ريتا حرب: لم أتعرض للتحرش.. وأعرف كيف أحصل على حقي
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أكدت الفنانة اللبنانية ريتا حرب، أنها عند التحدث أمامها عن التحرش تشعر باشمئزاز، متابعة: "لو اتعرضت لتحرش لفظي أو جنسي هاخد حقي على طول.. ممكن أكون عصبية ومش هسيب حقي".
ونوهت "حرب"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، بأنها لم تتعرض لتحرش جنسي في أي مرة، موضحة أنه في حالة حدوثها لن تكون هادئة وتتعامل مع الأمر بشئ من الجدية للحصول على حقها.
وشددت على أنها تدافع عن النساء وتريدهم التحرك للحصول على حقوقهم وهي شخصية عامة ولا تتخاذل في هذا الأمر، لابد أن لا تتخاذل الفنانات العرب عن شئ مهين مثل التحرش اللفظي أو الجنسي.
وأضافت "سيرة التحرش بتجبلي اشمئزاز.. ربنا يبعدها عننا وعن كل بنات العالم"، موضحة أن الحالة التي تكون من شخص غريب هي أقل من مثل هذه الحالات التي تكون من الأشخاص الأقارب في العائلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التحرش اشمئزاز هاخد حقي ريتا حرب شخصية عامة جنسي التحرش اللفظي
إقرأ أيضاً:
مشعل: السلطة بغزة يجب أن تكون فلسطينية ولدينا مقاربات بشأن السلاح
قال خالد مشعل -رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في الخارج- إن المقاومة الفلسطينية تطرح مقاربات واقعية وعملية تضمن عدم تعرض الجانب الإسرائيلي لهجوم جديد من قطاع غزة، من دون نزع السلاح.
وفي حديث لبرنامج موازين -يذاع اليوم الأربعاء على شاشة الجزيرة في العاشرة و5 دقائق مساء بتوقيت مكة المكرمة- أضاف مشعل أن السلطة في غزة ينبغي أن تكون فلسطينية، وأن الفلسطيني هو من يقرر، وهو من يحكم.
وأكد أن الخطر يأتي من الكيان الصهيوني، وليس من غزة التي يطالبون بنزع سلاحها، وأشار إلى أن إغاثة القطاع ضرورية للضغط من أجل الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق إنهاء الحرب، موضحا أن حركة حماس تحاول تحقيق هذا الهدف بكل الطرق.
وأشار إلى أن القضية الفلسطينية استعادت روحها على الساحة الإقليمية وتحولت من الأدراج لتفرض نفسها على الجميع.
كما قال القيادي البارز في حماس إن غزة قدمت كل ما عليها، وآن لها أن تتعافى وأن تنشغل بنفسها وإعادة الحياة من جديد، وإنها لم تعد مطالبة بإطلاق النار مجددا، لكنه وصف نزع السلاح بالنسبة للفلسطيني بمثابة "نزع للروح"، مضيفا "أبلغنا الوسطاء أن غزة بحاجة لمن يساعدها على النهوض والتعافي مجددا".
وتأتي تصريحات مشعل في وقت يدفع فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب باتجاه الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، إذ يمثل سلاح حماس قضية محورية فيها.
وتتمسك إسرائيل بأن يكون نزع سلاح المقاومة خطوة أولى وأساسية في المرحلة الثانية، في حين أكدت المقاومة أنها لن تتخلى عن سلاحها إلا في إطار نقاش وطني، بحيث ينتقل إلى يد الدولة الفلسطينية المستقلة.