مصرع طالب ثانوي غرفا في ترعة بالدقهلية
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
لقى شاب بالمرحلة الثانوية مصرعه غرقا بقرية عزبة محمود التابعة لقرية ميت مرجا سلسيل بمركز الجمالية بالدقهلية.
تلقت مدير أمن الدقهلية، إخطارا من مركز شرطة الجمالية، بغرق أحد الأشخاص بمياه ترعة البحر الجديد المارة امام عزبة محمود التابع لقرية ميت مرجا سلسيل دائرة المركز.
انتقل ضباط مباحث الجمالية وقوات الإنقاذ النهري الى مكان الواقعه وتم انتشال الجثمان ، و بالفحص تبين ان الجثة لشخص لطالب 17 عاما، بالصف الثالث الثانوي وته نقل جثمانه الى مستشفى الجمالية المركزي وبالفحص والتحرى تبين ان الشاب كان يسير على شاطئ الترعة تعثرت قدماه واختل توازنه وسط بالمياه ولعدم إجادته السباحة جرفه التيار، وتوفى غرقا ولم يتهم احد بالتسبب فى ذلك.
وأكد تقرير مفتش الصحة للمتوفي ان سبب الوفاة اسفكسيا الغرق ولاتوجد شبهة جنائية وتحرر عن ذلك المحضر اللام بالواقعة وأخطرت النيابة العامة
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: امن الدقهلية ضباط مباحث مدير أمن الدقهلية مركز شرطة الجمالية مستشفى الجمالية مرحلة الثانوية
إقرأ أيضاً:
دروب مصر.. مبادرة جديدة لإعادة قراءة الجمالية في ذكرى ميلاد نجيب محفوظ
قال طارق الطاهر، المشرف على متحف "نجيب محفوظ"، إن المتحف نظم مجموعة من الورش الفنية والثقافية احتفالاً بالذكرى 114 لميلاد الروائي، بهدف إعادة توثيق دروب الجمالية المرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وأماكنه المميزة.
وأضاف خلال اتصال هاتفي ببرنامج هذا الصباح على شاشة "إكسترا نيوز": "نحن ننظم على مدار الشهر حوالي أربع ورش مرتبطة بسيرة نجيب محفوظ وكتاباته. وقد نظمنا ورشة حول علاقة السينما بالأدب، طبقناها على فيلمين له، هما 'بين السماء والأرض' و'اللص والكلاب'. أما الورشة الحالية، والتي تستمر لأربعة أيام، فهي بعنوان 'دروب مصر'، وتركز على جولة ميدانية في الأماكن التي كتب عنها محفوظ، بهدف إنتاج معرض يعكس رؤية هذا الجيل لهذه المواقع".
الهوية الثقافيةوأضاف الطاهر أن الهدف من هذه الورشة لا يقتصر على الاحتفاء بالأدب فحسب، بل يمتد إلى الحفاظ على الهوية الثقافية للمكان وربطها بالتنمية السياحية والعمرانية. وقال: "الورشة تسعى لإحياء روح هذه الأماكن، مثل حي الجمالية، التي كانت ركنًا أساسيًا في روايات محفوظ، وتسليط الضوء على احتياجاتها للتطوير بشكل يحافظ على هويتها الثقافية والتاريخية".
وأكد الطاهر أن المشروع يمثل تواصل الأجيال وإحياء تراث حي الجمالية بشكل يدمج بين الثقافة والفن والتنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن إعادة اكتشاف هذه الأماكن من خلال ورشة "دروب مصر" تساعد على إبراز قيمتها التاريخية والاجتماعية، وتعزز من العلاقة بين الأدب والمكان، مؤكداً أن الفكرة تكمل الجهود الوطنية والفردية في الحفاظ على الهوية الثقافية للمدن المصرية.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش