الجامعة العربية ترحب بقرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، بنجاح مجلس الأمن الدولي في اعتماد القرار الذي يُطالب، ولأول مرة، بوقفٍ فوري لإطلاق النار في غزة، وذلك بتأييد 14 عضواً وامتناع عضو واحد هو الولايات المتحدة.
وأوضح الأمين العام للجامعة العربية أن القرار يعكس تغيراً واضحاً في الموقف الدولي حيال الحرب العدوانية على غزة، بما في ذلك موقف الولايات المتحدة التي اختارت عدم استخدام حق النقض.
عاجل | #وزارة_الخارجية: #المملكة ترحب بقرار مجلس الأمن الدولي الداعي إلى وقف فوري لإطلاق النار في #غزة خلال شهر #رمضان#اليوم @KSAMOFA
أخبار متعلقة ولي العهد يبحث تطورات الأوضاع في غزة مع الأمين العام للأمم المتحدةوزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري العربي بشأن تطورات قطاع غزةمؤتمر "المذاهب الإسلامية" يخصص جلسة للتضامن مع غزةللمزيد: https://t.co/WUzPKJdCBK pic.twitter.com/QkTtvdPdIK— صحيفة اليوم (@alyaum) March 25, 2024
وارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين في العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة لليوم 171 على التوالي إلى 32333 شهيدًا، والجرحى إلى نحو 74694 جريحًا؛ معظم الضحايا هم من النساء والأطفال.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القاهرة مجلس الأمن قرار مجلس الأمن وقف إطلاق النار في غزة غزة الجامعة العربية فلسطين
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية ترحب بتصويت الأمم المتحدة على تمديد ولاية "أونروا"
القاهرة - صفا رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، بتصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة لصالح الموافقة على تمديد ولاية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لمدة ثلاث سنوات. وقال أبو الغيط في تصريح صحفي يوم السبت، إن "أونروا" تلعب دورًا لا غنى عنه في إعاشة وتشغيل ملايين اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عملياتها الخمس. وأضاف أن دورها اكتسب إلحاحًا أكبر بسبب الكارثة الإنسانية التي يعيشها قطاع غزة، جراء الحرب الإسرائيلية الوحشية التي امتدت لعامين، وأسفرت عن تدمير كامل للبنية الأساسية ولنظم الحياة في القطاع. وشدد على أن "أونروا" بإمكانياتها وقدراتها وخبرات العاملين فيها، تظل الجهة الأهم في منظومة الإغاثة الإنسانية والتعافي في غزة، خاصة في مجالي الصحة والتعليم. وأعرب عن أمله في أن يكون هذا التصويت المهم بداية لتجديد دور "أونروا" ومساندتها في مواجهة حملات إسرائيلية مغرضة تستهدف محو دورها في غزة والضفة الغربية والقدس توطئة لإلغاء قضية اللاجئين، وحرمانهم من أهم أسباب صمودهم على الأرض. ووجه نداءً لكافة الدول المانحة بالتحرك على نحو عاجل لسد فجوة التمويل التي تعاني منها الوكالة الدولية، والتي تبلغ نحو 200 مليون دولار من أجل تمكينها من مواصلة عملها الإنساني الذي لا غنى عنه في كافة عملياتها الخمس.