عائلات الرهائن الإسرائيليين يغلقون طريقا سريعا في تل أبيب
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
#سواليف
أغلق أفراد #عائلات #الرهائن #الإسرائيليين طريقا سريعا رئيسيا في #تل_أبيب، مطالبين #الحكومة بالتوصل إلى #اتفاق لإطلاق #سراح_الأسرى الذين تحتجزهم حركة ” #حماس ” في قطاع #غزة.
ورفع المتظاهرون لافتة عليها صور أعضاء مجلس #حكومة_الحرب كتب عليها “الأمر عليكم، لا تعودوا من قطر دون اتفاق”.
وقام المتظاهرون بإغلاق الممر المتجه شمالا لطريق #أيالون السريع بالقرب من تقاطع لاغوارديا لمدة 15 دقيقة قبل أن يتفرقوا.
פעילי מחאת הנשים לשחרור החטופים וכמה בני משפחות חוסמים עכשיו את איילון צפון סמוך ללה גרדיה בתל אביב pic.twitter.com/KpewXYfxFh
— Bar Peleg (@bar_peleg) March 20, 2024وجاءت المظاهرة في الوقت الذي يزور فيه المفاوضون الإسرائيليون قطر لإجراء محادثات عبر وسطاء للتوصل إلى اتفاق مؤقت لوقف إطلاق النار في القتال والذي سيشمل إطلاق سراح الرهائن.
والأعضاء الثلاثة في حكومة الحرب، التي تم تشكيلها تضم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف غالانت، والوزير بيني غانتس، الذي أدخل حزب الوحدة الوطنية المعارض إلى الحكومة كإجراء طارئ في زمن الحرب.
ويشارك فيها عضو الكنيست أرييه درعي، وعضو الكنيست غادي آيزنكوت، ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر.
إسرائيليون يغلقون منطقة أيالون في تل أبيب للمطالبة بإطلاق سراح المحتجزين في غزة pic.twitter.com/03CTVsWhU9
— التلفزيون العربي (@AlarabyTV) March 20, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عائلات الرهائن الإسرائيليين تل أبيب الحكومة اتفاق سراح الأسرى حماس غزة حكومة الحرب أيالون
إقرأ أيضاً:
فرنسا تدين الغارات الإسرائيلية الأخيرة على بيروت
دانت فرنسا، اليوم الجمعة، الغارات الإسرائيلية الأخيرة على الضاحية الجنوبية لبيروت، ودعت إسرائيل إلى “الانسحاب بأسرع وقت من جميع الأراضي اللبنانية”، وذلك في بيان لوزارة الخارجية.
وشنّت إسرائيل مساء الخميس غارات جوية على معقل حزب الله، هي الأعنف منذ اتفاق وقف إطلاق النار في نوفمبر 2024 وهدّدت الجمعة بمواصلة غاراتها إذا لم تنزع الدولة اللبنانية سلاح الحزب.
وقالت الخارجية الفرنسية: “تدعو باريس جميع الأطراف إلى احترام اتفاق وقف إطلاق النار”.
وشددت على أن “فرنسا تؤكد مجددا أن آلية المراقبة بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، قائمة لمساعدة الأطراف على مواجهة التهديدات ومنع أي تصعيد من شأنه أن يضر بأمن واستقرار لبنان وإسرائيل”.
وأكدت الخارجية الفرنسية أن “تفكيك المواقع العسكرية غير المصرح بها على الأراضي اللبنانية من مسؤولية القوات المسلحة اللبنانية بشكل أساسي” مدعومة من قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل).
وندد الرئيس اللبناني جوزيف عون بـ”الانتهاك الصارخ” لوقف إطلاق النار عقب الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت.
وكانت آخر الغارات على الضاحية الجنوبية وقعت في 27 أبريل.