السعودية.. لقطة الأميرة ريما بنت بندر بين وزيرين تثير تفاعلا باستقبال محمد بن سلمان لوزير خارجية أمريكا
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— أثارت سفيرة المملكة العربية السعودية في أمريكا، الأميرة ريما بنت بندر تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول صورها تجلس بين وزيرين خلال مراسم استقبال ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان لوزير الخارجية الأمريكي، انتوني بلينكن.
وألقت الصور المتداول للأميرة ريما بنت بندر الضوء على المكانة التي وصلت لها المرأة السعودية بعد توليها منصب سفيرة المملكة في واشنطن وتصبح أول امرأة سعودية تشغل هذا المنصب.
وسبق للأميرة ريما قد روت ردة فعل الأمير محمد بن سلمان خلال أحد الاجتماعات ورؤية النساء يجلسن بالخلف، حيث قالت في مقابلة تعود لأبريل/ نيسان الماضي وأجرتها على قناة MBC: "دخل الأمير محمد وسمع منا وش الخطط حقتنا بعدين لف وناظر ولقى البنات السيدات قاعدين بآخر الصالة قال ليش قاعدين ورا؟ طبعا ما حد رد.. ليش قاعدين ورا مو عشان أحد قال لنا نقعد ورا بس حسينا ان مكاننا ورا.."
وأضافت الأميرة في المقابلة ذاتها: "ما هو كلمة لازم تنقال هو إحساس وبما انه أحد شاركنا بهذا الشي ما نبغى نزعج أحد، فإحنا كنا مقدرين أنه أحد أصلا قال لنا تعالوا فخلنشتغل.. سؤاله (محمد بن سلمان) ليش قاعدين ورا؟ الصراحة ما حد رد، قال: صوتكم مسموع؟ قلنا نعم طال عمرك، طلع، الصراحة نفسنا كله طار، غلطنا ما غلطنا؟ زعل ما زعل؟ سوينا صح؟.. ثاني يوم كل وحدة فينا قاعدة قعدت تفكر ليش استغرب أننا قاعدين ورا؟ بعدين السؤال صار حنا ليش قعدنا ورا.."
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: المرأة السعودية الأمير محمد بن سلمان الحكومة السعودية المرأة السعودية تغريدات وزارة الخارجية الأمريكية محمد بن سلمان
إقرأ أيضاً:
وزير خارجية السعودية ومبعوث واشنطن إلى دمشق يبحثان دعم سوريا
سوريا – بحث وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، مع مبعوث واشنطن إلى دمشق، توماس باراك، دعم سوريا اقتصاديا وإنسانيا.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه بن فرحان من باراك، وفق بيان للخارجية السعودية.
وأشار البيان إلى أنه جرى “بحث خطوات دعم سوريا على الصعيدين الاقتصادي والإنساني، إضافة إلى مناقشة المستجدات الإقليمية وتداعياتها على المنطقة”.
وتبذل الإدارة السورية الجديدة جهودا مكثفة لتعافي الاقتصاد وإعادة إعمار البلاد بعد 24 عاما من حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد (2000-2024).
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول الماضي، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم نظام البعث، بينها 53 سنة من حكم أسرة الأسد.
وأعلنت الإدارة السورية الجديدة، في 29 يناير/ كانون الثاني الماضي، تعيين أحمد الشرع، رئيسا للبلاد خلال فترة انتقالية تستمر 5 سنوات.
الأناضول