بسمة بوسيل: «مش ندمانة إني اتخليت عن حلم الغناء.. وبحب الأمومة والأطفال»
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
قالت الفنانة بسمة بوسيل، على سؤال خلال استضافتها ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبد الوهاب، والمُذاع على «الحياة»، إنه وراء كل رجل عظيم امرأة ونجومية الفنان تامر حسني ونجاحه دفعاها للتضحية بنجاحها هي الفني، لتكون «في ضهر زوجها وجزء من نجاحه».
طلاقي من تامر لم يدفعني للندم على تضحياتيوتابعت: «بعد تعكير الصفو بسبب الطلاق إلا أني لست نادمة على التخلي عن حلمي وتركي للغناء والتضحية، لأني بحب الغنا أوي لكني منذ صغري ونفسي أوي أخلف وأتجوز وأنا صغيرة.
وأكدت أنها في كل مرة كانت فيها حامل، دعت الله - سبحانه: «يا رب مش ولد»، «داومت على هذا في حملي الأول بـ أمايا وبعدها تاليا.. والسر لأني معنديش أخوات بنات وعندي اتنين ولاد في طفولتي كرهوني في عيشتي.. حاجتي يسرقوها والاختلاف عني في طريقة لعبهم، كل ده خلاني مش عايزة ولد خالص وحلمي يبقى لي أخت بنت ولكني في العموم بحب الخلفة صبيان أو بنات، بحس عايزة عشر أولاد.. عزوة.. بحب الخلفة ولسه نفسي أخلف كمان اتنين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الفنانة بسمة بوسيل بسمة بوسيل تامر حسني طلاق بسمة بوسيل
إقرأ أيضاً:
إشهار «بسمة الإمارات» في رأس الخيمة
رأس الخيمة: «الخليج»
أصدرت شما بنت سهيل المزروعي، وزيرة تمكين المجتمع، قراراً وزارياً رقم 37 لسنة 2025 بإشهار وتسجيل جمعية بسمة الإمارات للأمراض المزمنة والإنسانية، والتي أسستها مهرة محمد جمعة بن صراي، وترأس مجلس إدارتها، تحت رقم 242 بسجلات الوزارة، ويكون مقرها الرئيسي في رأس الخيمة، ودائرة نشاطها دولة الإمارات.
وتهدف الجمعية إلى رفع مستوى الوعي الصحي لدى أفراد المجتمع، حول أسباب الأمراض المزمنة وطرق الوقاية منها، عبر إطلاق حملات التوعية الصحية وتقديم البرامج التعليمية والتدريبية، والتنسيق والتعاون مع المراكز الصحية الحكومية والخاصة لتقديم خدمات الرعاية الصحية المجانية لمرضى الأمراض المزمنة، وإجراء البحوث والدراسات ذات العلاقة بقياس الوعي الصحي بين أفراد المجتمع، فيما يتعلق بالعوامل المرتبطة بالإصابة بالأمراض المزمنة، وتوقيع مذكرات تفاهم وتعاون مع جهات محلية وعربية ودولية، لبحث سبل التعاون في مجال تقديم الدعم المعنوي للمرضى.
وأشادت مهرة صراي بدعم صاحب السموّ الشيخ سعود بن صقر القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم رأس الخيمة، وعطاء أهل الخير لصالح مبادرات رسم الابتسامة على وجوه المُصابين بالأمراض المزمنة.