إزالة 418 إشغال طريق بالبحيرة
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
قامت الوحدات المحلية بمدن ومراكز المحافظة بتنفيذ حملات اشغالات مكبرة وذلك بالتعاون مع وحدة الاشغالات بالوحدات المحلية وشرطة المرافق أسفرت عن رفع ٤١٨ حالة اشغال طريق تنوعت مابين ثابت ومتحرك عبارة عن ٩٨حالة بدمنهور و٣٠٠ حالة بالدلنجات و ٢٠ حالة برشيد حيث كلف اللواء /وائل زغلول محمد رئيس مركز ومدينة الدلنجات احمد جبيل نائب رئيس المركز و المهندس عصام بركات مدير قسم الاشغالات بالدلنجات وشرطة المرافق بحملة موسعة لإزا لة الإشغالات التي تعيق الحركة المرورية وتسبب إزعاج للمواطنين.
وأسفرت الحملة عن ازالة ٣٠٠ اشغال من شوارع المدينة سواء "ثابت ومتحرك" حيث تم رفع الاشغالات من شوارع المدينة كما تم رفع البلدورات من امام الباعه الجائلين كما تم التاكيد علي الباعه عدم التعدي علي المساحه المحدده لتسهيل حركة السير وتسهيل الحركة المرورية بشوارع المدينة
كما تم التحفظ على الإشغالات لإتخاذ الإجراءات القانونية حيالها، وذلك من خلال قسم الإشغالات بالوحدة بتأمين من وحدة شرطة مرافق الدلنجات كما اكد اللواء علي استمرار الحملات بصفة مستمرة لعودة الانضباط لشوارع المدينة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد المخالفين .
وقد أكدت الدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة علي ضرورة تكثيف الجهود اليومية المبذولة لرفع الإشغالات وإزالة التعديات على الطريق العام، لتحقيق الإنضباط بالشوارع الرئيسية والفرعية وتسهيل الحركة المرورية للمواطنين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حملات ازالة حملات اشغالات مكبرة الحركة المرورية
إقرأ أيضاً:
ضياء رشوان: تظاهرات «الحركة الإسلامية» بتل أبيب ضد مصر كشفت نواياهم
أكد الكاتب الصحفي ضياء رشوان، أن مظاهرات ما يسمى بالجناح الشمالي للحركة الإسلامية داخل إسرائيل، بقيادة رائد صلاح وكمال الخطيب، ضد السفارة المصرية في تل أبيب، تمثل كشفًا صريحًا لنوايا جماعة الإخوان المسلمين وتيار الإسلام السياسي، مشيرًا إلى أنهم «وفروا علينا عناء التحليل والتأويل».
وقال «رشوان»، خلال حواره مع الإعلامية نانسي نور، في برنامج «ستوديو إكسترا» على فضائية «إكسترا نيوز»، إن ما جرى يثير علامات استفهام كبيرة، مؤكدًا أن المشهد بسيط وواضح فدولة الاحتلال قتلت وجرحت ما يزيد على 200 ألف فلسطيني خلال العدوان الأخير على غزة، والكثير من هؤلاء ينتمون لعائلات فلسطينيي الداخل، حيث يشكل اللاجئون 70% من سكان القطاع ومعظمهم من حيفا ويافا ومناطق أخرى هُجّروا منها عام 1948.
وأوضح «رشوان»: «هؤلاء الذين ظلوا في غزة رافضين الاستقرار في أي مكان آخر، أملًا في العودة، ينتمون في الأصل لنفس المناطق التي يعيش فيها الآن رائد صلاح وكمال الخطيب وأمثالهم من الحركة الإسلامية، ورغم ذلك لم نرى تحركًا واحدًا منهم ضد الاحتلال، حتى خرجوا يتظاهرون على بعد خطوات من وزارة الدفاع الإسرائيلية والكنيست، ولكن ليس ضد من يقتل أهلهم في غزة، بل ضد السفارة المصرية».
وأكد رشوان» أن هذا الموقف لا يمكن تفسيره إلا باعتباره جزءًا من مخطط سياسي يهدف إلى حرف البوصلة عن العدو الحقيقي وهو الاحتلال الإسرائيلي، وتحويل الغضب الشعبي العربي نحو مصر الدولة العربية التي تتحمل عبء دعم الفلسطينيين سياسيًا ودبلوماسيًا وإنسانيًا منذ بداية العدوان.