بعد شكوى المستخدمين.. حيلة لضبط الشاشة على سيارة تسلا الكهربائية
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
تتميز سيارات تسلا الكهربائية بالعديد من المميزات، لكن على الرغم من ذلك فلا تخلو تشكيلتها من بعض العيوب، والأكثر شيوعا لتلك المشكلات هي لوحة الشاشة التي تعمل باللمس، وتواجه مشكلة فى الوصول إلى جميع عناصر التحكم الخاصة بها أو لعب لعبة الكمبيوتر أثناء ركن السيارة.
كيفية ضبط شاشة سيارة تسلا الكهربائية بعد شكوى المستخدمينتعمل شاشة Tesla على إيقاف معظم الأحداث، حيث أن جميع وظائفها مرتبطة بشاشة اللمس الضخمة (باستثناء القيادة الفعلية)، مما يتسبب في صعوبة التعايش مع سيارة Tesla الخاصة بك، ذلك لأن جميع ميزاتها الفاخرة غير قابلة للاستخدام عمليًا إلا إذا تم حل المشكلة.
على الرغم من ذلك فإن لدى شركة تسلا البصيرة لجعل هذه المشكلة قابلة للحل ولا تتطلب رحلة إلى أقرب وكيل، لذا إذا أردت حل مشكلة شاشة Tesla متجمدة، فعليك اتباع عدة خطوات لإعادة ضبط الشاشة على سيارة Tesla واستعادة الوصول إلى جميع عناصر التحكم الخاصة بك.
تتميز تسلا الكهربائية بإمكانية إصلاح معظم المشكلات التي تواجهها في نظام المعلومات والترفيه في Tesla من خلال إعادة ضبط بسيطة لنظام المعلومات والترفيه وحده، لحسن الحظ، من السهل جدًا القيام بذلك، والعملية هي نفسها بغض النظر عن طراز تسلا الذي لديك.
عليك العلم أنه أثناء عملية إعادة التعيين، لن تكن هناك إمكانية من رؤية أي شيء على الشاشة، مثل رؤية السرعة، أو حتى سماع إشارات الانعطاف، لذلك يوصى بالتوقف وعدم القيادة أثناء عملية إعادة الضبط.
الخطوة الأولى: تحويل السيارة إلى موقف السيارات.
الخطوة الثانية: اضغط باستمرار على كلتا عجلتي التمرير الموجودتين على عجلة القيادة حتى تتحول الشاشة إلى اللون الأسود.
الخطوة الثالثة: بعد 30 ثانية، يجب أن يظهر شعار Tesla، ويجب أن يبدأ نظام المعلومات والترفيه مرة أخرى، يمكنك بعد ذلك استخدام الشاشة على النحو المنشود.
اقرأ أيضاًشريف الشوباشي: الاستسلام للانبهار والتقليد الأعمى للغرب يتسبب في تفكك المجتمع
«أبل» بصدد اتفاق يعيد تشكيل صناعة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في العالم
أسعار ومواصفات أيفون 15 برو ماكس | تفاصيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سيارات السيارات الكهربائية تسلا سيارة تيسلا سيارة كهربائية سيارات كهربائية سيارات تسلا سيارة تسلا تسلا الكهربائية سيارة تسلا الكهربائية تسلا سيارات شركة تسلا الكهربائية سیارة تسلا الکهربائیة إعادة ضبط
إقرأ أيضاً:
منسق إغاثة: المساعدات من إسرائيل لقطاع غزة حيلة دعائية قاتلة
قال إياد عماوي، وهو منسق منظمات غير حكومية محلية في قطاع غزة، إنه شعر باليأس عند سماع أنباء عن إطلاق جنود إسرائيليين النار على الباحثين عن الطعام، مؤكدا أن هذا ليس حلا لمعاناتهم.
وذكر عماوي -في مقال بصحيفة غارديان- أن جنودا إسرائيليين أطلقوا النار قبل يومين فقتلوا شخصا وأصابوا 48 بجروح عندما استهدفوا حشدا هائلا من الفلسطينيين الجائعين الذين وصلوا بعناء إلى نقطة توزيع المساعدات الوحيدة في رفح جنوبي قطاع غزة، بحثا عن المساعدة التي تقدمها مؤسسة غزة الإنسانية المدعومة من قبل إسرائيل.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مقال بغارديان: أوروبا لن تتفق أبدا بشأن إسرائيل لكن يمكنها مساعدة غزةlist 2 of 2ناشط يهودي: هكذا قلبت 6 أشهر بالضفة الغربية كل المفاهيم الصهيونيةend of listوكتب منسق الإغاثة أن ما تفعله مؤسسة غزة الإنسانية ليس سوى حملة علاقات عامة، تروج بها للوهم بأن المساعدات بدأت تدخل القطاع بطريقة مجدية، "ولكن ما علمناه هو أن المؤسسة وزعت ثماني شاحنات من الطعام فقط يوم الأربعاء" الماضي.
وأشار الكاتب إلى أن جمعية خيرية أميركية، تدعى "رحمة العالمية"، كانت لديها طرود غذائية لم تتمكن من إدخالها إلى القطاع، فسمحت لمؤسسة غزة الإنسانية بأخذها، لكنها اتهمتها باستخدام شعارها دون إذن في توزيع المساعدات، وصرحت "رحمة" بأنها تعارض العمل مع "مؤسسة غزة الإنسانية" بسبب استخدامها متعاقدين أمنيين مسلحين.
إعلان
و"بصفتي عامل إغاثة -يقول الكاتب- أرى أن هذا ليس حلا مستداما للحصار الشامل الذي فرضته إسرائيل علينا. إن دخول المساعدات غير المشروط بإشراف وكالات الأمم المتحدة هو الحل الوحيد".
وذكر الكاتب أن الكارثة التي يعيشها أهل غزة منذ 19 شهرا لا تصدق، وأن حجم المعاناة والألم يفوق الوصف لأن الناس يسيرون في الشوارع دون طعام ولا ماء صالح للشرب، وسط تضخم خانق ورفوف فارغة.
ومع أن عمال الإغاثة نذروا أنفسهم لرعاية سكان غزة تحت الاحتلال الإسرائيلي الوحشي والقصف لأكثر من 600 يوم، فإن إسرائيل أظهرت نيتها في تطهير القطاع عرقيا من جميع الفلسطينيين بالحظر الشامل لجميع أنواع المساعدات الإنسانية والطبية، وإغلاق المعبر الإنساني الوحيد كرم أبو سالم منذ مارس/آذار الماضي.
وخلص المنسق الإغاثي إلى أن قطاع غزة يحتاج إلى ما لا يقل عن 500 أو 600 شاحنة يوميا لتلبية احتياجاته الإنسانية، وأن وجود عدد قليل من المراكز العاملة في جنوب القطاع لا يغني عن مئات مراكز التوزيع التابعة لبرامج ومؤسسات الأمم المتحدة التي اضطرت إلى وقف عملياتها بسبب الحصار.
وختم الكاتب بالقول إن هناك حاجة ملحة لوقف هذه الإبادة الجماعية والسماح بدخول المساعدات دون قيد أو شرط، مؤكدا أن تخفيف هذه الأزمة لن يكون إلا من خلال توزيع وكالات الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، لا من خلال إسرائيل.