27 ألف مستفيد من برنامج خادم الحرمين لتفطير الصائمين بالأرجنتين
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
دشنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد ممثلة بمركز الملك فهد الثقافي في جمهورية الأرجنتين، برنامج خادم الحرمين الشريفين لتفطير الصائمين في مقر المركز بالعاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس.
وأوضح نائب مدير المركز سلطان العرفج ،أن عدد المستفيدين من البرنامج أكثر من 27 ألف مستفيد، وذلك في إطار البرامج التي تنفذها الوزارة في الخارج، وفقًا لتوجيهات القيادة الرشيدة.
أخبار متعلقة الرياض.. تحويل الدراسة عبر منصتي "مدرستي" و"روضتي" /عاجلمسؤول فلبيني يشيد بجهود المملكة في تعزيز قيم التسامح والسلام العالمي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الشؤون الإسلامية تدشن برنامج خادم الحرمين لتفطير الصائمين بالأرجنتين - واس
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس بوينس آيرس وزارة الشؤون الإسلامية وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد برنامج خادم الحرمين لتفطير الصائمين خادم الحرمین
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.