أكدت الدكتورة سعاد صالح، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، أن هناك خلافات كثيرة بين الأبناء والأبناء بسبب رغبة الابن في شئ، ورغبة الأب في شئ آخر، موضحة أن رأي الأب في الكثير من الأمور يكون الصح.

خاص.. كمال أبو رية لـ الفجر الفني: أحب الأعمال الرمضانية.. ومسلسل مسار إجباري ومحمد سامي أحد عناصر نجاح "نعمة الأفوكاتو" محافظ الإسكندرية يتابع معدلات تنفيذ المرحلة الأولى والثانية لأعمال مشروع تطوير شارع النبي دانيال

وتحدثت عن موقف خاص بها بعد حصولها على الثانوية العامة، قائلة: حصلت على الثانوية العامة بمجموع صغير، وكانت ستلتحق بكلية عادية، ولكن ولادها اقترح عليها أن تدخل جامعة الأزهر.

وأضافت أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر الشريف، خلال حواره ببرنامج “أصعب سؤال”، أن جامعة الأزهر في عهد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، قررت فتح الباب لدخول البنات الجامعة لأول مرة.

ولفتت إلى أنها استجابة لرغبة والدها الذي كان عمل شيخ بالمعاهد الأزهرية، وبالفعل انضمت لـ كلية البنات الإسلامية، وحققت تفوق كبير بالجامعة وأصبحت معيدة وبعد ذلك تم تعيينها في الجامعة.   
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الدكتورة سعاد صالح جامعة الأزهر الشريف

إقرأ أيضاً:

من مذكرات مغتربة.. آمال صالح تكتب: مصالحة

كان الصمت يقيدني... ليس للغة مفاتيح... وعقود الزمن كانت مثل الأسوار يصعب تسلقها لأصل إلى ذاتي.

كأن الصمت مثل لوحة لفنان لم يرد أن يفصح عن عزوفه لصغائر الدنيا... إلا بفرشاة تغالب التناظر في الألوان.

كنت أسابق الوقت لأصل إلى الارتقاء في كل شيء.

غايتي أن أسمو في فهم تدرجات العمق. 

وكلما تأخذنا الألوان إلى العمق... نفتقد الكلمات التي تتناسب مع هرولة الساعات ومع أشخاص لا يفهمون لغتنا. 

نحاول أن نكون واضحين بنصف كلماتنا ! 

النصف الآخر تآكل بفعل نظرات شزارء. 

كلما ازداد الإحساس باللون... كلما افتقدنا نظرات تشابهها. 

كيف ستولد اللغة إذن...؟! المحاورة غير مجدية. 

أحيانا يريدون طمس كل جميل فيك. 

ماذا تفعل ؟ 

أقبل التحدي وأتذكر كلمات أمي عن المحبة.

أرتدي ملامحي الأحادية في الصبح بعد أن تحللت في الليل المشحون بضجيج نظراتهم.

أولد من جديد على وقع دعاء أمي. 

لا أريد أن أتغير... أريدني سماء ملونة... تمطر كلمات بعطر الروح على من كنت ذاهبة لهم... في عملي هناك من ينتظر تلك الابتسامة التي تشرق بها يومه. 

 

اليوم تخليت لأول مرة على الصمت... سلامي الداخلي تصالح مع اللغة... 

قلت كل شيء بطلاقة. 

لأول مرة فهمت الألوان واستعرت منها النصوع الذي يشبهني. 

وطرت مثل عصفورة تتناغم مع أرجوحة الفضاء.

 

هذا اليوم أصبح ملكي... لأنني ذو وجه ووجهة واحدة. 

وذاتي تطلعت لي بحب. 

المحبة لي والآخر هي ديدني.

مقالات مشابهة

  • الأزهر يرحب بموافقة مجلس الأمن على قرار وقف العدوان على غزة
  • الأزهر يرحب بقرار مجلس الأمن بوقف العدوان على غزة
  • الأزهر الشريف يهدي 114مُجلدًا لمكتبة مصر العامة بدمنهور
  • الأزهر الشريف يهدي 114 مجلدا لمكتبة مصر العامة بدمنهور
  • أستاذ الفقة المقارن: اغتنمي عشر ذي الحجة وأدخلي السعادة على بيتك
  • الجامع الأزهر يتحدث عن سنة الأضحية الثلاثاء المقبل
  • الأزهر يختتم قوافل توعية الحجيج في مطارات وموانئ مصر
  • من مذكرات مغتربة.. آمال صالح تكتب: مصالحة
  • ننشر أوائل الشهادة الإعدادية في محافظة قنا
  • شروط التقديم لرياض الأطفال الأزهر 2025.. وخطوات التقديم