رفضت رئاسة جامعة عبد المالك السعدي بتطوان، الترخيص بتنظيم ملتقى حول القدس، كان فصيل طلبة العدل والإحسان يعتزم تنظيمه.

ومنعت رئاسة الجامعة المذكورة تنظيم هذا الملتقى الطلابي بجميع مؤسسات الجامعة، مبررة قرارها بكونها استحضرت “مصلحة طلبة جامعة عبد المالك السعدي في ضمان ظروف سليمة للتحصيل العلمي والأكاديمي”.

وعلى إثر ذلك، قررت رئاسة الجامعة، توقيف الدراسة وإغلاق جميع مرافق مؤسساتها المعنية أيام 20 و 21 و 22 و 23 مارس.

وأرجعت جامعة عبد المالك السعدي بتطوان، أسباب القرار في بلاغ لها، إلى “تفادي ما يمكن أن يخلقه هذا الملتقى من توترات داخل الساحة الطلابية”.

وقالت رئاسة جامعة عبد المالك السعدي بتطوان، إنها توصلت ومجموعة من المؤسسات الجامعية بتطوان، ومرتيل أمس الإثنين 18 مارس 2024 بإشعار من فصيل طلابي في إشارة إلى فصيل العدل والإحسان، يخبر عن عزمه تنظيم نشاط طلابي أيام 21 و 22 و 23 مارس 2024 برحاب الجامعة.

وأوضحت الجامعة ذاتها، أنه بعد الاطلاع على ملصق هذا النشاط اتضح لها بأن “الأمر يتعلق بملتقى وطني، ويتجاوز نشاطا طلابيا موجها إلى طلبة جامعة عبد المالك السعدي، كما اتضح بأن الجهة المنظمة لهذا النشاط غير مرخص لها”.

كلمات دلالية التطبيع العدل والاحسان توقيف الدراسة جامعة عبد المالك السعدي غزة ملتقى منع

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: التطبيع العدل والاحسان جامعة عبد المالك السعدي غزة ملتقى منع

إقرأ أيضاً:

بحث تعزيز التعاون الأكاديمي بين سلطنة عُمان والصين

العُمانية: تم بجامعة السلطان قابوس اليوم بحث سبل التعاون الأكاديمي والعلمي بين سلطنة عُمان وجمهورية الصين الشعبية خلال استقبال صاحب السُّمو السّيد الدكتور فهد بن الجلندى آل سعيد، رئيس جامعة السلطان قابوس معالي شياو جيا، نائب رئيس اللجنة الدائمة للمجلس الوطني لنواب الشعب بجمهورية الصين الشعبية.

وأكّد سُمو السّيد رئيس الجامعة على الدور المحوري الذي تضطلع به جامعة السُّلطان قابوس في تعليم وتأهيل القيادات المستقبلية في مختلف المجالات.

كما تطرّق إلى اتفاقيات التعاون القائمة بين الجامعة والمؤسسات الأكاديمية الصينية، لا سيما الاتفاقية الموقعة العام الماضي لتدريس اللغة الصينية في كلية الآداب والعلوم الاجتماعية.

وأشار سُموه إلى المنح الدراسية المقدمة للدراسة في الصين، بالإضافة إلى برامج التبادل الطلابي بين الجامعة وعدد من الجامعات الصينية.

وعبّر معالي رئيس الوفد الصيني عن تقديره لما حققته جامعة السُّلطان قابوس من إنجازات على المستوى الوطني، مشيرًا إلى كرسي السُّلطان قابوس بن سعيد لدراسات اللغة العربية في جامعة بكين، الذي أُنشئ في عام 2007 ليكون جسرًا ثقافيًّا بين البلدين، من خلال دعم تأليف الدراسات المتعلقة بالعلاقات العُمانية الصينية، والترجمة بين اللغتين العربية والصينية، ونشر المحتوى الأكاديمي المتميز، كما يعزز الكرسي الأنشطة الطلابية التي تسهم في ترسيخ التعاون العلمي والثقافي.

مقالات مشابهة

  • بحث سبل التعاون الأكاديمي والعلمي بين سلطنة عُمان والصين
  • رئيس جامعة عين شمس: لنا دور كبير في دعم التنمية والمشروعات القومية
  • تحذيرات عالمية: أيام الصيف الحارّة خطر على النساء الحوامل
  • بحث تعزيز التعاون الأكاديمي بين سلطنة عُمان والصين
  • خلال أيام فقط.. دواء واعد يحقق نتائج مذهلة في «خفض ضغط الدم»
  • طرابلس.. استئناف الدراسة غدًا بعد تعليقها بسبب العملية العسكرية
  • خلال أيام فقط.. دواء واعد يحقق نتائج مذهلة في خفض ضغط الدم
  • جامعة طرابلس: تعليق الدراسة والامتحانات والعمل الإداري حتى إشعار آخر
  • شاهد بالفيديو.. في مبادرة وطنية وجدت الإشادة والتقدير.. البروفيسور مأمون حميدة يعلن عودة الدراسة بجامعة العلوم الطبية والتكنلوجيا من مقر الجامعة بالخرطوم
  • ثلاث أكاذيب في قلب جامعة هارفارد.. ما الحقيقة؟