وزير داخلية السودان يجدد حرص الخرطوم على تعزيز أوجه التعاون الثنائي مع مصر في جميع المجالات
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
أكد وزير الداخلية السوداني اللواء شرطة (م) خليل باشا سايرين، متانة وتميز العلاقات المصرية السودانية، مجددا حرص السودان على تعزيزها في كافة أوجه التعاون الثنائي والاستمرار فيه بما يسهم في توطيد أواصر الأخوة والمحبة بين شعبي وادي النيل.
وقدم وزير الداخلية بالسودان خلال لقائه في مكتبه اليوم السبت، مع السفير هاني صلاح سفير جمهورية مصر العربية بالسودان، وبحضور الفريق شرطة حقوقي خالد حسان محي الدين المدير العام لقوات الشرطة، شكره وتقديره إلى مصر حكومة وشعبا لكل التسهيلات التي قدمتها بعد الحرب لا سيما وأن مصر استضافت أعدادا كبيرة من السودانين تجسيدا لعمق الصداقة بين الشعبين الشقيقين.
من جانبه، قال السفير هاني صلاح، إن اللقاء ناقش عددا من الموضوعات ومخرجات زيارة رئيس مجلس السيادة وزيارة وزير الداخلية المكلف، لافتا إلى أن اللقاء اتسم بالشفافية وخاصة فيما يتعلق بخصوص تسهيل تأشيرات السودانيين لمصر وأن مصر تتطلع إلى تعزيز كافة أوجه التعاون بين البلدين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الداخلية السوداني السودا وادى النيل
إقرأ أيضاً:
وزير العدل يستقبل مديرة مركز سيادة القانون بفنلندا لتعزيز التعاون في المجالات القانونية والقضائية
استقبل اليوم المستشار عدنان فنجري وزير العدل بديوان عام وزارة العدل بالعاصمة الجديدة تويا براكس - مديرة مركز سيادة القانون وزيرة العدل السابقة لجمهورية فنلندا ، و إيرو فايسينن - مستشار ونائب رئيس البعثة في سفارة فنلندا بالقاهرة ، وذلك بحضور مساعدي وزير العدل المعنيين.
وفي مستهل اللقاء رحب الوزير بالضيفين، مشيداً بمتانة وعمق العلاقات بين البلدين.
وتناول اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون في مختلف المجالات القانونية والقضائية.
هذا وقد أشاد الضيفان بعمق العلاقات والروابط المشتركة بين البلدين وأبديا تطلعهما إلى تبادل الخبرات في مختلف المجالات القانونية والقضائية .
كما أكدا على اعتزازهما بدور مصر في دعم القضية الفلسطينية، وأعربا عن سعادتهما من القفزة الحضارية المذهلة التي شاهداها في العاصمة الجديدة واصفين إياها بالإنجاز العظيم.
وفي ختام اللقاء أبدي الوزير تقديره لتلك الزيارة، مؤكداً على استمرار أواصر التعاون المشترك في مختلف المجالات القانونية والقضائية بين البلدين.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