوطنية. الهندسة المقتصدة والاقتصاد التدويري ذو الإنتاج الموجه وإدارة المخلفات. تصميم وإنتاج المواد الحيوية والنانوية والمركبة والذكية في مجالات مستجدة. تطوير طرق تكنولوجية حديثة في مجالات المياه، والزراعة، والطاقة المستدامة. تصميم وتطبيق النمذجة الحسابية او التوأمة الرقمية في التطبيقات الهندسية.

وتُقدّم الدراسات البحثية التطبيقية ذات الطابع الاستراتيجي المتعلقة بالعلوم الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية، وذلك ضمن المحاور التالية:

طرق حديثة لتحسين واستدامة عمليات الإغاثة الإنسانية. تطوير آليات الإعلام العلمي في المؤسسات الإعلامية الأردنية. التنمر والعنف الالكتروني: التحديات والحلول. ابتكار برامج تعليمية وتأهيلية في إدماج المعاقين في المجتمع. اكتشاف مناطق اثرية وسياحية جديدة في الأردن والترويج العلمي لها ورقمنة المواقع الأردنية على الخارطة العالمية السياحية. التنوع الاقتصادي والتنمية المستدامة استراتيجيات ريادة الأعمال ونماذجها. دراسة وتطوير الأطر القانونية والتشريعية للرقمنة الالكترونية. آليات مبتكرة للحد من العوامل المحفزة على التدخين عند الشباب.

وتُقدّم الدراسات البحثية التطبيقية ذات الطابع الاستراتيجي المتعلقة بالعلوم الطبية والصيدلانية والعلوم الصحية الأخرى، وذلك ضمن المحاور العلمية، التالية:

دراسة واكتشاف التغيرات الجينية والمرتبطة بالاضطرابات النفسية المرضية وتحديد أهداف علاجية على المستوى الجزيئي. دراسة المتغيرات الجينية التي تسهم في المخاطر الموروثة لمرض السكري النوع الثاني والسمنة وتحديد أهداف علاجية على المستوى الجزيئي. الطب الشخصي والرعاية الصحية في الأردن لأمراض مثل الامراض القلبية الوعائية والأمراض الاستقلابية والسكري. دراسة جينومية لأنواع البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية وسياسات السيطرة على العدوى في المستشفيات الأردنية. الخلايا الجذعية العلاجية وتطوير طرق بيولوجية جزيئية للتداخل مع الطفرات الجينية مثل تقنية (crispr, recombinant DNA). التغيرات الجينية في المجتمع الأردني وعلاقتها بالإدمان والإقلاع عن التدخين. تُقدّم الدراسات البحثية التطبيقية ذات الطابع الاستراتيجي المتعلقة بالعلوم الأساسية، وذلك ضمن المحاور العلمية التالية: الدراسات الجينية والجزيئية ذات الطابع البيئي والوراثي. البحوث المتعلقة باستغلال الطاقة الشمسية وتحويلها الى طاقة كهربائية او حرارية وتطوير الخلايا الكهروضوئية وخلايا الوقود. تطوير المبلمرات ذات الاهمية وتطبيقات العملية. استخدام تكنولوجيا العلوم الخضراء وتطبيقاتها للحفاظ على سلامة البيئة وصحة المجتمع. تحضير ودراسة مواد جديدة في مجال النانو تكنولوجي وتطبيقاته. الأبحاث التطبيقيَّة ذات الجدوى الاقتصاديَّة او العلميَّة او الصناعية أو تلك التي تُعَّد اضافةً نوعيَّة للمعرفة في حقول العلوم الأساسيَّة. استخدام تقنيات حديثة في إدارة الكوارث الطبيعية.

كما تُقدّم الدراسات البحثية التطبيقية ذات الطابع الاستراتيجي المتعلقة بعلوم المياه والبيئة والطاقة، وذلك ضمن المحاور العلمية التالية:

تحليل ودراسة التغير المناخي وآثاره على مصادر المياه والبيئة وطرق التعامل معه. استخدام مصادر المياه غير التقليدية. حلول مبتكرة في مجال المياه والبيئة لمواجهة الأزمات. طرق عصرية لتخزين الطاقة وتحسين كفاءتها. الشبكات الذكية وإدارة الطاقة. استخدام طاقة الهيدروجين الأخضر. الإدارة الذكية للمياه والبيئة.

