الزكاة والجمارك توضح طريقة إلغاء الرقم المميز لشخص متوفى
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
ورد سؤال إلى حساب اسأل الزكاة والضريبة والجمارك من أحد المواطنين، نصه: "السلام عليكم، كيف طريقة إلغاء الرقم المميز لشخص متوفى؟".
طريقة إلغاء الرقم المميز لشخص متوفىأجابت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، عبر حسابها بمنصة إكس، بأنه في حال تم شطب السجل التجاري أو انتهاء السجل أو إلغاء أو نقل الرخصة مع التحقق ألا يكون هناك بيانات نشطة لدى المكلف من أطراف آخرى، وبعد سداد المستحقات ما قبل تاريخ الشطب للسجل التجاري أو انتهاء السجل أو الغاء أو نقل الرخصة يتعين تقديم طلب إيقاف الرقم المميز من خلال إتباع الخطوات التالية:
الدخول إلى حسابك في موقع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك.
اختيار أيقونة تحديث/ إيقاف التسجيل من قسم الخدمات العامة.
اختيار إيقاف الرقم المميز.
يتعين عليك تقديم طلب ايقاف الرقم المميز من خلال الدخول إلى حسابك في موقع هيئة الزكاة والضريبة والجمارك واختيار أيقونة تحديث/إيقاف التسجيل من قسم الخدمات العامة ثم اختيار إيقاف الرقم المميز
يهمنا تقييمك: https://t.co/x5HvJkDyum
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الزكاة والضريبة والجمارك الزكاة والضريبة والجمارك اسأل الزكاة والضريبة والجمارك الزکاة والضریبة والجمارک الرقم الممیز
إقرأ أيضاً:
هل تجب الزكاة على الذهب المُحوَّل إلى حلي للزينة؟ .. دار الإفتاء تُجيب
تلقّت دار الإفتاء المصرية سؤالًا حول حكم الزكاة في الجنيهات الذهبية التي تملكها امرأة بقصد الادخار، ثم قامت بتحويلها إلى أسورة، وتساءلت السائلة: هل يجب عليها ارتداء هذه الأسورة؟ وهل عليها زكاة في هذه الحالة؟
أجابت دار الإفتاء عبر موقعها الرسمي، موضحة أن الحلي المصنوع من الذهب أو الفضة إذا كانت نية المرأة من اقتنائه هي الاستخدام الشخصي للزينة واللبس، فلا زكاة عليه، حتى لو بلغ النصاب ومر عليه الحول، وهذا هو القول المعتمد في الفتوى.
أما إذا كان الغرض من امتلاك هذا الذهب هو الادخار أو التجارة والربح، فقد أجمع الفقهاء على وجوب الزكاة عليه إذا بلغ النصاب الشرعي، أي ما يعادل 85 جرامًا من الذهب عيار 21، ومضى عليه عام هجري كامل.
وتُحتسب الزكاة بنسبة 2.5% من القيمة السوقية الحالية للذهب، وهذا ما يقره مذهب الحنفية.
وأضافت الدار أن تحويل الجنيهات الذهبية إلى حُلي، كما في حالة السائلة، لا يلزم معه ارتداء هذه الأسورة، فاللبس ليس شرطًا في الحكم، وإنما المعتبر هو النية الأصلية.
فإذا كان القصد من التحويل إلى أسورة هو الاستخدام الشخصي والتزين، فلا زكاة عليها.
أما إذا ظل الهدف هو الادخار، فتجب الزكاة بمجرد توافر النصاب ومرور الحول، وذلك استنادًا إلى حديث النبي ﷺ: «إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى».
وفي هذا السياق، نقلت دار الإفتاء ما قاله الإمام ابن قدامة في كتاب "المغني"، بأن الحلي إذا كانت النية فيه قد تغيّرت من الزينة إلى التجارة، فتبدأ فيه الزكاة من لحظة تغيّر النية، لأن الأصل في المال وجوب الزكاة، وقد سقط هذا الوجوب لعارض الاستعمال، فإذا زال هذا العارض عادت الزكاة بمجرد النية، حتى دون استخدام فعلي.