الإذاعية بسنت بكر: الراحل حسن مصطفى كوميديان من العيار الثقيل
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
قالت الإعلامية بسنت بكر، إن الفنان حسن مصطفى كوميديان من العيار الثقيل، فهو يستطيع ببساطة إدخال الضحكة بأبسط الكلمات، دون افتعال أو استظراف.
حسن مصطفى ينتمي إلى مدرسة نجيب الريحانيوأضافت «بكر»، خلال تقديمها برنامج «الظرفاء»، عبر الراديو 9090، أن حسن مصطفى ينتمي إلى مدرسة نجيب الريحاني في الكوميديا، إذ يُضحك عن طريق الفكرة ومعنى المشهد والموقف الذي يقدمه داخل المشهد والشخصية.
وتابعت: «الغريب في حسن مصطفى أنه لم يكن والد يونس شلبي في مدرسة المشاغبين فقط، ولا والد العيال الذين كبروا في العيال كبرت أبدا، ولكن والدنا كلنا، وارتبطنا به وبفكرة الأب والبيت المصري».
حسن مصطفى عاشق للغة العربية وبرع فيهاوواصلت: «الذين لا يعرفون كثيرًا عن حسن مصطفى، فأنه يعشق اللغة العربية وبرع فيها للغاية، ويحب أن يتحدث بالفصحى، كما أنه بحسب وصفه يقول على العربية: أشربها كالماء وأتنفسها كالهواء».
واستكملت: «عندما اشترى والده حينما كان صغيرًا الراديو، أحب حسن مصطفى برنامج حديث الأربعاء لعميد الأدب العربية الدكتور طه حسين، ورتب القدر له مقابلة مع المخرج الكبير نور الدمرداش، الذي أخرج وقتها مسرحية لنجم الكوميديا إسماعيل يس في مسرحه، كما رتب له القدر مقابلة مع المخرج الراحل السيد بدير، وساعد المخرجين حسن مصطفى لدخول عالم الفن».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسن مصطفى طه حسين المسرح حسن مصطفى
إقرأ أيضاً:
السجن عامان لوالد تلميذ اعتدى على زميل ابنه بالامتحان
أصدرت محكمة جنح البدرشين حكمًا غيابيًا بحبس والد تلميذ لمدة عامين، على خلفية اتهامه بالاشتراك في الاعتداء على زميل ابنه أمام إحدى المدارس الإعدادية بمنطقة البدرشين، مستخدمًا آلة حادة تسببت في إصابة الضحية بجرح قطعي بالغ في الوجه تطلب 27 غرزة، إلى جانب إصابات متفرقة بالجسد.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى نشوب مشادة بين طالبين داخل لجنة امتحانات الصف الثاني الإعدادي، بعدما رفض أحدهما السماح لزميله بالغش، وهو ما أثار غضب الأخير ووالده، فاعتديا عليه عقب انتهاء الامتحان أمام المدرسة مباشرة.
الطالب المصاب أدلى بأقواله أمام جهات التحقيق، مؤكدًا أن رفضه المساعدة في الغش كان سبب الهجوم العنيف الذي تعرض له، فيما حررت الجهات المعنية محضرًا بالواقعة وتمت إحالة القضية إلى المحكمة التي أصدرت حكمها بالسجن على والد المتهم.