سعر صرف الريال القطري مقابل الجنيه بمستهل تعاملات الاحد
تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT
حرصًا من بوابة الوفد الالكترونية على تقديم خدمة متميزة لقرائها، ننشر أسعار صرف الريال القطري بالبنوك مقابل الجنيه المصري في الساعات الأولى من صباح اليوم الاحد وذلك بعد قرارات البنك المركزي الاخيرة بشأن رفع قيمة الفائدة 6%، وتحرير سعر الصرف، وأيضًا في ضوء ما يشهده العالم من صراعات دولية راهنة تؤثر على سعر العملات.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أسعار صرف الريال القطري:
سجل سعر صرف الريال القطري مقابل الجنيه المصري في البنك المركزي نحو 13.52 جنيه للشراء و 13.56 جنيه للبيع
ووصل سعر صرف الريال القطري مقابل الجنيه المصري في بنك الإسكندرية نحو 12.65 جنيه للشراء و 13.62 جنيه للبيع
وبلغ سعر صرف الريال القطري مقابل الجنيه المصري في البنك الاهلي المصري نحو 12.52 جنيه للشراء و 13.55 جنيه للبيع
وجاء سعر صرف الريال القطري مقابل الجنيه المصري في بنك مصر نحو 12.85 جنيه للشراء و 13.56 جنيه للبيع
ووصل سعر صرف الريال القطري مقابل الجنيه المصري في البنك المصري الخليجي نحو 12.63 جنيه للشراء و 13.57 جنيه للبيع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الريال القطرى الجنيه المصري الصرف قرارات البنك المركزي العملات جنیه للشراء و 13
إقرأ أيضاً:
أسعار الدولار اليوم الثلاثاء 14-10-2025 مقابل الجنيه المصري
سجل سعر الدولار اليوم الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 أمام الجنيه المصري استقرارًا نسبيًا في أغلب البنوك، حيث بلغ في البنك المركزي المصري نحو 47.63 جنيه للشراء و47.77 جنيه للبيع مع بداية التعاملات.
وفي البنك الأهلي المصري وبنك مصر سجل الدولار 47.67 جنيه للشراء و47.77 جنيه للبيع، بينما بلغ في البنك التجاري الدولي (CIB) 47.64 جنيه للشراء و47.74 جنيه للبيع. أما في بنك الإسكندرية وبنك المصرف المتحد فقد سجل 47.67 جنيه للشراء و47.77 جنيه للبيع بنهاية تعاملات اليوم.
من جانبه، أوضح ياسر الرواشدة، رئيس قسم تداولات الشرق الأوسط في ساكسو بنك، أن الأسواق العالمية تمر حاليًا بحالة من عدم اليقين نتيجة التوترات السياسية في عدد من الدول، منها الأزمة في فرنسا، وانهيار الائتلاف الحاكم في اليابان، واحتمال الإغلاق الحكومي في الولايات المتحدة، ما يمنح الدولار بعض الدعم المؤقت.
وأضاف الرواشدة، في مقابلة مع قناة "العربية بزنس"، أن هذه التطورات السياسية تحد من تحركات العملات الأخرى أمام الدولار، مشيرًا إلى أنه مع انتهاء تلك الأزمات قد يبدأ الدولار في التراجع مجددًا.
وأشار إلى أن بيانات الاقتصاد الأميركي الأخيرة المتعلقة بالتضخم وسوق العمل لم تقدم رؤية واضحة للفيدرالي الأميركي بشأن مسار السياسة النقدية، موضحًا أنه في مثل هذه الفترات تتجه السيولة عادة نحو الذهب والفضة إلى جانب الدولار كملاذات آمنة، إلا أنه على المدى الطويل من المتوقع أن يتراجع الدولار تدريجيًا مع عودة الاستقرار للأسواق وتحسن شهية المستثمرين للمخاطرة.
وفيما يتعلق بالين الياباني، أكد الرواشدة أن اتجاهه ما زال ضعيفًا، خاصة بعد تولي ساناي تاكايتشي رئاسة الوزراء وإبدائها ميولاً نحو السياسات المالية التوسعية وضخ المزيد من السيولة في الاقتصاد، وهو ما يُبقي الين تحت الضغط، متوقعًا أن يتراجع إلى مستوى 155 يناً للدولار الواحد.
أما عن الأزمة السياسية في فرنسا، فأشار إلى أن التحدي الأبرز أمام الحكومة هو تمرير الموازنة الجديدة، موضحًا أن الأزمة ليست حديثة إذ تعود جذورها إلى صيف العام الماضي، إلا أن التطورات الأخيرة أعادت القلق إلى الأسواق الأوروبية. ورغم ذلك، استبعد الرواشدة أن يشهد اليورو هبوطًا إضافيًا كبيرًا، مؤكدًا أن الانعكاسات السلبية للأزمة قد تم تسعيرها بالفعل في الأسواق.