إمدادات الصليب الأحمر متوقفة منذ 3 شهور.. تفاصيل الأوضاع في مستشفيات غزة
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
كشفت حكومة غزة، اليوم الأحد، أن الجيش الإسرائيلي قتل أكثر من 150 في محيط مجمع الشفاء.
وأضافت حكومة غزة أن الجيش الإسرائيلي أعدم حتى الآن 3 أطباء و4 ممرضين في مجمع الشفاء.
كما أشارت إلى أن هناك 2000 من المرضى والمصابين والنازحين والأطقم الطبية ما زالوا داخل مجمع الشفاء.
وفي سياق اخر، قال مدير الإمداد بالدفاع المدني غزة، إن "منظمة الصليب الأحمر الدولي لم تمدنا بأي شي منذ 3 شهور".
وتابع: "نحتاج إلى الوقود ومواد أخرى لمواصلة عمليات الدفاع المدني".
وأكد أن "كثير من الاحتياجات وعدنا بها الصليب الأحمر لكن لم يصلنا شيء حتى الآن".
وفي آخر التحديثات بخصوص مستشفى الأمل، أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بأنه تم اخلاء جميع النازحين والمرضى الذين يستطيعون التحرك باتجاه منطقة المواصي غرب خانيونس.
وأوضح أنه الطواقم الخاصة تبقى حاليا بالمستشفى بالاضافة الى 9 مرضى و 10 مرافقيهم، واسرة نازحة لديهم أطفال ذوو حالات خاصة.
وشدد على أن هناك حاجة لإخلاء المرضى والجرحى بالاضافة الى جثماني الشهيدين الزميل أمير أبو عيشة، وجريح كان يُعالج في المستشفى، استشهد اليوم عقب اصابته بالرأس.
وأضاف أن آليات الاحتلال تحاصر جميع مداخل المستشفى بالكامل ويُمنع تحرك أي أحد من الطواقم المتواجدة حاليا في المستشفى من التحرك خارجه.
كما وصف مدير التمريض بالمستشفى الأوروبي الوضع في المستشفى الأوروبي بأنه "كارثي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الجيش الإسرائيلي الصليب الاحمر الصليب الأحمر الدولي المرضى والمصابين حكومة غزة غرب خانيونس محيط مجمع الشفاء مجمع الشفاء
إقرأ أيضاً:
استنشاق غاز سام وراء وفاة أربعة مواطنين داخل سيارة في لحج
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
كشف مدير أمن مديرية الملاح بمحافظة لحج (جنوبي اليمن)، العقيد بكيل الوهيبي، أن سبب وفاة أربعة مواطنين عُثر عليهم داخل سيارة متوقفة بمنطقة “بله” أمس الأربعاء، كان نتيجة استنشاقهم لغاز داخل المركبة، وفقاً لتقرير الطبيب الشرعي والتحاليل المرفوعة للجهات المختصة.
وكان سكان محليون قد عثروا على الضحايا داخل سيارة متوقفة منذ ظهر الأربعاء على خط الحبيلين بالقرب من جبل الزيتونة، دون أن يدرك أحد وجود وفيات داخلها، في ظل ظروف غامضة أثارت تساؤلات حتى صدور التقرير الطبي.
وأكد شهود عيان أن السيارة بقيت في موقعها لساعات طويلة قبل أن يتم اكتشاف الواقعة، فيما لم تُكشف بعد تفاصيل إضافية عن هوية الضحايا أو مصدر الغاز المتسبب بالوفاة.