تنطلق غدًا السبت، فاعليات المنافسات النهائية المباشرة للمتسابقين المحليين في النسخة الدولية التاسعة من مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني، والتي تحمل في هذا العام اسم القارئ الشيخ المرحوم محمود علي البنا، وتُقام تحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، وبدعم كامل من اللواء محب حبشي محافظ بورسعيد، وتحت إشراف الدكتور عمرو عثمان نائب المحافظ، وبإدارة الإعلامي عادل مصيلحي المدير التنفيذي للمسابقة.

اسماء المتنافسين غدًا.. فى فاعليات التصفيات المحلية لمسابقة بورسعيد الدولية 

وتبدأ الفاعليات بمنافسات فرع الابتهال والإنشاد الديني للأطفال من الساعة 9:00 صباحًا حتى 12:00 ظهرًا، ويتنافس خلالها كل من: إلين أحمد محمود الباز إبراهيم، أسماء محمود السيد محمد، أمل أحمد محمد أحمد، أمينه محمد منصور محمد، آية محمد ناجح المتولى، حبيبة هاني عبده محمد، حنين محمد محمود السيد سليمان، خديجه محمود سعد سعد موسي، رفيدة محمد عطية حامد، زينب سيد إبراهيم محمد، ساره أحمد محمود الباز إبراهيم، سما أحمد إبراهيم أحمد، سما سليم لطفي عبدالمحسن، فاتن سالم السيد محمود، فرح عبدالرحمن أحمد رفعت، فرح ناجى محمد ناجى، مريم عبدالله أحمد محمد، ملك سالم السيد محمود، ملك محمود عصام عبدالفتاح، منة الله عبدالله عبده محمد، نادين محمد عدوى عبدالمنعم، نورا ناجى محمد ناجى، يمنى صبري سليمان عبدالحق، يمنى محمد الشوادفي أحمد، إلياس عبدالله عبده محمد شتيوي، أحمد عماد محمد عبدالحكيم، أحمد محمد زكريا عبدالحميد، آدم جمعه محمد محمود، آدم محمد أحمد عبدالقادر، براء محمد كرم فتحي، بلال علي عبدالسلام علي، تقي الدين أيمن السعيد محمد، حمزة جودة محمد جودة، خالد محمد رمضان الخراشي، رحمة هيثم نصر لطفى، رحيم محمد عطية حامد، زياد محمد السيد عبدالجواد، زياد محمد عبدالستار علي، زين محمد حسين جوهر، عبد الرحمن السيد المتولي سلامة، عبدالرحمن عبدالفتاح صابر عبدالفتاح، عبدالله أحمد عبدالله أحمد، عمر محمود محمد عبدالحميد، محمد ابراهيم اسماعيل محمد، محمد ابراهيم محمد عبدالعال، محمد أحمد عبد الهادي الوكيل، محمد أحمد محمد حسن، محمد راضي رمضان محمد، محمد شريف السيد محمد، محمد عبدالله أحمد محمد، محمد محمود عطية سمرة، محمد مصطفى جمعة عبدالصمد، محمد منتصر حسن إبراهيم، محمود محمد محمود محمد هاشم، مروان جميل أحمد محمود إبراهيم، مصطفى أحمد فهمي فتح الله، مصطفى محمد مصطفى عبد السميع، معاذ سليمان محمد محمد، منصور محمد منصور حسين، نائل السيد عبدالمجيد السيد، يوسف أحمد إبراهيم أحمد، يوسف حسين محمد الجهيدي، يوسف رضا محمود عبد القوي، يوسف عمر سيد سليم.

وتتواصل الفاعليات يوم السبت 6-12-2025 بمنافسات فرع الابتهال والإنشاد الديني للكبار من الساعة 12:00 ظهرًا حتى 4:00 عصرًا، ويتنافس خلالها: أروى عبد العزيز عرفة عرفة، مريم أحمد السيد أحمد، ملك محمود عطية سمرة، السيد محمد السيد أحمد، إبراهيم حسن محمد فرحات أمين، إسلام ياسر محمد السعيد، أحمد السيد محمد أحمد، أحمد سامح مرزق عبد الحفيظ، أحمد عصام محمد علي، أحمد علي حامد محمود، أحمد مسعد عبدالعاطى الزنيني، أسامة خالد حسن مفتاح، أنس طارق عبدالرؤف خلاف، أنس ماهر اسماعيل جاب الله، حسن هشام حسن عبدالحميد، حسين رجب عبد الحفيظ شاكر، حسين محمد حسين جوهر، خالد اشرف محمد عبدالعظيم، عبدالرحمن أحمد محمد خطاب، عبدالفتاح جمال عبدالفتاح ابوحسن، عبدالله عاطف السيد البنا، عبدالمحسن عبدالله عبدالمحسن محمد، عمر هاني حسين إبراهيم، محمد أحمد عبدالرازق أحمد، محمد أسعد حسن أحمد، محمد سامي إبراهيم أمين، محمد عادل مصطفى الأعسر، محمد ياسر محمود عبد الفتاح، محمود محمد عبد العزيز محمد، مصطفي سالم عبدالسلام محمد، يوسف عبدالرحمن محمد إبراهيم.

مياه القناة: صيانة منظومة الكلور في محطات بورسعيد والإسماعيلية والسويس لرفع كفاءتهاانطلاقة جديدة في شرايين التنمية بزهور بورسعيدمسابقة أرض المواهب.. شباب بورسعيد علي صفيح ساخنغرق في حمام السباحة.. القصة الكاملة حول وفاة الطفل يوسف ابن بورسعيدوالد يوسف لاعب نادي الزهور يتسلم جثمانه والدفن عقب صلاة الفجر في بورسعيدولد وحيد وشقيقته توءم| عم السباح يوسف محمد يكشف لصدى البلد كواليس الحادث: الدفنة الليلة والعزاء 3 أيام في بورسعيدمحافظ بورسعيد ينعى السباح الطفل يوسف محمد لاعب نادي الزهورالمدير التنفيذي لمسابقة بورسعيد الدولية للقرآن الكريم يلتقي وكيل وزارة الأوقافمشروع تطوير "فنار بورسعيد" يستهدف حماية الأثر التاريخي.. تفاصيلتعليم بورسعيد يستعد لإجراء امتحانات نهاية الفصل الدراسي الأول

ويصل إجمالي عدد المتسابقين إلى 95 متسابقًا يقفون أمام لجنة مُشكّلة من كبار رجال الأزهر الشريف، بعد أن تزين مسجد الرحمن بحي الزهور لاستقبال الضيوف والمتسابقين، وسط حضور مرتقب للشخصيات العامة والسياسيين والأهالي من مختلف المناطق.

وأكد الإعلامي عادل مصيلحي المدير التنفيذي للمسابقة أن بورسعيد باتت جاهزة للتصفيات النهائية بعد تجهيز المسجد لاستقبال حفظة القرآن والمبتهلين والمنشدين، مشيرًا إلى أن النسخة الحالية ستشهد مشاركة أكثر من 30 دولة في ختام يناير المقبل، وأن أنظار المسابقات الدولية تتجه نحو هذه الدورة التاسعة بوصفها إحدى أهم النسخ المصرية والعربية في مجال الابتهال والإنشاد الديني.

طباعة شارك بورسعيد مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني المنافسات المحلية محافظة بورسعيد

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بورسعيد مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني المنافسات المحلية محافظة بورسعيد بورسعید الدولیة والإنشاد الدینی عبدالله أحمد محمد محمود محمود محمد السید محمد أحمد محمد محمد أحمد أحمد عبد محمد عبد

إقرأ أيضاً:

تجليات يُتم الفكر في الفضاء الإسلامي..  الذكرى 57 لمحكمة الردة الأولى وتشكيل التحالف الديني العريض ضد الفهم الجديد للإسلام «3-11»

بقلم الدكتور عبد الله الفكي البشير [email protected] ختمت البروفيسور آمال قرامي تقديمها للطبعة الثانية التي ستصدر قريباً من كتاب: الذكرى الخمسون للحكم بردة محمود محمد طه: الوقائع والمؤامرات والمواقف، قائلة: “يصدر المُؤلَف في فترة حرجة من تاريخ السودان استشرى فيها العنف وتفتت فيه النسيج الاجتماعي، وكثرت فيها الخيبات والمآسي وبرزت فيها علامات التراجع عن أهداف الثورة السودانية. فهل يكون هذا المُؤلَف ملاذ الحائرين/ات والباحثين عن فهم أسباب ما يجري؟” البروفيسور آمال قرامي أستاذة الفكر الإسلامي والدراسات الجندرية بالجامعة التونسية، تونس رئيس مجلس السيادة، إسماعيل الأزهري وإعلان الجهل كشف الشيخ عبد الماجد أبو قصيصة، قاضي قضاة السودان، عن مخاطبته لرئيس مجلس السيادة وأعضاء المجلس للتدخل لمنع محاضرة محمود محمد طه الموسومة بـ: “الإسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية القرن العشرين”، كما ورد آنفاً. ويتسق ذلك مع ما نشرته صحيفة الرأي العام، في يوم 13 نوفمبر 1968 من أن السيد اسماعيل الأزهري “أصدر أمراً بمنع تقديم الأستاذ محمود محمد طه رئيس الحزب الجمهوري، محاضرة بمعهد المعلمين العالي دعت لها الجبهة الاشتراكية الديمقراطية، وكان عنوانها (الإسلام برسالته الأولي لا يصلح لإنسانية القرن العشرين) على أساس أنها يمكن أن تستفز مشاعر بعض المواطنين. ثم ما لبث أن قام القصر الجمهوري بنفي الخبر. بينما لم يتم نفي مخاطبة قاضي القضاة لرئيس مجلس السيادة، وهي مخاطبة كانت بنسخة إلى وزارة التربية والتعليم ونسخة إلى سلطات الأمن، وقد نشرت الوزارة بياناً أكدت فيه ذلك. هذه المغالطات، وقد فصلناها في كتبا، والتي كان طرفها قاضي القضاة والقضاة الشرعيين والقصر الجمهوري ووزارة التربية والتعليم وصحيفة الرأي العام، لا تؤكد على تورط السيد رئيس مجلس السيادة، إلا أنها تفيد، مقرونة بمواقف عضوين آخرين في مجلس السيادة، سترد الإشارة إليهما، بأن هناك جلبة حدثت في مجلس السيادة، بشأن المحاضرة وبشأن محكمة الردة، وكان القضاء الشرعي من وراء كل ذلك، وقد ظل يجد السند والدعم القوي من رئيس مجلس السيادة وبعض الأعضاء فيه. وحتى يتم استجلاء موقف السيد رئيس مجلس السيادة، نطرح السؤال التالي: ما هو موقف السيد إسماعيل الأزهري، رئيس مجلس السيادة من القضاء الشرعي؟ لقد عبَّر السيد إسماعيل الأزهري رئيس مجلس السيادة عن موقفه من القضاء الشرعي، في الخطاب العام الذي ألقاه يوم الاثين 23 ديسمبر 1968، ونشرته الصحف تحت عنوان: “نص خطاب الرئيس أزهري: ستكون الكلمة العليا للقضاة الشرعيين في هذا البلد”. جاء خطاب الأزهري بعد 33 يوماً من إعلان محكمة الردة لحكمها على محمود محمد طه، وفي وقت كانت الصحف تضج بالمقالات والمساجلات عن محكمة الردة وعن المواجهة بين محمود محمد طه والقضاة الشرعيين. فقد كانت المواجهة في أوجها وكان محمود محمد طه وأعضاء الحزب الجمهوري يصدرون البيانات المتتالية، والتي وصفت القضاة الشرعيين بأنهم أذل، وأخسأ، من أن يطمعوا في محمود محمد طه، وأنهم بإعلانهم ردته عن الإسلام ما أعلنوا به غير جهلهم الشنيع بالإسلام. وقد خاطبهم محمود محمد طه، قائلاً: “هل تريدون الحق، أيها القضاة الشرعيون؟ إذن فاسمعوا!! إنكم آخر من يتحدث عن الإسلام فقد أفنيتم شبابكم في التمسح بأعتاب السلطة، من الحكام الإنجليز، والحكام العسكريين، فأريحوا الإسلام، وأريحوا الناس من هذه الغثاثة”. كما دعا محمود محمد طه وأعضاء الحزب الجمهوي بتصفية المحاكم الشرعية (للاطلاع على بيانات أعضاء الحزب الجمهوري. في هذا الجو المشحون بالمواجهة مع القضاة الشرعيين، خرج الرئيس الأزهري بخطابه مناصراً فيه القضاء الشرعي ورجال القضاء، وهو خطاب بمثابة إعلان موقف من محكمة الردة ومن مواجهة محمود محمد طه والحزب الجمهوري للقضاة الشرعيين. أوضح الأزهري في خطابه بأنهم قد نجحوا في خطوات أولى أن يساووا بين القضائين، الشرعي والمدني في السودان، ثم أضاف، قائلاً: إني اتحدث إليكم وإلى المستمعين جميعاً وفي حضرة صاحب الفضيلة قاضي قضاة السودان الشيخ أبوقصيصة، إن القضاء الشرعي الآن يحتل في رأيي مكاناً مناسباً وإني اعدكم بأن أعمل جاهداً إذا مد الله في أيامي ليعتلي القضاء الشرعي فوق القضاء المدني، ولتكون الكلمة في هذا البلد للقضاء الشرعي ولرجال القضاء الشرعي”. وأردف مبيناً أهمية هذه الخطوة، قائلاً: “حتى يتمكن الحاكمون المنفذون لكلمة القضاء الشرعي من أن يهتدوا ويسترشدوا بكلمة القضاة الشرعيين إن شاء الله وهذه الخطوة أساسية توصلنا ليسود حكم الإسلام في هذه البلاد”. ثم أضاف، قائلاً: “نسأل الله سبحانه وتعإلى الذي وضع في أذهاننا ووجهنا هذه الوجهة الحبيبة الإتجاه نحو الإسلام وعلى رأس أعمالها الدستور الإسلامي صياغة وتقريراً يصاغ ويقرر ثم يطبق”. هنا لابد من الإشارة إلى ما أبداه الأزهري في خطابه عن حماسته إلى الدستور الإسلامي، وهو الأمر الذي ناهضه محمود محمد طه، ووسمه بالدستور الإسلامي المزيف. وقد أذاع في سبيل مناهضته العديد من البيانات وأقام الكثير من المحاضرات، كما نشر الكتب. هذا في الوقت الذي أعلنت الأحزاب الطائفية وجبهة الميثاق (الإخوان المسلمون)، تأييدهم للدستور الإسلامي المزيف، وتحمسوا له جميعاً، وها هو إسماعيل الأزهري، رئيس مجلس السيادة، يكشف في خطابه عن تلك الحماسة. ولا يسع المجال الآن لمناقشة موضوع الدستور الإسلامي. كشف خطاب الأزهري عن موقفه من القضاء الشرعي، ففي الوقت الذي كان فيه محمود محمد طه في مواجهة القضاة الشرعيين، أعلن الأزهري عن وعده وحرصه على جعل الكلمة العليا في البلاد للقضاء الشرعي ولرجال القضاء الشرعي. الأمر الذي يبين إلى أي مدى كان الأزهري داعماً ومسانداً للقضاء الشرعي ولرجال القضاء الشرعي. لقد أصدر محمود محمد طه بياناً، رداً على خطاب الأزهري، وصف فيه الخطاب بأنه إعلان للجهل، وهو خطاب “تحتوشه الأخطاء من جميع أقطاره وتجري في جميع عباراته”. وقال بأن خطاب الأزهري يدق ناقوس الخطر، وهو “خير دليل على مبلغ الجهل الذي يتمتع به من يوجهون مصير هذا البلد المنكوب”. كما دعا المثقفين لليقظة لما احتواه خطاب الأزهري من جهل ووعد بجعل الكلمة العليا في البلاد للقضاة الشرعيين، ودعوة للدستور الإسلامي. أنذر محمود محمد طه وحذر المثقفين من الخطاب وجدد قوله “إن هناك أمراً يدبر باسم الدين باسم الدستور الإسلامي- إن هناك جهلاً وتخلفاً. وموت وجدان يريد أن يلبس أمام أعين الشعب المؤمن قداسة الدين”. كما تحدث في محاضرة عامة، فذكر بأن خطاب السيد إسماعيل الأزهري يمثل نقطة الجدل والنقاش والأزمة، في التعليقات المختلفة في الصحف، وهي نقطة تصلح لتمثل القمة الجاهلة التي توجه مصير السودان، ولا يمكنك أن تنتظر من الجهل أن يصلح. فالإصلاح ليس مجرد حسن نية، فحسن النية وحده لا يكفي، مع أنه حسن النية أصبحنا لا نراه. لكن حتى الحاكم الجاهل الحسن النية لا يمكن أن يصلح. فالذي يصلح هو الحاكم الحسن النية، العارف، لأنه الإصلاح يقتضي عمل إيجابي في الفهم. نفق هنا، ونتابع في الحلقة الرابعة موقف الأزهري، وكذلك نتناول مواقف أعضاء مجلس السيادة: السيد الفاضل البشرى المهدي، والسيد خضر حمد، إلى جانب مؤامرات القضاة. نلتقي في الحلقة الرابعة. الوسومعبد الله الفكي البشير

مقالات مشابهة

  • غدًا.. انطلاق فاعليات التصفيات المحلية لمسابقة بورسعيد الدولية و95 متسابقًا يتنافسون في الابتهال والإنشاد الديني| أسماء
  • تجليات يُتم الفكر في الفضاء الإسلامي.. الذكرى 57 لمحكمة الردة الأولى وتشكيل التحالف الديني العريض ضد الفهم الجديد للإسلام «4- 11»
  • مسابقة أرض المواهب.. شباب بورسعيد علي صفيح ساخن
  • مسابقة جديدة.. بهذه الطريقة سيحتفل العوضي بعيد ميلاده مع جمهوره
  • غرق في حمام السباحة.. القصة الكاملة حول وفاة الطفل يوسف ابن بورسعيد
  • تجليات يُتم الفكر في الفضاء الإسلامي..  الذكرى 57 لمحكمة الردة الأولى وتشكيل التحالف الديني العريض ضد الفهم الجديد للإسلام «3-11»
  • جامعة أسيوط تعلن أسماء الفائزين في مسابقة الطالب والطالبة المثاليين للعام الجامعي 2025/2026
  • محافظ بورسعيد ينعى السباح الطفل يوسف محمد لاعب نادي الزهور
  • تجليات يُتم الفكر في الفضاء الإسلامي.. الذكرى 57 لمحكمة الردة الأولى وتشكيل التحالف الديني العريض ضد الفهم الجديد للإسلام «2-11»