شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن بقرادونيان التقى لودريان، تمت خلال اللقاء، بحسب بيان صادر عن الطاشناق ، مناقشة الأوضاع العامة، ولا سيما الملف الرئاسي، حيث قدّم الموفد الفرنسي مبادرته الرئاسية.،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بقرادونيان التقى لودريان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تمت خلال اللقاء، بحسب بيان صادر عن "الطاشناق"، "مناقشة الأوضاع العامة، ولا سيما الملف الرئاسي، حيث قدّم الموفد الفرنسي مبادرته الرئاسية."
35.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بقرادونيان التقى لودريان وتم نقلها من التيار الوطني الحر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
يمكنها تدمير مفاعل فوردو.. ما هي قنابل GBU-57؟
تعول إسرائيل على التدخل الأميركي في الحرب بينها وبين إيران لدك المفاعلات النووية لطهران، خاصة مع امتلاك واشنطن طائرات بي 2 التي تحمل قنابل من نوع جي بي يو 57 القادرة على تدمير أهداف محصنة في أعماق الأرض، وهو ما يعد مناسبا لاستهداف منشأة فوردو النووية.
طائرة بي 2
وطائرة بي 2 (B-2 Spirit) هي قاذفة استراتيجية شبحية أميركية دخلت الخدمة عام 1997، وتتميّز بقدرتها على التسلل إلى أعماق الدفاعات الجوية من دون كشفها، وفقا لما ذكر سلاح الجوي الأميركي.
تستطيع القاذفة حمل قنابل نووية وتقليدية، بينها القنبلة الخارقة للتحصينات جي بي يو 57 (GBU-57)، وتُعد من أكثر الطائرات تطورا وسرية، ويبلغ ثمن الواحدة منها أكثر من ملياري دولار، بحسب ما ذكرت شركة "نورثروب غرومان" المصنعة للطائرة.
قنابل جي بي يو 57
تعد قنابل جي بي يو 57 أبرز الذخائر التي يمكن أن تحملها طائرات بي 2 لضرب أهداف محصّنة مثل مفاعل فوردو الإيراني المدفون على عمق يقدر بأكثر من 80 مترا داخل جبل، بحسب ما ذكر موقع ذا وور زون المتخصص في الشؤون العسكرية. تزن القنبلة الواحدة أكثر من 13 ألف كيلوغرام، ويزيد طولها عن 6 أمتار، وتحمل أكثر من 2400 كيلوغرام من المتفجرات عالية القوة، بحسب ما ذكرت وزارة الدفاع الأميركية. وُضع على القنبلة غلاف فولاذي فائق الصلابة بقدرة اختراق كبيرة ومقدمة مخروطة، ومزودة بنظام توجيه بالأقمار الاصطناعية (GPS) بحسب ما ذكرت وثائق شركة "رايثيون" المصنعة لنظم التوجيه. ورغم أن هذه القنابل غير مزودة بمحركات أو أنظمة مناورة ذاتية مثل الصواريخ، فإنها تُوجه بدقة عالية عبر نظام GPS، ويُجرى تصحيح مسارها عبر الزعانف أثناء السقوط الحر. تعتمد القنابل على الكتلة والسرعة لاختراق التحصينات العميقة، بحسب مجلة جينس ميسيل روكيتس (Jane’s Missiles & Rockets) المتخصصة في الذخائر العسكرية. زُوّدت القنبلة بصمام تأخير ذكي يسمح لها بالانفجار داخل الهدف المحصّن بعد اختراقه، وتستطيع اختراق نحو 60 مترا من الخرسانة المسلحة أو الصخور الصلبة، بحسب تقرير لمجلة سينتفيك أميركان (Scientific American). بسبب كِبر حجم قنبلة جي بي يو 57 وثِقل وزنها، لا تستطيع طائرات بي 2 حمل سوى قنبلتين فقط منها في الطلعة الواحدة، داخل حجرتي سلاح داخليتين في الطائرة، كلّ منهما مهيأة لحمل قنبلة واحدة، بحسب ما ذكر سلاح الجوي الأميركي.