و تُقدّم الدراسات البحثية التطبيقية ذات الطابع الاستراتيجي المتعلقة بالعلوم الزراعية والبيطرية، وذلك ضمن المحاور العلمية التالية:

تطوير تقنيات وأدوات ترفع كفاءة استخدام المياه في الإنتاج الزراعي ومعالجة المياه العادمة والزراعية وإعادة استخدامها في الزراعة. انتخاب سلالات حيوانية ونباتية عالية الإنتاجية متأقلمة مع البيئة المحلية. تطوير المصادر العلفية وإيجاد مصادر أعلاف بديلة. تعزيز وتطبيق منهجيات الأمن الغذائي (الحيواني والنباتي) في المملكة. سلامة الأغذية وسلاسل الغذاء. تطوير نوافذ تسويقية تعتمد أساليب حديثة مثل التتبع الرقمي. أمراض الثروة الحيوانية والنباتية ضمن مفهوم الصحة الواحدة. دراسة جينومية لأنواع البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية في الحيوانات ودراسة خطورة انتقالها للإنسان.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف صندوق دعم البحث العلمي استقبال الطلبات

إقرأ أيضاً:

النواب يؤكدون: دعم البحث العلمي والابتكار مفتاح التنمية المستدامة وتحويل الأفكار إلى مشاريع اقتصادية

نواب البرلمان عن دعم البحث العلمي والابتكار:  ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة في مصرتحقيق التنمية المستدامة وبناء اقتصاد المعرفة في مصرمفتاح مصر لتحقيق التنمية الشاملة وجذب الاستثمارات العالمية ركيزة أساسية لتحقيق تنمية مستدامة وبناء اقتصاد المعرفة في مصر

أكد عدد من أعضاء مجلس النواب على أهمية دعم البحث العلمي وتعزيز الابتكار كركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة وبناء اقتصاد المعرفة في مصر. جاء ذلك على خلفية مشاركة مصر لأول مرة في العالم العربي في الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات (IAP) والمعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO2025)، بالعاصمة الإدارية الجديدة، حيث سلطت هذه الأحداث الضوء على قدرة مصر على تحويل المعرفة العلمية إلى قيمة اقتصادية حقيقية، وتعزيز التكامل بين الجامعات والمراكز البحثية والقطاع الصناعي.

رحيل النائب أحمد جعفر.. وكيلا مجلس النواب والأمين العام ينعونه بكلمات مؤثرةالقبض على 3 من أنصار مرشح لمجلس النواب بالأقصر

قال النائب علي الدسوقي، عضو مجلس النواب، إن دعم البحث العلمي وتعزيز الابتكار يمثلان حجر الزاوية في مسيرة التنمية المستدامة لمصر، مؤكدًا أن الاستثمار في العلوم والتكنولوجيا هو الطريق الأمثل لتحويل المعرفة إلى حلول عملية تُسهم في تطوير الاقتصاد ورفع مستوى جودة الحياة للمواطنين.

وأضاف الدسوقي في تصريح خاص لـ صدي البلد “إن بناء منظومة قوية للبحث العلمي والابتكار يتطلب تكاتف كافة الجهات المعنية من الحكومة والجامعات والمراكز البحثية والقطاع الخاص، لتوفير بيئة مناسبة تتيح للعلماء والمبتكرين تقديم أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع قابلة للتطبيق والاستثمار.”

وأشار عضو البرلمان إلى أن مصر تمتلك قدرات كبيرة في مجال البحث العلمي والابتكار، ويجب استغلال هذه الإمكانات لتطوير الصناعات الوطنية، وتعزيز تنافسية الاقتصاد المصري على المستوى الإقليمي والدولي، لافتًا إلى أن دعم الدولة المستمر للباحثين والمبتكرين سيكون له أثر مباشر في تعزيز مكانة مصر كدولة رائدة في العلوم والتكنولوجيا.

أكدت النائبة نجلاء العسيلي، عضو لجنة التعليم والبحث العلمي بمجلس النواب، على أهمية دعم البحث العلمي والابتكار باعتبارهما ركيزتين أساسيتين لتحقيق التنمية المستدامة وبناء اقتصاد المعرفة في مصر.

وقالت العسيلي، في تصريح خاص لـ "صدي البلد: "إن الفعاليات العلمية العالمية التي تستضيفها مصر في الفترة الأخيرة، مثل الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات (IAP) والمعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO2025)، تعكس ثقة المجتمع الدولي في قدرات مصر على تحويل البحث العلمي إلى فرص اقتصادية حقيقية تدعم الصناعة وتفتح آفاقاً للاستثمار".

وأضافت أن مصر أصبحت اليوم منصة جذب للعلماء والمبتكرين من مختلف أنحاء العالم، مشيرة إلى أن نتائج البحث العلمي لم تعد تقتصر على الدراسات النظرية، بل يمكن تحويلها إلى مشاريع تطبيقية وخدمات مبتكرة تساهم في تطوير قطاعات اقتصادية متنوعة، مثل الصناعات التكنولوجية والطاقة المتجددة والصناعات الطبية والهندسية.

وأوضحت عضو البرلمان أن دعم البرلمان لمبادرات التعاون بين الجامعات والمراكز البحثية والقطاع الصناعي يهدف إلى تعزيز التكامل بين البحث العلمي وريادة الأعمال، وتحفيز الشباب على الابتكار، موضحة أن مبادرة "تحالف وتنمية" التي أطلقتها الدولة تأتي في هذا الإطار لتسريع نقل التكنولوجيا من المختبر إلى السوق، وخلق فرص عمل جديدة وزيادة الإنتاجية.

وأكدت العسيلي أن استثمار الدولة في البحث العلمي والابتكار ليس مجرد خيار، بل استراتيجية وطنية لضمان قدرة مصر على المنافسة عالمياً في القطاعات المتقدمة، مضيفة أن تعزيز ثقافة الابتكار لدى الشباب والباحثين ضرورة حتمية لبناء جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل وتحقيق رؤية مصر 2030 في التعليم والاقتصاد والتنمية المستدامة.

واختتمت النائبة تصريحها بالقول: "ندعو جميع المؤسسات الأكاديمية والباحثين ورواد الأعمال للاستفادة من هذه المنصات العالمية للتواصل والتعاون، وعرض ابتكاراتهم، والاستفادة من الفرص الاستثمارية، لأن العلم والابتكار هما لغة المستقبل التي تصنع التنمية وتدعم استقلال مصر الاقتصادي والتكنولوجي".

وفي السياق ذاته، قالت النائبة إيفلين متي، عضو مجلس النواب، إن دعم البحث العلمي والابتكار يشكل حجر الزاوية في استراتيجية الدولة لبناء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة والتكنولوجيا.

وأضافت متي في تصريح خاص لـ “صدي البلد”،: "إن ما تشهده مصر من تنظيم فعاليات عالمية، مثل الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات (IAP) والمعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO2025)، يعكس دور مصر الريادي على الساحة العلمية الدولية، ويعزز من قدرتها على جذب الاستثمارات والشراكات البحثية من مختلف دول العالم".

وأشارت عضو البرلمان إلى أن الاستثمار في البحث العلمي لا يقتصر على الجامعات والمراكز البحثية فقط، بل يمتد ليشمل تطوير الصناعة وربط الابتكار بسوق العمل، مشددة على أن تحويل الأفكار البحثية إلى تطبيقات عملية ومنتجات وخدمات اقتصادية يُسهم في خلق فرص عمل جديدة وتحقيق قيمة مضافة للاقتصاد الوطني.

وتابعت: "الدور البرلماني يتمثل في دعم كل المبادرات والسياسات التي تشجع التعاون بين الجامعات والقطاع الصناعي، وتوفير بيئة تشريعية محفزة للابتكار وريادة الأعمال، خاصة للجيل الشاب من الباحثين والمبتكرين، لأنهم المستقبل الذي سيقود مصر نحو اقتصاد المعرفة".

وأكدت إيفلين متي أن الحكومة المصرية تعمل بجد على دعم البنية التحتية للبحث العلمي، من خلال تمويل المشروعات التطبيقية، وإطلاق مبادرات مثل "تحالف وتنمية" لتقوية التكامل بين الجامعات والمراكز البحثية والشركات الصناعية، وتحويل الأفكار المبتكرة إلى منتجات قابلة للتسويق، مشيرة إلى أن هذه المبادرات تسرع من وتيرة الابتكار وتسهم في رفع مستوى التنافسية الاقتصادية لمصر على الصعيد الدولي.

واختتمت النائبة تصريحها بالقول: "ندعو كل الباحثين ورواد الأعمال للاستفادة من هذه المنصات والفعاليات العالمية، والتواصل مع المستثمرين المحليين والدوليين، وعرض ابتكاراتهم التي يمكن أن تُحدث نقلة نوعية في القطاعات المختلفة، لأن العلم والابتكار هما المفتاح لتحقيق التنمية الشاملة وبناء مستقبل مزدهر لمصر".

كما قالت النائبة مرفت الكسان، عضو مجلس النواب، إن تعزيز البحث العلمي والابتكار أصبح ضرورة استراتيجية لمصر في مسارها نحو التنمية المستدامة وتحقيق أهداف اقتصاد المعرفة، مشيرة إلى أن الحكومة المصرية تبذل جهوداً كبيرة لدعم الباحثين وتحويل الابتكارات العلمية إلى منتجات وخدمات قابلة للتطبيق في مختلف القطاعات.

وأضافت الكسان في تصريح خاص لـ"صدى البلد"،: “استضافة مصر لأول مرة في العالم العربي للجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات (IAP)، والمعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO2025)، تمثل فرصة ذهبية لإظهار قدرات مصر العلمية والبحثية على المستوى الدولي، كما تعكس ثقة المجتمع العلمي العالمي في قدرة مصر على تحويل المعرفة إلى قيمة اقتصادية حقيقية.”

