كلب بايدن يهاجم موظفين وعناصر بالخدمة السرية... ومسؤولون في البيت الأبيض يعلقون
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كلب بايدن يهاجم موظفين وعناصر بالخدمة السرية . ومسؤولون في البيت الأبيض يعلقون، وجاء هذا الحادث نتيجة خروج كلب بايدن عن السيطرة، حسب وسائل إعلام أمريكية، أشارت إلى أن عائلة بايدن تتعرض لانتقادات بسبب تكرار مثل هذه الحوادث.وأشار .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كلب بايدن يهاجم موظفين وعناصر بالخدمة السرية.
وجاء هذا الحادث نتيجة خروج كلب بايدن عن السيطرة، حسب وسائل إعلام أمريكية، أشارت إلى أن عائلة بايدن تتعرض لانتقادات بسبب تكرار مثل هذه الحوادث.وأشار مسؤولون في الإدارة الأمريكية إلى أن عائلة بايدن أكدت أنها ستتخذ المزيد من الإجراءات لمنع تكرار حوادث اعتداء الكلاب التابعة لها عن السيطرة.وكان الكلب "كوماندر" بصحبة السيدة الأولى جيل بايدن، قبل أن يخرج عن سيطرتها ويهاجم أحد أفراد الخدمة السرية.يرجع تاريخ وجود الكلب "كوماندر" في البيت الأبيض إلى عام 2021 وهو من فصيلة "الراعي" الألماني، وبعد تكرار حوادث اعتدائه على أشخاص أصبحت هناك دعوات لإخضاعه للتدريب مجددا.وبسبب الكلب "كوماندر" أصبحت هناك حالة القلق والترقب بين موظفي الخدمة السرية في البيت الأبيض، وهو ما ظهر في رسالة إلكترونية كتبها أحدهم قبل الحادث، قال فيها إن تعرضه لهجوم من هذا الكلب ليس إلا مسألة وقت، في إشارة إلى تكرار حوادث اعتداء "كوماندر" على أشخاص آخرين.يذكر أن عائلة بايدن تمتلك كلبا آخر يدعى "ميجور" وتم استبعاده من البيت الأبيض عام 2021، بعد حوادث مماثلة اعتدى فيها على عناصر الخدمة السرية.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كلب بايدن يهاجم موظفين وعناصر بالخدمة السرية... ومسؤولون في البيت الأبيض يعلقون وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تكرار الموسيقى المزيفة بالذكاء الاصطناعي يثير جدلًا حول سياسات سبوتيفاي
على الرغم من الإجراءات التي اتخذتها سبوتيفاي للحد من انتشار المحتوى الصوتي المولّد بالذكاء الاصطناعي على منصتها، فقد فشلت المنصة مؤخرًا في كشف نسخة مزيفة من موسيقى فرقة الروك التجريبية الأسترالية الشهيرة "كينج جيزارد آند ذا ليزارد ويزارد".
تأتي هذه الواقعة في وقت تشهد فيه الصناعة الموسيقية جدلاً متصاعدًا حول تأثير الذكاء الاصطناعي على حقوق الفنانين وحقوق الملكية الفكرية.
فرقة "كينج جيزارد آند ذا ليزارد ويزارد" لطالما انتقدت سبوتيفاي، وكانت واحدة من عدة فرق فنية اختارت إزالة موسيقاها من المنصة خلال الصيف، احتجاجًا على استثمارات الرئيس التنفيذي المستقيل دانيال إيك في شركة تعمل على أسلحة تعتمد على الذكاء الاصطناعي.
ومع ذلك، ظهر مؤخرًا على قائمة تشغيل "رادار الإصدارات" على المنصة منشور على ريديت يبدو أنه نسخة مولّدة بالذكاء الاصطناعي من إحدى أغاني الفرقة، وكان اسم الفنان المزيف "كينغ ليزارد ويزارد"، وتضمن ألبومه جميع أغاني الفرقة الأصلية بنفس العناوين والكلمات.
التقط موقع "فيوتشريزم" لقطات شاشة للصفحة المزيفة قبل أن تُحذف، لكن البحث عن اسم الفرقة أو الفنان المزيف لا يزال يظهر الصفحة الأصلية للفرقة فقط، يشير هذا إلى أن النسخة المولّدة بالذكاء الاصطناعي تمكنت من المرور على أنظمة الرقابة في سبوتيفاي لأسابيع قبل أن يتم اكتشافها ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي.
ويبرز هذا الحدث مشكلة أكبر تتعلق بمدى فعالية سياسات سبوتيفاي للكشف عن المحتوى المولّد بالذكاء الاصطناعي وانتحال شخصيات الفنانين، ففي سبتمبر الماضي، كشفت سبوتيفاي عن تطوير مُرشّح لرصد الرسائل غير المرغوب فيها، بالإضافة إلى سياسات جديدة لكشف المحتوى المولّد بالذكاء الاصطناعي ومعالجة الانتحال، ورغم هذه الإجراءات، يظهر أن هناك ثغرات كبيرة يمكن أن يستغلها المحتالون لخداع المستمعين بنسخ مزيفة لأعمال فنية شهيرة.
تؤكد هذه الحالة على تحديات تواجه صناعة الموسيقى الرقمية، حيث يمكن للذكاء الاصطناعي أن يضاعف المخاطر المتعلقة بحقوق الملكية الفكرية والتزييف الصوتي، ويثير تساؤلات حول حماية الفنانين، خاصة من يغادرون المنصات احتجاجًا على ممارسات الشركات. كما تشير الواقعة إلى أن مراقبة المحتوى المولّد آليًا ليست كافية إذا لم تتضمن أدوات فعالة لرصد الانتحال والتحقق من هوية الفنانين الحقيقية.
بالإضافة إلى ذلك، يسلط هذا الحدث الضوء على تحديات المستهلكين الذين قد يتم خداعهم بالاستماع لأعمال مزيفة يعتقدون أنها أصلية، مما قد يؤثر على تجربة المستخدم وسمعة المنصة نفسها. ويعكس ذلك ضرورة تطوير بروتوكولات أكثر صرامة، تشمل تقنيات التعرف على الصوت ومراجعة المحتوى قبل إدراجه في قوائم التشغيل العامة، لضمان حماية حقوق الفنانين والمستهلكين على حد سواء.
في ظل هذه التطورات، يبقى السؤال حول مدى استعداد المنصات الموسيقية الكبرى لمواجهة موجة المحتوى المولّد بالذكاء الاصطناعي مستمرًا. وتعد هذه الحادثة بمثابة تحذير للشركات حول الحاجة إلى أدوات أكثر ذكاءً ودقة لحماية حقوق الفنانين ومنع الانتهاكات التي قد تنتشر بسرعة على نطاق عالمي.
تؤكد الواقعة أن الذكاء الاصطناعي، رغم فوائده في الابتكار والإنتاج، قد يشكل تحديًا كبيرًا للمنصات الرقمية، ويعيد فتح النقاش حول مسؤولياتها في التحقق من صحة المحتوى وحماية الفنانين، خاصة في بيئة تتسم بازدياد الإنتاجية الرقمية وسهولة إنشاء نسخ مزيفة لمحتوى موسيقي أصلي.