فن فنانون رحلوا بسبب السرطان سبقوا الشاعر شوقي حجاب
تاريخ النشر: 26th, July 2023 GMT
فن، فنانون رحلوا بسبب السرطان سبقوا الشاعر شوقي حجاب،رحل الشاعر الكبير شوقي حجاب، صباح اليوم الأربعاء، الموافق 26 يوليو، عن عمر يناهز 77 .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فنانون رحلوا بسبب السرطان سبقوا الشاعر شوقي حجاب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
رحل الشاعر الكبير شوقي حجاب، صباح اليوم الأربعاء، الموافق 26 يوليو، عن عمر يناهز 77 عاما، بعد صراعه مع المرض خلال الفترة الأخيرة، حيث تدهورت حالته الصحية قبل أيام داخل العناية المركزة، وكان يعاني من التهابات حادة بالكلى والكبد بالإضافة إلى إصابته بسرطان في البروستاتا، ومن المقرر أن تشييع جنازته اليوم من مسجد الشرطة بالشيخ زايد.
وأنهى السرطان حياة نجوم عديدة، وفي هذا التقرير نعرض إليكم أبرز هؤلاء النجوم: أحمد زكيعانى الفنان أحمد زكي كثيرًا في سنواته الأخيرة بعد إصابته مع سرطان الرئة، وأخذ هذا المرض يأكل في جسده حتى أن رحل في 2005 عن عمر ناهز الـ 56 عامًا، وترك خلفه موروثًا عظيمًا من الأعمال الفنية المتميزة في السينما والدراما والمسرح.
أحمد زكي عامر منيبتوفي الفنان عامر منيب عن عمر يناهز 48 عامًا، بسرطان البنكرياس، وذلك في عام 2011، حيث تدهورت صحته بشكل كبير قبل وفاته وأصيب بهبوط حاد بالدورة الدموية، ودخل في غيبوبة كاملة، وترك لنا أعمالا كبيرة في السينما والغناء منهم فيلم الغواص وكامل الأوصاف وألبومه الأخير حظي من السما.
عامر منيب ميرنا المهندسعانت الفنانة ميرنا المهندس، معاناة شديدة مع سرطان القولون، وتوفيت عن عمر 39 عامًا، حيث كان رحيلها مؤثر بشكل كبير على الجمهور وزملائها داخل الوسط الفني بسبب صغر سنها.
نور الشريفصارع الفنان نور الشريف مع ألم المرض الخبيث، وكان لم يعلم أنه مصاب بسرطان الرئة حتى وفاته، وتوفي عن عمر يناهز 69 عاما.
نور الشريف معالي زايدتوفيت معالي زايد بعد معاناتها الشديدة مع مرض السرطان، وانتشر بصورة سريعة حتى أصاب الكبد والرئة، ما أدى إلى فشل فى أجهزة التنفس لديها، ووضعت على أجهزة التنفس الصناعى، حتى توفيت.
ًالمصرف المتحد و جمعية الأورمان يوقعان بروتوكول تعاون لدعم مستشفى السرطان بالصعيد
يؤدي للوفاة بنسبة 63%.. الصحة تنصح بالكشف المبكر عن سرطان عنق الرحم
وزير الصحة ينعي الدكتور ياسر عبد القادر رئيس لجنة مبادرة الأورام السرطانية
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فنانون رحلوا بسبب السرطان سبقوا الشاعر شوقي حجاب وتم نقلها من جريدة الأسبوع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عن عمر یناهز
إقرأ أيضاً:
شاعر الحب والألم والصحافة الذكية.. ذكرى ميلاد كامل الشناوي| فيديو
تمر اليوم الأحد، ذكرى ميلاد الشاعر والصحفي الكبير كامل الشناوي، أحد أبرز وجوه الأدب العربي في القرن العشرين، الذي ارتبط اسمه بالإبداع والشجن والظرف، وحكاية حب مأساوية لازمته حتى وفاته في نوفمبر 1965.
ولد كامل الشناوي في السابع من ديسمبر 1908 بقرية نوسا البحر بمحافظة الدقهلية، بعد أشهر قليلة من وفاة الزعيم مصطفى كامل، فأطلق والده اسمه كامل تيمنا بالزعيم الراحل.
