“ليست للاستهلاك العام”.. ميغان فوكس تتحدّث عن علاقتها بـ ماشين غان كيلي
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
متابعة بتجـــرد: بعد عام من الاضطرابات، تطرّقت النجمة ميغان فوكس إلى موضوع علاقتها بالمغني ماشين غان كيلي خلال إطلالتها عبر بودكاست Call Her Daddy podcast.
ورغم أنّ الممثلة رفضت التحدث عن الوضع الحالي لعلاقتهما والغوص في تفاصيلها، كشفت فوكس أنّهما فسخا خطوبتهما في مرحلة ما من الزمن.
وشرحت النجمة: “أعتقد أنّ ما تعلّمته من هذه العلاقة هو أنّها ليست للاستهلاك العام، لذلك أعتقد أنّه بدءاً من الآن، ليس لديّ فعلاً أي تعليق على وضع علاقتي”.
وأردفت: “ما يمكنني قوله هو أنّ هذا ما أقول عنه إنّه توأم روحي، وسيكون هناك دائماً حبل مهما حدث. لا أستطيع أن أقول على وجه اليقين ما هي الصفة، ولكنني سأظل دائمًا متصلة به بطريقة أو بأخرى”.
وأكّدت فوكس أنّها ليست مستعدة لتشرح أكثر من ذلك، مؤكّدة أنّ ما قالته المحاورة دقيق، ويمكنها أن تتفهم أنّ ذلك كان مربكاً للناس. وجاءت إجابة فوكس رداً على سؤال المحاورة أليكس كوبر، حيث قالت: “أشعر أنّ الجميع لديهم رأي بشأن علاقتكما. فأنتما خطبتما، ومن ثم أظن فسختما خطبتكما، ومن ثم لا نعرف ما الذي حدث. كيف تصفين علاقتك بماشين غان كيلي؟”.
وكانت فوكس قد بدأت بمواعدة مغني الروك للمرّة الأولى في عام 2020 قبل أن يعلنا خطوبتهما في عام 2022. ولكن بعد مرور عام، أثار الثنائي تساؤلات عدة حول علاقتهما، وما إذا كان الثنائي قد انفصلا وسط تقارير صحفية تؤكّد ذلك.
#MeganFox addresses her relationship with #MachineGunKelly on Call Her Daddy Podcast
pic.twitter.com/4p8YD2rXcQ
المصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
وزير المالية: تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري الثنائي مع دول "البريكس"
أكد أحمد كجوك، نائب وزير المالية، حرص الحكومة المصرية على تعزيز التعاون الاقتصادي والاستثماري مع البرازيل ودول مجموعة “البريكس”، خاصة في مجالات المشروعات الإنتاجية والصديقة للبيئة، وتيسير حركة التجارة بين الجانبين.
وخلال لقائه مع فرناندو حداد، وزير المالية البرازيلي، على هامش اجتماعات مجموعة “البريكس” في البرازيل، أشار كجوك إلى تطلع مصر للاستفادة من التجربة البرازيلية في تطوير المنظومة الضريبية وتوسيع نطاق الشمول المالي، مشددًا على أهمية تعميق التعاون بين دول “البريكس” والقارة الأفريقية في مجالات تمويل التنمية، والتعامل مع قضايا المناخ، ومبادلة الديون، وتعزيز الأمن الغذائي.
وأضاف أن مصر تأمل في أن تصبح مجموعة “البريكس” منصة فاعلة لدول الجنوب العالمي تسهم في بناء نظام دولي أكثر توازنًا وتنوعًا، لافتًا إلى أهمية توفير أدوات مالية مرنة تدعم تحقيق الأهداف التنموية للاقتصادات الناشئة.
كما أوضح كجوك تطلع مصر إلى دور أكثر فاعلية لبنك التنمية الجديد في دعم المشروعات داخل إفريقيا، من خلال الشراكة الإقليمية مع مصر، خاصة في مجال البنية التحتية والمشروعات الخضراء، مع التركيز على تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص، وتوفير تمويلات ميسرة بالعملة المحلية، وتوسيع دور البنك في المنطقة.
وأشار إلى إمكانية استثمار التمويلات منخفضة التكلفة في جذب المزيد من الاستثمارات نحو القطاعات الإنتاجية والتنموية، مؤكدًا أن السياسات المالية المنضبطة والإصلاحات الهيكلية والاقتصادية التي تم تنفيذها عززت من قدرة الاقتصاد المصري على مواجهة التحديات.
واختتم كجوك تصريحاته بالتأكيد على أن مصر تعمل على تهيئة مناخ استثماري واعد يقوم على بناء الثقة مع مجتمع الأعمال، بهدف دعم تنافسية الاقتصاد الوطني وتحقيق نمو مستدام.