مقطع فيديو أثار الجدل بتحويل فاكهة شهيرة لكيس سكر | تفاصيل
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أثار أحد نشطاء السوشيال ميديا بإثارة ضجة حول تحويل التمر إلى سكر يمكن استخدامه مثل النوع العادى وتحلية المشروبات به.
وقام كوتش غفران بنشر فيديو على صفحته على فيسبوك عن كيفية تحويل التمر إلى سكر في المنزل.
. تعرف عليها
وأزال غفران النواة من داخل التمر ثم وضعه في الفرن حتى أصبح جاف دون أن يصل لمرحلة الاحتراق وتغير اللون حتى يسهل طحنه.
وتم وضع التمر داخل الخلاط ويمكن استخدام الكبة وطحن التمر جيدا حتى اصبح بودرة ولكن ليس ناعم جدا وترك خشن بعض الشئ ليشبه السكر البني ويحفظ فى برطمان زجاجي وتعبئته فى أكياس.
أثار سكر التمر حالة كبير من الجدل بين جمهور السوشيال ميديا بعد انتشاره مؤخرا بين مؤيد ومعارض لأنه ليس منخفض التكلفة.
يعد سكر التمر هو احد انواع البدائل الصحية للسكر الابيض حيث أنه يحتوى على مواد طبيعية بنسبة مائة في المائة ويرفع المناعة ويحمى من كم هائل من الامراض بالإضافة إلى غناه بالالياف الغذائية التى تقلل من احتمالات الإصابة بالسمنة.
إليك فيديو تحويل التمر لسكر
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التمر المشروبات خفض التكلفة كيس سكر كيلو سكر
إقرأ أيضاً:
كيف غيرت السوشيال ميديا توقعات الفتيات في الزواج؟
كشف الشيخ إبراهيم سليم، رئيس صندوق المأذونين، عن التحولات الكبيرة التي شهدتها توقعات البنات في الزواج خلال السنوات الأخيرة، موضحًا أن هذه التغيرات أثرت بشكل مباشر على الشباب وعبء الزواج في المجتمع المصري.
تمرد الفتيات وارتفاع التكاليف| رئيس صندوق المأذونين يشرح أسباب العزوف عن الزواج رئيس صندوق المأذونين يوضح دور الشبكة والمهر في الزواج المعاصر
وقال سليم خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إن البنات في العشر إلى الخمس عشرة سنة الأخيرة أصبح لديهن وعي أكبر بالمطالب والشروط، مقارنة بالجيل السابق الذي كان يقبل بتسهيلات مثل الزواج في بيت العائلة أو بسكن محدود، أما اليوم، فإن البنات غالبًا ما ترفض الانتقال للعيش في شقق صغيرة، وتطالب بشروط سكنية معينة، ما يزيد الضغوط على الشباب.
وأضاف أن السوشيال ميديا لعبت دورًا كبيرًا في رفع سقف التوقعات، إذ أصبحت الفتيات تتطلعن لما يراه الأصدقاء أو الأقارب، سواء في ما يتعلق بالمهر، حفل الزفاف، أو تجهيزات المنزل، بما في ذلك القاعات، الفساتين، المكياج، التصوير، وغيرها من المصاريف التي تتحملها الأسر والشباب.
وأشار رئيس صندوق المأذونين إلى أن هذه التغيرات دفعت البعض إلى التمرد على العادات التقليدية، ما أدى إلى تصاعد النزاعات الزوجية أو ضغوط على الشباب لإتمام الزواج وفق هذه المطالب المرتفعة. وأوضح أن النظام الحالي للزواج والمهر أصبح أكثر تعقيدًا، حيث تُعد الشبكة جزءًا من المهر وفق العرف المصري، مما يضيف أعباء قانونية ومالية على الأزواج.
وأكد سليم أن المأذونين يلاحظون هذه الحالات يوميًا، سواء في مراحل التقدم للزواج أو حتى بعد إتمامه، حيث يعاني بعض الشباب من ضغوط قانونية ونفسية بسبب مطالب الزوجات المرتفعة، مشيرًا إلى أهمية التوعية وإيجاد حلول توازن بين حقوق الطرفين وتوقعات المجتمع الحديث.
https://www.facebook.com/100063704183702/videos/742938665505761