وأكدت عضو البرلمان أن ربط البحث العلمي بالابتكار والصناعة هو السبيل الأمثل لخلق بيئة حاضنة للإبداع، وفتح آفاق استثمارية جديدة، لافتة إلى أن المبادرات الوطنية مثل "تحالف وتنمية" تُسهم بشكل فعال في توسيع نطاق التعاون بين الجامعات والمراكز البحثية والشركات الصناعية ورواد الأعمال، بما يسرع من وتطبيق نتائج البحوث على أرض الواقع.

وأشارت مرفت الكسان إلى أن البرلمان يحرص على دعم كل التشريعات والسياسات التي تحفز الابتكار، وتُعزز القدرة التنافسية للاقتصاد الوطني، مشددة على أهمية الاهتمام بالجيل الجديد من الباحثين وتوفير الفرص المناسبة لهم لعرض أفكارهم ومشروعاتهم البحثية أمام المستثمرين والشركاء الصناعيين.

وتابعت: “الابتكار ليس مجرد فكرة نظرية، بل هو أداة عملية لتطوير المجتمع وتحسين جودة حياة المواطنين، ورفع مستوى الإنتاجية في مختلف القطاعات، وهذا يتطلب تنسيق الجهود بين الجامعات والقطاع الصناعي والدولة، لضمان تحويل الأفكار البحثية إلى حلول قابلة للتنفيذ تلبي احتياجات السوق وتدعم الاقتصاد الوطني.”

واختتمت النائبة تصريحها قائلة: “نحن في البرلمان ملتزمون بدعم كل المبادرات التي تُسهم في بناء منظومة متكاملة للبحث العلمي والابتكار، وتمكين مصر من أن تكون مركزاً إقليمياً وعالمياً للعلم والتكنولوجيا، فمستقبل مصر مبني على المعرفة والابتكار، ويجب علينا جميعاً تعزيز هذا المسار بكل الوسائل الممكنة.”

شارك الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، نيابة عن الرئيس عبدالفتاح السيسي، في الجمعية العامة للشراكة بين الأكاديميات (IAP) والمعرض الدولي لتسويق مخرجات البحوث (IRC EXPO2025) بالعاصمة الإدارية الجديدة.

ويُعد هذا الحدث الأول من نوعه في العالم العربي، ويجمع نخبة من الأكاديميين والخبراء وصناع القرار من أكثر من 140 أكاديمية حول العالم، بهدف تعزيز التعاون العلمي والابتكار وتحويل نتائج البحث العلمي إلى منتجات وخدمات قابلة للتطبيق والاستثمار.

وتأتي الفعاليات في إطار استراتيجية مصر 2030 للتعليم العالي والبحث العلمي، وتأكيدًا على دور البحث العلمي والابتكار في تحقيق التنمية المستدامة وبناء اقتصاد المعرفة. ويضم المعرض الدولي للبحوث منصة للتواصل المباشر بين الباحثين والمستثمرين والصناعة، فيما تركز الجمعية العامة للأكاديميات على تطوير السياسات العلمية وتعزيز التواصل بين المؤسسات الأكاديمية وصناع القرار.

كما تتيح مبادرة "تحالف وتنمية" التي أطلقتها الدولة تأسيس شراكات بين الجامعات والمراكز البحثية والشركات الصناعية لتحويل الأفكار البحثية إلى حلول عملية ومشروعات قابلة للنمو، بما يعزز الاقتصاد الوطني ويرسخ مكانة مصر كمركز عالمي للتعاون العلمي والابتكار.

طباعة شارك النواب الابتكار البحث العلمي التنمية المستدامة

مقالات مشابهة

  • النواب يؤكدون: دعم البحث العلمي والابتكار مفتاح التنمية المستدامة وتحويل الأفكار إلى مشاريع اقتصادية
  • برلماني: دعم البحث العلمي والابتكار ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة في مصر
  • ميرفت ألكسان : دعم البحث العلمي والابتكار ركيزة لتحقيق تنمية مستدامة
  • برلمانية: تعزيز البحث العلمي والابتكار مفتاح مصر لتحقيق التنمية الشاملة وجذب الاستثمارات العالمية
  • برلمانية: دعم البحث العلمي والابتكار أساس لتحقيق التنمية المستدامة وبناء اقتصاد المعرفة في مصر
  • رئيس الوزراء: الحكومة تضع دعم البحث العلمي والابتكار على رأس أولوياتها
  • رئيس أكاديمية البحث العلمي: نعمل على تعظيم القيمة الاقتصادية للمخرجات البحثية
  • مدبولي الحكومة المصرية تضع دعم البحث العلمي والابتكار على رأس أولوياتها
  • مدبولي : الحكومة تضع دعم البحث العلمي والابتكار على رأس الأولويات
  • جينا الفقي: أكاديمية البحث العلمي تدعم كل جسور التعاون مع المؤسسات البحثية