خالد النبوي يشارك لحظات مميزة مع الدكتور مجدي يعقوب في توقيع كتابه
تاريخ النشر: 11th, June 2025 GMT
شارك الفنان خالد النبوي متابعيه عبر حسابه الشخصي على فيسبوك صورًا تجمعه بـالدكتور مجدي يعقوب، التُقطت خلال حفل توقيع كتاب الأخير.
وعبر النبوي عن سعادته بهذه المناسبة، حيث كتب معلقًا على الصور: "لحظة حلوة في الحياة كان لي شرف حضور توقيع كتاب الدكتور مجدي يعقوب".
. تفاصيل
كشف الجراح العالمي الدكتور مجدي يعقوب عن تفاصيل خاصة بحياته الأسرية وعلاقته بأبنائه، وذلك خلال ظهوره في بودكاست "بداية"، الذي يُعرض عبر قناة الحياة.
وأوضح أن لديه ثلاثة أبناء، كل منهم اختار مسارًا مميزًا في حياته العملية.
أندرو، الابن الأكبر، يعمل طيارًا.ليسا، ابنته الوسطى، تعمل في جمعية خيرية لمساعدة الأطفال، خاصة في إفريقيا، حيث تجمع بين العمل الميداني وخدمة المجتمع.صوفي، الابنة الصغرى، أصبحت أستاذة في أمراض المناطق الحارة وتتنقل بين فيتنام وأكسفورد في عملها الأكاديمي.وقال يعقوب بفخر: "أنا فخور بأبنائي وبحبهم للعطاء وخدمة المجتمع، كما أنني أحب كل الأطفال في العالم."
ذكريات الأبوة وتعويض الوقت المفقودبلمسة من الحنين، تحدث يعقوب عن التحديات التي واجهها كأب بسبب انشغاله في العمل الطبي والأبحاث، مما جعله غير قادر على قضاء الكثير من الوقت مع أبنائه خلال طفولتهم، "عندما كان أطفالي صغارًا، لم أستطع قضاء وقت كافٍ معهم بسبب انشغالي في المستشفى وإجراء الأبحاث.
ولكن الآن، أحاول تعويض ذلك بقضاء وقت أكبر معهم في الإجازات، وأستمتع أيضًا بوجود أحفادي."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مجدي يعقوب توقيع كتاب الدکتور مجدی یعقوب
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يشارك في جنازة الدكتور أحمد عمر هاشم
شارك الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، في مراسم جنازة الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، والذي وافته المنية عن عمر يناهز 84 عامًا. وقد تمت الجنازة عقب صلاة الظهر في الجامع الأزهر الشريف، حيث حرص شيخ الأزهر على أداء صلاة الجنازة على الفقيد، الذي كان له دور كبير في خدمة العلم والدعوة.
وصل جثمان الدكتور أحمد عمر هاشم إلى الجامع الأزهر بعد إجراء مراسم التجهيز في أحد المستشفيات، حيث تم أداء صلاة الجنازة في حضور عدد من العلماء والأئمة وأبناء الأزهر. بعد ذلك، تم تشييع الجثمان إلى مدافن العائلة في الساحة الهاشمية بقرية بني عامر بمركز الزقازيق في محافظة الشرقية، حيث ووري الثرى عقب صلاة العصر. وقد شهدت الجنازة حضور شخصيات دينية وسياسية رفيعة تقديرًا لما قدمه الراحل من جهود علمية ودينية.