نشأ في أسرة تجمع بين العلم والمكانة الاجتماعية؛ فوالده الشيخ سيد الشناوي كان قاضياً شرعياً، ووالدته صديقة هانم بنت سعيد باشا، وكان شقيقه مأمون الشناوي شاعراً غنائياً، بينما كان عمه الإمام الأكبر الشيخ محمد مأمون الشناوي شيخ الأزهر.
مسيرة تعليمية وصحفية غنيةالتحق كامل الشناوي بالأزهر لخمس سنوات قبل أن يتجه إلى المطالعة الحرة والانخراط في مجالس الأدباء، حيث درس الأدب العربي والأجنبي.
بدأ حياته الصحفية بالعمل مع طه حسين في جريدة الوادي، ثم انتقل إلى روز اليوسف مع محمد التابعي، وتنقل بين آخر ساعة والمصور، قبل أن يتولى رئاسة قسم الأخبار في الأهرام عام 1954، ثم رئاسة تحرير أخبار اليوم حتى رحيله.
كان يقول عن نفسه: "ما بقتش في شعري صحفي، لكن أصبحت شاعرا في صحافتي"، وهي العبارة التي تلخص العلاقة المتشابكة بين الشعر والصحافة في حياته.
الإبداع الشعري وأغاني الخلودعرف الشناوي بذكائه الحاد وخفة ظله، حتى وصفه أنيس منصور بأنه «آخر ظرفاء الأدب والصحافة»، رغم أن هذه الروح المرحة كانت تخفي ألماً دفيناً بدا جلياً في قصائده العاطفية.
أبدع الشناوي أعمالاً متميزة مثل: «اعترافات أبي نواس»، «أوبريت جميلة»، «الليل والحب والموت»، و«أوبريت أبو نواس»، وغنت أعماله كبارالفنانين مثل:
أم كلثوم: «على باب مصر»
محمد عبد الوهاب: «الخطايا»، «نشيد الحرية»
عبد الحليم حافظ: «لست قلبي»، «حبيبها»
نجاة: «لا تكذبي»
فريد الأطرش: «عدت يا يوم مولدي»، «لا وعينيكي»
وقد أصبحت قصائده العاطفية قصصًا مغناة، يعيش القارئ معها تجربة حب حقيقية، وليس مجرد أبيات شعرية.
لقب «الشاعر المحروم» وتجربة الحب المأساويةلقب كامل الشناوي بـ«الشاعر المحروم» بعد أن عاش تجربة حب مأساوية ظلت تطارده طوال حياته. وفق رواية رجاء النقاش في كتابه شخصيات لا تنسى، كشف مصطفى أمين أن الشاعر كان يزور المقابر يومياً، تحضيراً للجو الذي سيواجهه بعد رحيله.
العقاد وصفه بالعبارة الشهيرة: "لا تزال كما أنت، لست صغيرا ولا تريد أن تكون كبيرا"، وهو تعبير عن الألم الدفين الذي رافقه حتى وفاته، وحدث أن مات مكتئباً دون مرض يذكر.
موهبة شعرية وذكاء ثقافي واسعرغم أن الشناوي لم يدون سوى ديوان صغير، إلا أن أعماله بقيت كنزاً محبباً لعشاق الشعر.
وقد كان قادراً على منافسة نزار قباني لولا انشغاله بالصحافة وصخب الحياة.
قبل عام من وفاته، عاش تجربة قريبة من الموت ووصفها بأنها «بروفة للموت»، ليشعر بقرب النهاية التي صدق إحساسه بها.
وكانت ذاكرته القوية وحضوره المتميز في الأوساط الأدبية والفنية سبباً في دعم المواهب الشابة مثل عبد الحليم حافظ وبليغ حمدي، كما حافظ على استخدام اللغة العربية الفصحى طوال حياته، بينما اتجه شقيقه مأمون إلى العامية.
إرث خالد في الشعر والحبلا تزال قصائد كامل الشناوي، مثل «لا تكذبي» و«عدت يا يوم مولدي»، شاهداً على شاعر عاش الحب حتى الألم، محافظاً على مكانته كواحد من أبرز شعراء العاطفة في العصر الحديث، وترك إرثاً خالدًا يجمع بين الشعر والصحافة والإبداع الفني.