مسلسل مسار إجباري الحلقة الرابعة عشر.. هل يتراجع حسين وعصام عن معرفة القاتل؟
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
تستمر محاولات الشقيقين علي (عصام عمر) وحسين (أحمد داش) للوصول إلى القاتل الحقيقي للطالبة حبيبة الكردي، في مسلسل مسار إجباري الحلقة الرابعة عشر، لتظهر لهما بعض الحقائق في الحلقة الماضية.
وتأكد الشقيقان في الحلقة السابقة من المسلسل، أنَّ آخر شخص كان مع حبيبة قبل مقتلها هو الدكتور صفوت عصام الذي ساعداه لتبرأته من جريمة قتل الطالبة وإلغاء حكم الإعداد الصادر ضده، لتتوالى الأحداث في مسلسل مسار إجباري الحلقة الرابعة عشر.
\
مسلسل مسار إجباري الحلقة الرابعة عشروكان مع الدكتور صفوت آلة حادة «سويس نايف» - سكين سويسري متعدد الاستخدام في شكل ميدالية مفتاح- أهدتها له الطالبة حبيبة قبل مقتلها وكانت لا تفارقه أبدا، إذا تمّ الربط بينها وبين الطعنة التي تلقتها المجني عليها، ولكن بدأ مجدي حشيش يهدد أسرة عمر البرنس لمنع أبنائهم من الخوض في تفاصيل القضية بحجة الخوف عليهم من شرور مسعد (محسن منصور) الذي ربما يقتلهما، فهل سيتراجع الشقيقان في مسلسل مسار إجباري الحلقة الرابعة عشر بسبب الخوف أم سيواصلان مسيرتهما للتوصل إلى القاتل الحقيقي؟
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل مسار إجباري مسلسل مسار إجباري الحلقة 14 أحمد داش
إقرأ أيضاً:
الملك تشارلز يهز بريطانيا .. السرطان يتراجع والسر في التشخيص المبكر
أعلن الملك تشارلز الثالث اليوم الجمعة بأن علاجه من السرطان سيخفّ في العام الجديد بفضل التشخيص المبكر والتدخل الفعال والالتزام بتعليمات الطبيب.
إصابة الملك تشارلز بالسرطانكشف تشارلز، البالغ من العمر 77 عامًا، عن هذه المعلومات في رسالة مسجلة بُثّت على التلفزيون البريطاني ضمن حملة لتشجيع الناس على الاستفادة من الفحص الذي يكشف السرطان في مراحله المبكرة عندما يكون علاجه أسهل.
وقال الملك: "التشخيص المبكر ببساطة ينقذ الأرواح"، بحسب ما أفادت به وكالة أسوشيتد برس الإخبارية الأمريكية.
وأضاف: "أعلم أيضاً مدى تأثير ذلك على حالتي، إذ مكّنني من مواصلة حياة كاملة ونشطة حتى أثناء خضوعي للعلاج".
أتاحت الرسالة المسجلة للأمير تشارلز فرصة للتأمل في تجربته خلال الـ 22 شهراً الماضية منذ إعلانه عن خضوعه للعلاج من نوع لم يُفصح عنه من السرطان.
شكل قرار الأمير تشارلز بالكشف عن تشخيصه خروجاً عن المألوف بالنسبة للعائلة المالكة البريطانية، التي لطالما اعتبرت صحتها شأناً شخصياً ولم تُشارك سوى القليل من التفاصيل مع العامة.
وقال قصر باكنجهام آنذاك: "اختار جلالته مشاركة تشخيصه لمنع التكهنات، وأملاً في أن يُسهم ذلك في تعزيز فهم الجمهور لجميع المتضررين من السرطان حول العالم".
التشخيص المبكر للسرطانومنذ ذلك الحين، استخدم الأمير تشارلز قصته الشخصية لتسليط الضوء على أهمية التشخيص والعلاج المبكرين وسجلت مؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة زيادة بنسبة 33% في عدد زيارات موقعها الإلكتروني في الأسابيع التي تلت تشخيص الملك، حيث سعى الناس للحصول على معلومات حول أعراض السرطان.
وبينما لم يُحدد القصر نوع السرطان الذي يُعاني منه الملك، قال مسؤولون إن تم اكتشاف ذلك بعد أن كشف علاج تضخم البروستاتا عن "مشكلة منفصلة مثيرة للقلق".