الوطن:
2025-06-01@15:45:24 GMT

ناهد السباعي: لا أهتم بالانتقادات.. لكن أسرتي خط أحمر

تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT

ناهد السباعي: لا أهتم بالانتقادات.. لكن أسرتي خط أحمر

أكدت الفنانة ناهد السباعي أنها لا تخشى آراء الجمهور: «أنا بعمل اللي يرضيني.. كده كده الناس هتتكلم.. كلام الناس آخر همي»، إلا أن أهلها وأسرتها بأكملها خط أحمر في حياتها، ولا تقبل أي هجوم عليها.

وأوضحت، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج «حبر سري»، المُذاع عبر قناة «القاهرة والناس»، أن ما كان يحزنها هو عدم تقبل والدتها لأي عمل فني لها، مشددة على أن كل زمن له شكله، ولكن والدتها تربت في أسرة فنية ولذلك هي تتعامل مع الفن بهذا الأسلوب.

وفي سياق آخر، شددت على أن الأفلام سابقا كانت أكثر جرأة، والفن ليس له قيود ولكن هي التي تضع لنفسها قيود في قبول أو رفض أي عمل، موضحةً أنها رغم اعترافها بوجود المثلية الجنسية، فإنها لا تقبل تقديم عمل عنها، حتى إذا كان فيلما عالميا.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الفنانة ناهد السباعي حبر سري

إقرأ أيضاً:

قصة إعلامية تلتقي والدتها لأول مرة بعد 40 عاما في مطار القاهرة

ما بين لحظات الانتظار وحضن اللقاء، مرت ساعات بدت كالسنوات، وقفت خلالها الإعلامية الليبية حنان المقوب ترقب وصول أسرتها أمام مطار القاهرة، في انتظار هذا اللقاء الذي جاء بعد غياب أكثر من 40 عاما!.. نعم أربعون عامًا.

إعلامية ليبية تلتقي والدتها بعد 40 عاما في المطار

الإعلامية الليبية حنان المقوب، التي ذاع صيت قصتها على منصات التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية، بعد عثور أسرتها عليها مصادفة عبر بث حي على “تيك توك”، تلتجئ أخيرًا إلى أحضان أمها في المطار بعد فقدان أكثر من 40 عاما.

محررة مطار القاهرة مع الإعلامية حنان المقوب

القصة بدأت في مدينة بنغازي الليبية، قبل أكثر من أربعة عقود، أنجبت امرأة ليبية وهي بعمر 14 عاما، طفلة سميت بعد ذلك “حنان”، فور ولادتها بأحد مستشفيات مدينة بنغازي تم إخبار الأسرة أن الطفلة توفاها الله، ولكن دون جثمان.. أين هي إذن لدفنها.. لم تعرف لها الأسرة مكانا. في تلك الفترة أيضاً سُجل عن هذا المستشفى في بنغازي حالات عديدة لفقدان الأطفال، عشرات من الأطفال اختفوا عن أسرهم، أمهات ذقن مرارة الفقد قبل أن تتاح لهن لحظة شم رائحة أطفالهن.. هذا هو الحال في قصة “حنان”.

قصة الإعلامية حنان المقوب

تمر السنوات وتكبر حنان بين أحضان أسرة بالتبني حتى قبل سنوات، توفى والداها بالتبني في ليبيا، وأصبحت حنان “إعلامية” في راديو الوسط الليبي، بعدها التجأت إلى مصر في عام 2013 وعاشت في القاهرة وانتقلت بعدها من استديوهات راديو الوسط الليبي إلى شاشة التلفاز .. لتأتي لحظة لتتعرف عليها والدتها عبر التلفاز وتظل تبحث وراءها لعدة أشهر، حتى يتمكن شقيقها من التواصل معها عبر “تيك توك”، ويخبرها بقصتها فيحدث بينهما اتصال، لترى أمها وأخواتها عبر الفيديو لأول مرة بعد أكثر من 40 عاما .. لتبدأ قصة جديدة في فصول حياة الإعلامية حنان بوصول أمها اليوم، إلى القاهرة لتلتقيان معا.

الإعلامية حنان المقوب، من مواليد 1981 هي إعلامية وناشطة ليبية عملت لسنوات في راديو الوسط الليبي، وانتقلت بعدها أيضا إلى مكتبهم في القاهرة منذ مجيئها إلى مصر، وانتقلت بعد ذلك إلى شاشة تليفزيون الوسط الليبي، وتم تكريمها من مهرجان القاهرة للإذاعة والتلفزيون، ومراسلون بلا حدود.

طباعة شارك حنان المقوب الإعلامية الليبية حنان المقوب مطار القاهرة بنغازي الليبية

مقالات مشابهة

  • ريا أبي راشد تفاجئ جمهورها: التمثيل قريبًا ولكن بدور تجريبي | فيديوجراف
  • أفكار هدايا للحجاج بعد العودة من الحج
  • مايلي سايرس تتحدّث عن والدتها: لا أريد أن أنفصل عنها أبدًا |صور
  • ابنة مفيدة شيحة تتعرض لوعكة صحية
  • إعلام عبري: حماس لن تقبل صيغة ويتكوف الحالية دون ضمانات لإنهاء الحرب
  • أولمبيك أقبو يستقبل شباب قسنطينة في مباراة لا تقبل القسمة على اثنين
  • قصة إعلامية تلتقي والدتها لأول مرة بعد 40 عاما في مطار القاهرة
  • شاهد بالصور.. ناهد السباعي تتألق بالأبيض في عيد ميلادها
  • مصطفى بكري: علاقتنا بالسعودية خط أحمر
  • البيت الأبيض: حماس لم تقبل بمقترح وقف إطلاق النار بعد والمناقشات مستمرة