“لن أكون في أرض محتلة”.. تصريح مثير لمبابي قبل لقاء فرنسا وتشيلي
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
فرنسا – بعث كيليان مبابي رسالة خاصة لجمهور نادي أولمبيك مارسيليا، الغريم التقليدي لفريقه باريس سان جيرمان، وذلك قبل خوضه مع منتخب فرنسا مباراة ودية في ملعب “فيلودروم”، معقل مارسيليا.
ويواجه المنتخب الفرنسي نظيره التشيلي في مارسليا بعد غد الثلاثاء وديا، وذلك ضمن استعدادات منتخب “الديوك” للمشاركة في بطولة كأس أمم أوروبا المزمع إقامتها هذا الصيف في ألمانيا.
وتحدث مبابي خلال مقابلة تلفزيونية بثت اليوم الأحد عن مواجهة فرنسا ضد تشيلي وعن إقامة المباراة في ملعب “فيلودروم” الخاص بنادي مارسيليا.
وقال مبابي: “أعلم أنني لن أكون في أرض محتلة هناك (ضاحكا)”، مضيفا: “شخصيا لا مشكلة لدي فيما يمكن أن ينتظرني هناك (صافرات استهجان مثلا)، لكنني شخصيا أتفهم ذلك، وبرغم أنني أمثل منتخب بلادي، لكنني سأبقى في نظرهم (جماهير مارسيليا) لاعبا لباريس سان جيرمان، لذلك لا أتوقع أن يتم فرش السجادة الحمراء لي”.
وتعتبر جماهير نادي مارسيليا، فريق العاصمة باريس سان جيرمان غريما أزليا لها، وعادة ما تتسم مباراتهما بالندية.
وفي الأعوام الأخيرة، اعتاد مبابي على التسجيل لسان جيرمان في شباك مارسيليا، إذ أحرز 13 هدفا في آخر 15 مباراة بين الفريقين.
المصدر:Téléfoot
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
نادي الصقور: رفع أعداد “الوكرى” إلى 14 طائراً
البلاد (الرياض)
سجّل نادي الصقور السعودي إنجازًا بيئيًا لافتًا، ضمن جهوده لحماية التنوع الحيوي، بعد أن نجح من خلال برنامج “هدد” في رفع أعداد صقور “الوكرى” المهددة بالانقراض إلى 14 صقرًا، وذلك بعد أن كانت أعدادها لا تتجاوز زوجين فقط في وقت سابق. وأوضح المتحدث الرسمي للنادي وليد الطويل، أن صقر “الوكرى” يُعدُّ من السلالات الأصيلة والنادرة في المملكة، وأكثرها عرضة لخطر الانقراض، مشيرًا إلى أن نادي الصقور السعودي وضع خطة علمية متكاملة؛ هدفت إلى تعزيز التنوع الحيوي، واستعادة التوازن البيئي، وصون إرث الصقارة التقليدي، بما يتسق مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 في مجال الاستدامة البيئية. وبيّن الطويل أن النادي يطمح لأن يكون نموذجًا وطنيًا رائدًا في حماية الصقور النادرة؛ من خلال تطبيق برامج متقدمة، تستند إلى أفضل الممارسات العالمية، مع تفعيل دور المجتمع المحلي في دعم إعادة توطين الصقور، وإحياء مواكرها الطبيعية، بما يعزز فرص تكاثرها في بيئتها الأصلية. ويواصل نادي الصقور السعودي تنفيذ مبادرات نوعية؛ تهدف إلى المحافظة على الإرث الثقافي للصقارة، ونقل هذه الهوية التراثية للأجيال القادمة، بالتوازي مع دعم التوازن البيئي، وتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية حماية الكائنات النادرة واستدامتها.