"منح حورية فرغلي 100 دولار" يشعل مشادة بين بسمة وهبة والفارس على الهواء
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
كشف الإعلامي نزار الفارس، حقيقة منحه الفنانة حورية فرغلي 100 دولار مقابل إجراء الحوار معها، قائلا: "من قال ذلك؟! هي أكبر من هذا الأمر بكثير".
وأحرج الفارس في حواره مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار، مقدمة البرنامج عندما سألته عن أجر حورية فرغلي، ورد عليها: "أنتِ مالك؟! أنتِ أدخلك إيه؟! لن أجاوب، هذا ليس من حقك".
وتابع الإعلامي العراقي: "هذا الشيء شخصي بيني وبينها عيب تعرفيه، هذا شيء خاص بي ولن أتحدث عنه ولن أجيب بكلمة واحدة، هذا عيب، لأنها أمور شخصية، فإذا تحدثت عن أجور الفنانين فإنهم سيغضبون"، لترد عليه بسمة وهبة قائلة: "ده مش شيء شخصي، ده شغل، أنت متهم وأنا أطلب إجابة".
وعلق الإعلامي العراقي نزار الفارس، على اتهام الفنانة حورية فرغلي له بأنه عرض عليها 50 ألف جنيه مقابل فبركة خطوبتهما.
وقال: "هذا كلام إعلام، لأن حورية صديقتي، فقد كنا نتحدث دائما عبر تطبيق واتس آب وأزورها في البيت، ما في خلاف بيني وبينها، هذا خلاف إعلام". وتابع الإعلامي العراقي: "وكيف أن أعرض على حورية فرغلي 50 ألف جنيه فقط؟! لو أردت أن أعرض عليها لكان العرض 2 مليون جنيه، هي فنانة كبيرة فكيف أمنحها يعادل أو 700 أو 800 دولار".
وأكد: "أما بالنسبة إلى ظهورها في برنامجي، فقد حصلت على مقابل مادي، ومنحتها المقابل المادي واستلمه مني رجل أعمالها".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإعلامي نزار الفارس نزار الفارس حورية فرغلي بسمة وهبة نزار الفارس حوریة فرغلی
إقرأ أيضاً:
«الفارس الشهم».. نموذج للجسور الإنسانية الممتدة من الإمارات إلى غزة
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقدمت عملية «الفارس الشهم 3» خلال مشاركتها في «قمة بريدج 2025»، نموذجاً حياً للجسور الإنسانية التي تبنيها دولة الإمارات في مد يد العون إلى فلسطين وغيرها من الدول التي تواجه ظروفاً استثنائية وصعبة، مؤكدة حضورها بوصفها إحدى أبرز المبادرات الإغاثية التي تجسد الثوابت الأخلاقية والإنسانية للدولة.
ومن خلال جناحها في القمة، أعادت العملية تذكير العالم بأن قوة الإمارات تقاس بقدرتها على تحويل التضامن إلى منظومة عمل مستدامة.
وتأتي مشاركة العملية في القمة انطلاقاً من إيمانها بأن الإعلام شريك رئيسي في إيصال الرسالة الإنسانية، وتعزيز وعي المجتمع الدولي بحجم الجهود المبذولة، حيث تعكس مؤشرات «الفارس الشهم 3» حجم العمل الإنساني المتواصل الذي تقوده دولة الإمارات في غزة، إذ شملت المنظومة حتى اليوم خط المياه الإماراتي بطول 7.5 كيلومتر من محطة التحلية في رفح المصرية، وصولاً إلى خان يونس، بطاقة إنتاجية تصل إلى 2 مليون جالون يومياً.
وفي الجانب الطبي، قدم المستشفى العائم دعماً علاجياً نوعياً من خلال 100 سرير، أسهمت في علاج أكثر من 20 ألف حالة، فيما واصل المستشفى الميداني الإماراتي الذي يضم 200 سرير تقديم خدماته للجرحى والمرضى.
وأكد محمد الشريف، المتحدث الرسمي باسم عملية «الفارس الشهم 3»، أن المشاركة تجسيد لتوجيهات القيادة الرشيدة ومتابعتها المستمرة لهذا الإرث الإنساني الراسخ، الذي وضع أسسه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه.