هيئة الأسرى: مخاطر صحية كبيرة يواجهها الأسير رياض العمور
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن هيئة الأسرى مخاطر صحية كبيرة يواجهها الأسير رياض العمور، توضيحية رام الله دنيا الوطنأفادت هيئة شؤون الاسرى والمحررين، إن الأسير رياض العمور 53 عامًا من بيت لحم، والمعتقل منذ عام 2002، والمحكوم .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هيئة الأسرى: مخاطر صحية كبيرة يواجهها الأسير رياض العمور، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توضيحية رام الله - دنيا الوطنأفادت هيئة شؤون الاسرى والمحررين، إن الأسير رياض العمور (53 عامًا) من بيت لحم، والمعتقل منذ عام 2002، والمحكوم بالسّجن المؤبد 11 مرة، يعاني من مشاكل مزمنة في القلب، ويواجه مخاطر كبيرة، مع استمرار إدارة السّجون بتنفيذ جريمة الإهمال الطبي (القتل البطيء) بحقّه على مدار أكثر من (20 عامًا).
وأشارت الهيئة الى أنه يعاني كثيرا خلال نقله في البوسطة من سجن عسقلان الى سجن الرملة، وبالرغم من توفير العلاج والأجهزة المطلوبة للصدر في مستشفى "برزلاي" إلا أن إدارة السجن تتعمد أن يمكث أطول وقت ممكن خلال عملية النقل ، الأمر الذي يزيد من معاناته وأوجاعه وآلامه.
ومن الجدير ذكره أن الأسير العمور تعرض للاعتقال عدة مرات، كما تعرض للمطاردة، ولاحقًا واجه تحقيقًا قاسيًا وطويلاً، وخلال سنوات اعتقاله فقد والديه و حرمه الاحتلال من وداعهما.
34.83.0.115
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هيئة الأسرى: مخاطر صحية كبيرة يواجهها الأسير رياض العمور وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هیئة الأسرى
إقرأ أيضاً:
طبيبة توضح مخاطر التبريد الزائد للمنزل في الحر
روسيا – تشير الدكتورة يلينا أليكسينتسيفا أخصائية الطب العام وطب الأطفال، إلى أن الإفراط بتبريد الهواء داخل السكن في الطقس الحار يشكل خطورة على الصحة.
ووفقا لها، يمكن — بل ويجب — خفض درجة حرارة الهواء داخل السكن باستخدام مكيف الهواء، ولكن يُنصح بعدم تبريده بشكل مفرط حتى لا يؤثر سلبا على الصحة.
وتقول:
“في الطقس الحار والخانق، ينبغي تقليل تدفّق الهواء الساخن وأشعة الشمس إلى داخل الشقة. وتستطيع مكيفات الهواء الحديثة، عند استخدامها بصورة صحيحة، خفض درجة الحرارة بسرعة، لكن من المهم عدم تحويل الغرفة إلى ما يشبه الثلاجة. يجب التعامل مع الحرارة بحكمة، لأن التبريد المفرط للهواء قد يؤدي إلى تشنجات وعائية، وصداع، ونزلات برد، خاصة إذا كان فرق درجات الحرارة بين الخارج والغرفة كبيرا جدا”.
وتشير الطبيبة إلى أنه لا ينبغي خفض درجة حرارة الغرفة إلى أقل من 18 درجة مئوية، لأن البقاء تحت تيار هواء بارد لفترة طويلة قد يؤدي إلى تبريد مفرط للعضلات والمفاصل، مما قد يسبب الألم والالتهاب.
كما تؤكد على أهمية تنظيف مكيفات الهواء بانتظام، لأن مسببات الحساسية والميكروبات المسببة للأمراض قد تتراكم داخلها.
ووفقا لها، لا تقتصر مقاومة حرارة الغرفة على استخدام مكيفات الهواء فقط، بل يمكن أيضا الاستعانة بستائر سميكة على النوافذ، ومراوح، وتهوية الشقة خلال الساعات الباردة من النهار. كما يمكن تقليل دخول أشعة الشمس من خلال تغطية النوافذ بستائر معدنية عاكسة أو أغشية عاكسة للحرارة.
المصدر: نوفوستي