محمد عبد الوهاب رئيسًا للجنة النقابية للموسيقيين ببني سويف
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أصدر الفنان مصطفى كامل، رئيس نقابة المهن الموسيقية، قرار بتفويض الفنان محمد عبد الوهاب فتحي محمود، للقيام بمهام رئيس اللجنة النقابية بمحافظة بنى سويف، وتمثيل النقابة قانونًا أمام كافة جهات الرسمية، والقيام بكافة مهام إختصاصه نقابيًا.
ونشر رئيس اللجنة النقابية بمحافظة بنى سويف، تشكيل اللجنة على حسابه الشخصي بموقع التواصل الإجتماعي «فيسبوك» حيث ضم تشكيل التي يترأسها، كل من الفنانين: نبيل حميدة، أمين الصندوق، محمد صلاح، رئيس لجنة العمل والمتابعة، وعادل كمال، وكيل لجنة العمل والمتابعة، وعلاء الكومي، مسؤول العلاقات العامة بلجنة العمل والمتابعة.
ووجه الفنان محمد عبد الوهاب، الشكر والتقدير لاعضاء اللجنه داعيًا اللمولى عز وجل أن يوفقهم وأن يكونوا على قدر المسؤولية، وإكتساب ثقة زملائهم الفنانين ابناء محافظة بني سويف، مؤكدًا على ضرورة تفعيل دور اللجنة النقابية بمحافظة بني سويف، لحل مشاكل الموسيقيين، متمنيًا التوفيق للجميع فيما هو قادم.
يُذكر أن الفنان محمد عبد الوهاب، ملحن وموزع موسيقي من ابناء محافظة بني سويف، وسبق تكليفه بتسيير أعمال قصر ثقافة بنى سويف، وهو نجل شقيق الفنان محمد فريد، وحاصل على بكالوريوس كلية التربية الموسيقية، وماجستير فى الدراما الموسيقية، ملحن وموزع معتمد بالهيئة العامة لقصور الثقافة، ومايسترو فرقة بنى سويف القومية للموسيقى العربية.
الفنان محمد عبد الوهاب رئيس نقابة المهن الموسيقية ببني سويفقرار تكليف الفنان محمد عبد الوهاب رئيسًا للجنة النقابية للموسيقيين ببني سويف
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نقابة المهن الموسيقية الفنان مصطفي كامل نقابة الموسيقيين بني سويف محافظة بني سويف محافظ بني سويف الفنان محمد عبد الوهاب قصر ثقافة بني سويف الفنان محمد فريد الفنان محمد عبد الوهاب بنى سویف رئیس ا
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقًا لسيدة تخلصت من نجل شقيقتها بسبب خلافات أسرية ببني سويف
أسدلت محكمة جنايات بني سويف الستار على واحدة من أبشع جرائم القتل الأسري، حيث قضت، حضوريًا وبإجماع الآراء، بإعدام المتهمة "أ. ع. ش"، شنقًا حتى الموت، بعد إدانتها بقتل نجل شقيقتها، الطفل "إسلام شحاتة"، البالغ من العمر 7 سنوات، عمدًا مع سبق الإصرار، كما قررت المحكمة إحالة أوراق القضية إلى فضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأي الشرعي في تنفيذ حكم الإعدام.
تعود تفاصيل الجريمة إلى شهر مارس 2024، عندما تلقت الأجهزة الأمنية بلاغًا من أهالي قرية شرهي، التابعة لمجلس قروي النويرة بمركز إهناسيا، بالعثور على جثة الطفل "إسلام"، وبها جرح قطعي في الرقبة، وعلى الفور، انتقلت قوات المباحث إلى مكان الحادث، وتم تشكيل فريق بحث لكشف ملابسات الجريمة.
توصلت التحريات إلى أن خالة الطفل، وتُدعى "أ.هـ"، وتبلغ من العمر 27 عامًا، هي من ارتكبت الجريمة، بعدما استدرجت المجني عليه أثناء لهوه أمام منزلها، وقامت بطعنه عدة مرات باستخدام سكين مطبخ، انتقامًا من والدته بسبب خلافات أسرية.
وبعد تقنين الإجراءات وضبط المتهمة، أقرت تفصيلًا بارتكاب الجريمة، وجاء في اعترافاتها أمام جهات التحقيق: "كنت في البيت وجت أمي سابتلي مفتاح بيتها، وأنا كنت رايحة عندها، شفت إسلام في الشارع، ابن أختي سحر، قلت له تعالى معايا، وفعلًا طلع معايا على البيت، دخلنا أوضة تحت، وقلت له استنى هنا، رُحت سحبت السكينة من المطبخ، ودخلت عليه وضربته ثلاث طعنات في ضهره، لما جري على السلم علشان يطلع، جريت وراه وضربته في دماغه من وراه، وقع على السلم،
وتابعت: بعد كده "اسلام" جري ناحية المطبخ، ضربته في رقبته، وقع قدامي، شيلته ورُحت مدخلاه الأوضة اللي تحت، سبت السكينة وخدت ابني والمفتاح، وخرجت ورحت على بيت أمي، لما الناس بدأت تسأل عليه والبلد اتقلبت، خدت فلوس من بيت أمي وخدت ابني وطلعت على بني سويف، وفي الطريق الحكومة جابتني، حكيت لهم كل اللي حصل".
وتم تحرير محضر بالواقعة، وأُحيلت المتهمة إلى النيابة العامة التي باشرت التحقيق، ثم أحالتها إلى محكمة الجنايات، وخلال جلسات المحاكمة، حضر عن والد الطفل المجني عليه، كمدعين بالحق المدني، كل من أيمن شوقي علي الديب، وأحمد عبد التواب سعيد، وطالبا بتوقيع أقصى عقوبة على المتهمة لما ارتكبته من جريمة بشعة بحق طفل لم يتجاوز السابعة من عمره.
وبعد تداول القضية وسماع المرافعات، أصدرت المحكمة حكمها النهائي بإعدام المتهمة شنقًا حتى الموت، مع إحالة أوراقها إلى فضيلة المفتي تمهيدًا لتنفيذ الحكم.
"العالم الإسلامي" تثمّن توجيه خادم الحرمين بتوفير احتياجات حجاج إيران