#سواليف
#وفيات الجمعة .. 22 / 3 / 2024
الكابتن الطيار طلال عبدالله التميمي
نجاح فتحي محمود
الحاجة حمدة عبدالرحمن المحاسنة
ليلى عرار
الحاجة نجاح عبدالحليم الزيادنة
الحاجة فاطمة علي الكايد البقور
ربيعة محمد بدران
فاطمة عليان جلال العليمات
مروان محمد جروان
اسماعيل علي مصطفى كفافي
حسين رضا حميد شاوه
ياسر ابراهيم الزامل
محمد محمود عبدالرحمن زعرين
بسام محمد أبوبكر
منتصر مصباح أحمد الصعيدي
ذياب يوسف حسين المدلل
كمال رفقي سليمان عساف
بشارة فوزي امين الصراف
محمد فوزي محمود الحنيطي
نور الدين احمد عواد الرواحنة
هند محي الدين دقاق
ياسمين عليان ياسين كنانه
أمنة عبدالحميد عبدالجبار سرور
طلال ذيب الطويل
رائد زكي الغلبان
بسام محمود ابومرضية
خالد محمد علي القهوجي
فاطمة محمد عمر العوضي
عبدالمحسن صافي المشايخ
خلف عليان الغانم
.21 / 3 / 2024 2024/03/21
أنور عبدالكريم العقلة الزعبي
حسن محمد حسين أبو علي
زينب مصطفى الخطيب سرور
غفرة احمد عايش
أريج محمود شعت
محمد خلف العرينات
احمد محمد عبدالله الهدهد
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
الشعبة الجزائية تبدأ محاكمة متهمين بالتجسس لصالح دول أجنبية
وجرت الجلسة برئاسة القاضي عبدالله النجار، وعضوية القاضيين حسين العزي ومحمد مفلح، وبحضور رئيس النيابة القاضي عبدالله زهرة وعضو النيابة القاضي عبدالله الجولحي، حيث استعرضت المحكمة ملخص القضايا والأحكام الابتدائية الصادرة بحق المتهمين.
واستمعت هيئة المحكمة إلى طلبات المدانين ومحاميهم، وقررت تمكينهم من نسخ ملفات القضايا، على أن يقدموا عرائض الاستئناف خلال الجلسة المقبلة.
وكانت الأحكام الابتدائية الصادرة في 22 نوفمبر الماضي قد قضت بإعدام عدد من المدانين تعزيرًا رميًا بالرصاص حتى الموت، بينهم بشير علي مهدي، وخالد قاسم عبدالله، وناصر علي الشيبة ناصر الحنشي، وعماد شائع محمد، وعلي مثنى ناصر، وفاروق علي راجح حزام، وعلي أحمد أحمد، وضيف الله صالح زوقم، وعبدالرحمن عادل عبدالرحمن، وأنس أحمد سلمان.
كما شملت الأحكام معاقبة هدى علي صالح وعبدالله عبدالله ناشر بالسجن لمدة عشر سنوات، فيما صدرت أحكام أخرى بالإعدام تعزيرًا بحق سنان عبدالعزيز علي صالح، ونايف ياسين عبدالله قائد، وبسام حسن صالح، ومجاهد محمد علي، وعلي علي أحمد حمود، وحمود حسن حمود، ومجدي محمد حسين، بينما قضت المحكمة ببراءة علي علي دغشر مطهر.
ووفقًا لملفات القضية، فقد وجهت النيابة العامة للمدانين تهم التخابر مع السعودية وبريطانيا وأمريكا خلال الفترة 2024–2025، وتزويد ضباط مخابرات تلك الدول والموساد الإسرائيلي بمعلومات حساسة حول مواقع عسكرية وأمنية، وتحركات صاروخية، ومعلومات سياسية وأمنية، إضافة إلى زرع كاميرات مراقبة واستقطاب مواطنين للتجنيد، مقابل مبالغ مالية.
وأسهمت تلك الأنشطة في استهداف مواقع متعددة، ما أدى إلى سقوط شهداء وحدوث أضرار واسعة في البنية التحتية.