خالد النبوي يصر على رفض بيع منزله ب90 مليون جنية في "إمبراطورية ميم"
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
جرت بداية الحلقة الخامسة في مسلسل "إمبراطورية ميم" بعقد اجتماع في منطقة المعادي لمناقشة مستقبل المنطقة وإمكانية بيعها، حيث أعرب مختار حيرانة عن رأيه بعدم التدخل في قرارات الأفراد بشأن بيع منازلهم، مؤكدًا أنه لا يوجد قيود تمنع ذلك، وبعد الاجتماع، انتقلت مي لتوجيه الشكر لعلي على موقفه في الاجتماع وتأييده لرأيها.
جاءت مسؤولة من الشركة المهتمة ببيع المنطقة المعادي للتحدث مع مختار مرة أخري، وأبلغته بأن الشركة ترغب في شراء منزلة بمبلغ 90 مليون جنيه، مؤكدة أن هذا المبلغ مخصص لمنزله فقط وليس للمنطقة بأكملها، ولكنه رفض بيع منزلة مجددًا نظرًا لتمسكه بالذكريات والتفاصيل الخاصة بالمنزل، حيث قضى فيه طفولته وشبابه وأقام فيه حياته الزوجية، معتبرًا أنه من الصعب التخلي عنه.
تفاصيل مسلسل إمبراطورية ميم
مسلسل إمبراطورية ميم، مأخوذ عن الرواية الأصلية التي تحمل نفس الاسم، للكاتب إحسان عبد القدوس، وتدور أحداثه حول مختار أبو المجد، الأب الذي يتحمل مسئولية تربية أبنائه الستة، بعد وفاة زوجته، بالإضافة إلى عمله، ومع مرور الوقت تزداد مشاكل الأولاد، وتزداد معها أعباء والدهم في التربية، وخاصة مع وصول أغلبهم لسن المراهقة.
والمسلسل بطولة النجم خالد النبوي، نشوي مصطفي، حلا شيحا، محمد محمود عبد العزيز، محمود حافظ، إيمان السيد والنجوم الصاعدة؛ نور النبوي ومايان السيد وهاجر السرّاج وإلهام صفي الدين، يارا عزمى، نورهان منصور، والأطفال؛ آدم وهدان ومنى زاهر وعمر حسن، والمسلسل من إخراج محمد سلامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال مسلسل إمبراطورية ميم أحداث مسلسل إمبراطورية ميم الفجر الفني دراما رمضان 2024 الفنان نور خالد النبوي إمبراطوریة میم
إقرأ أيضاً:
خالد النبوي يشارك لحظات مميزة مع الدكتور مجدي يعقوب في توقيع كتابه
شارك الفنان خالد النبوي متابعيه عبر حسابه الشخصي على فيسبوك صورًا تجمعه بـالدكتور مجدي يعقوب، التُقطت خلال حفل توقيع كتاب الأخير.
وعبر النبوي عن سعادته بهذه المناسبة، حيث كتب معلقًا على الصور: "لحظة حلوة في الحياة كان لي شرف حضور توقيع كتاب الدكتور مجدي يعقوب".
كشف الجراح العالمي الدكتور مجدي يعقوب عن تفاصيل خاصة بحياته الأسرية وعلاقته بأبنائه، وذلك خلال ظهوره في بودكاست "بداية"، الذي يُعرض عبر قناة الحياة.
وأوضح أن لديه ثلاثة أبناء، كل منهم اختار مسارًا مميزًا في حياته العملية.
أندرو، الابن الأكبر، يعمل طيارًا.ليسا، ابنته الوسطى، تعمل في جمعية خيرية لمساعدة الأطفال، خاصة في إفريقيا، حيث تجمع بين العمل الميداني وخدمة المجتمع.صوفي، الابنة الصغرى، أصبحت أستاذة في أمراض المناطق الحارة وتتنقل بين فيتنام وأكسفورد في عملها الأكاديمي.وقال يعقوب بفخر: "أنا فخور بأبنائي وبحبهم للعطاء وخدمة المجتمع، كما أنني أحب كل الأطفال في العالم."
ذكريات الأبوة وتعويض الوقت المفقودبلمسة من الحنين، تحدث يعقوب عن التحديات التي واجهها كأب بسبب انشغاله في العمل الطبي والأبحاث، مما جعله غير قادر على قضاء الكثير من الوقت مع أبنائه خلال طفولتهم، "عندما كان أطفالي صغارًا، لم أستطع قضاء وقت كافٍ معهم بسبب انشغالي في المستشفى وإجراء الأبحاث.
ولكن الآن، أحاول تعويض ذلك بقضاء وقت أكبر معهم في الإجازات، وأستمتع أيضًا بوجود أحفادي."