إعلامية سودانية تثير جدلا وتفاعلا بتصريح عن الرجل (فيديو)
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
أثارت الإعلامية ومشهورة منصات التواصل الاجتماعي، نجود السودانية، جدلا واسعا وانتقادات حادة بعد تصريح قالت فيه أن الرجل بالنسبة لها مجرد أداة للإنجاب.
وقالت نجود السودانية في مقابلة عبر برنامج "بودكاست" الذي يقدمه صانع المحتوى السوداني أحمد جبارة، إن الرجل من وجهة نظرها "أداة للإنجاب مع احترامي".
وطلب منها المذيع أن ترفع صوتها خلال اللقاء ليسمع المشاهدون فأعادت كلامها، والذي سارع لسؤالها إن كان هذا الكلام سيسبب لها المشاكل مع الجنس الآخر فأجابت: "نعم أعرف، وجهة نظري أنا حرة".
نجود السودانية تثير الجدل:
"من وجهة نظري الرجل هو مجرد أداة للإنجاب!!" pic.twitter.com/ujswcPSrnS
وسأل المذيع نجود إن كانت لديها مشاكل مع الرجال، فنفت ذلك مؤكدة أن أغلبية أصدقائها من الرجال وتحب الصداقة بين الرجل والمرأة.
وقوبل كلام نجود السودانية بهجوم واسع على مواقع التواصل وخاصة من شريحة الرجال، فيما أيدت بعض الناشطات كلامها.
وعلق ناشط: "نجود السودانيه مجرد أداة للإنجاب".
نجود السودانيه مجرد اداة للإنجاب https://t.co/3qSDzwvSHt
— obaltaher (@o_a207) March 22, 2024وكتب أحدهم: "ما تفسيركم؟.. في وجهة نظري غير المتواضعة أن المرأة التي تتبنى مقولة (الرجل أداة للإنجاب) تعاني ثلاث عقَد نفسية، ولا أعني هذى المرأة بعينها، بل أتكلم بعموم: "إخفاقها في العثور على الزوج المناسب، تجاربها الشخصية الأليمة مع الرجال، أكثر أصدقاء هذه النوعية من النساء رجال".
ما تفسيركم؟
في وجهة نظري غير المتواضعة أن المرأة التي تتبنى مقولة (الرجل أداة للإنجاب) تعاني ثلاث عُقَد نفسية، ولا أعني هذى المرأة بعينها، بل أتكلم بعموم:
١. إخفاقها في العثور على الزوج المناسب، ولذا تحاول إقناع الناس بأنها زاهدة في الرجال؛ لكونهم مجرد أدوات إنجاب.
٢. تجاربها… pic.twitter.com/Cqy6Tnr75P
وقال آخر: "الرجل أداة إنجاب عند الفارغة فقط.. أما الأنثى الحقيقية فالرجل عندها سند وعزوة وأمان واحتواء ودفء وأشياء يصعب حصرها".
الرجل أداة إنجاب عند الفارغة فقط
اما الأُنثى الحقيقية فالرجل عندها سند وعزوة وأمان واحتواء ودفء وأشياء يصعب حصرها
وكتب ناشط: "تصوير الرجل على أنه مجرد أداة للإنجاب لا يختلف عن نظرة تاريخية للمرأة بأنها مجرد ماكينة تفريخ! وهذه نظرة نسوية راديكالية مساوية في ضررها المجتمعي للنظرة الذكورية الراديكالية للمرأة، الرجل والمرأة جزءان مكملان لبعضهما البعض".
تصوير الرجل على أنه مجرد أداة للإنجاب لا يختلف عن نظرة تاريخية للمرأة بأنها مجرد ماكينة تفريخ! وهذه نظرة نسوية راديكالية مساوية في ضررها المجتمعي للنظرة الذكورية الراديكالية للمرأة.
الرجل والمرأة جزءان مكملان لبعضهما البعض.
وعلقت ناشطة: "خلاص وجهة نظرها وكيفها زي ماوجهة نظر الكثير من الرجال المرأه أداة انجاب".
خلاص وجهة نظرها وكيفها زي ماوجهة نظر الكثير من الرجال المرأه اداة انجاب????
— كايلي جينقر (@wbxxxa) March 21, 2024وقالت أخرى: "رأيي الشخصي صادقه هو أداه للإنجاب، ممكن أحبه واقدره لكن ماقول سندي ظهري لأن ممكن ينكسر بيوم من الاأام حلو الاحترام والمحبه لكن ما أعلي سقف توقعاتي برجل".
رايي الشخصي
صادقه هو اداه للانجاب ممكن احبه واقدره لاكن ماقول سندي ظهري لان ممكن ينكسر بيوم من الايام حلو الاحترام والمحبه لاكن مااعلي سقف توقعاتي برجل ????????
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: مشاهير مواقع التواصل الإجتماعي وجهة نظری
إقرأ أيضاً:
“شبح” في غرفة نوم باريس هيلتون؟.. ابنها يثير فزعها بتصريح مرعب
أثارت النجمة العالمية باريس هيلتون موجة واسعة من التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن نشرت مقطع فيديو يظهر ابنها الأكبر “فينكس” وهو يزعم رؤية شبح داخل غرفة نومها.
الفيديو، الذي وثّق لحظة تكرار الطفل لتصريحاته المقلقة، دفع باريس إلى طلب المساعدة من متابعيها، وفتح باباً واسعاً للحديث عن تجارب الأمهات مع الظواهر الغامضة لدى أطفالهن.
وفي مقطع الفيديو الذي نشرته باريس هيلتون عبر حسابها الرسمي على “إنستغرام”، ظهر الطفل “فينكس بارون هيلتون ريوم”، البالغ من العمر عامين، وهو يأكل قطعة من التوست بينما يكرر قائلاً: “هناك شبح هناك”.
ثم قال بصوت واضح وهو يشير إلى باب الغرفة: “غرفة ماما… شبح في الباب، شبح في هذا الباب”.
ردة فعل باريس جاءت سريعة ومشحونة بالقلق، إذ علّقت على الفيديو بقولها: “أنا مرعوبة لكل الأمهات، هل حدث معكن أمر مماثل؟ أود أن أعرف… لأغراض بحثية”.
ولاقى المنشور تفاعلاً واسعاً، حيث علّق أكثر من 3000 متابع من بين الـ11 مليون متابع لباريس على الفيديو، معظمهم شاركوا قصصاً شخصية مشابهة عن تجارب أطفالهم مع ما وصفوه بـ”الظواهر الخارقة”.
إحدى المتابعات، وتُدعى كاثرين، كتبت: “أعيش في منزل أجدادي، وابنتي كانت تجلس دائماً على طرف السرير وتتحدث إلى رجل، لاحقاً، وبينما كنا نشاهد صوراً قديمة، أشارت إلى صورة جدي وقالت: هذا هو الرجل”.
وبينما أضافت أخرى تُدعى جولي: “عندما كنت صغيرة، كان لدي صديق خيالي يُدعى تومي، لاحقاً اكتشفنا أن طفلين توفيا في حريق داخل المنزل قبل أن نشتريه، وكان أحدهما يُدعى توماس”.
تجربة مرعبة سابقةوسبق لباريس هيلتون أن تحدثت في بودكاست “This is Paris” عن تجربة مرعبة عاشتها في منزل جدتها، عندما شاركت في جلسة “ويجا”، وقالت إنها رأت حينها قلم تلوين من النوع القديم يطفو في الهواء ثم يرتفع فجأة ويختفي، وهو ما وصفته بأنه حدث غريب لا يمكن تفسيره.
باريس أكدت أيضاً أنها شعرت بأنها ورفيقاتها في الجلسة استدعوا روح فتاة تبلغ من العمر 17 عاماً كانت قد توفيت بعد أن صدمتها سيارة في مدخل المنزل قبل عقود، ووفقاً لروايتها، فإن أشخاصاً كثيرين تحدثوا لاحقاً عن رؤية طيفها في المرايا خلفهم.
واختتمت باريس حديثها عن التجربة قائلة: “كنا نلعب بلوح الويجا، ولن أكرر ذلك مجدداً أبداً، كان الأمر مرعباً حقاً، وبعد تلك الليلة، أصبح الجميع يرفض النوم في منزل جدتي”.