مسلسل جودر الحلقة الأولى.. ماذا يحدث لكنز الشمندر بعد ولادة جودر؟
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
أحداث شيقة شهدتها الحلقة الأولى من مسلسل جودر الذي عرضت الحلقة الأولى منه اليوم الثلاثاء، فبعد أن بدأت ياسمين رئيس في دور شهرزاد بقص حكاية جودر على ياسر جلال في دور شهريار تجنبا لقطع رأسها بعد زواجه منها مثل ما كان يفعل مع كل فتيات المدينة انتقاما لتعرضه للخيانة من قبل، بدأت حكاية جودر بولادته، والتي كانت مفتاح الفرج لأسرته مثل كونه مفتاح كنز الشمندر لقوى الشر الذي تريد الحصول عليه لتحكم العالم.
ظهرت قوة الشر في مسلسل جودر لتمثل دور كبيرتها الفنانة نور، والتي دار حديث بينها وبين بعض الأشخاص الذين يرغبون في الحصول على كنز الحكيم شمندر، ليتحدثوا عن ولادة جودر الذي حدده الحكيم شمندر ليكون هو مفتاح الوصول للكنز وحاميه.
وعندما أتى مسرور السياف لأخذ شهرزاد عند بزوغ الفجر لقطع رأسها مثل ما أمره شهريار ليفعل عندما يتزوج من كل فتاة في مسلسل جودر، أمر شهريار مسرور بأن يتركها حتى تنتهي من الحكاية التي بدأتها له والتي لم تنهيها بعد أن تعلق بها، ويطلب منه أن يأتي في الغد لتنفيذ الحكم عليها بعد أن تنتهي من قص حكاية جودر عليه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جودر مسلسل جودر دراما المتحدة مسلسلات رمضان الحلقة الأولى مسلسل جودر
إقرأ أيضاً:
شاهد / مسيرة نسائية كبرى بالامانة احتفاء بذكرى ولادة فاطمة الزهراء
وأكدت كلمات الفعالية، أن هذه المناسبة محطة إيمانية مهمة لتجديد الارتباط بالمنهج الإلهي القويم، وتعميق الوعي بنظرة الإسلام للمرأة كما قدّمها القرآن الكريم، في مقابل محاولات الأعداء حرف البوصلة وتشويه هذه النظرة بما يخدم مشروعهم التدميري للأمة.
???? شاهد | الفعالية المركزية بالعاصمة صنعاء إحياء لليوم العالمي للمرأة المسلمة ذكرى ميلاد الزهراء 20-06-1447هـ 10-12-2025م
???? تقرير: سراء جمال#ذكرى_ولادة_الزهراء_عليها_السلام#اليوم_العالمي_للمرأة_المسلمة pic.twitter.com/gux68w63VJ
وأشارت الكلمات إلى أن الإسلام منح المرأة مكانتها الرفيعة بمنهجية إلهية تتوافق مع الفطرة وتنسجم مع التكوين الاجتماعي والبشري للمجتمع، لافتةً إلى أن ذكرى ميلاد الزهراء عليها السلام تُعدّ مناسبة لترسيخ المبادئ الإيمانية التي ترتقي بالإنسان وتقدّم القدوة الحسنة في أعلى صورها.
وفي ختام الفعالية، تلت الناشطة الثقافية رضية الحوثي بيان قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي.
وأكد البيان أن ما يجري في المنطقة يُظهر بوضوح حالة ارتماء بعض الأنظمة في الحضن الصهيوني، في الوقت الذي تستمر فيه الانتهاكات الصهيونية للاتفاقيات الدولية في غزة ولبنان، بما يعكس الطبيعة العدوانية لهذا الكيان، رغم وجود أطراف دولية ضامنة لتلك الاتفاقيات.
وأوضح أن الجرائم الصهيونية الأخيرة حرّكت شعوب العالم بدافع إنساني، بينما بقيت أغلب الأنظمة العربية والإسلامية بلا موقف، بل إن بعضها تجاوز حدود الصمت إلى تقديم دعم اقتصادي وإعلامي واستخباراتي للعدو، في أخطر صور التخاذل والانحدار الأخلاقي.
وأضاف البيان أن قبول بعض الأطراف الإقليمية بمشروع “تغيير الشرق الأوسط” تحت الهيمنة الإسرائيلية يدل على خلل عميق في الوعي والبصيرة، مؤكداً أن الأعداء نجحوا في تطويع بعض الأنظمة، وتحويل ثروات الأمة إلى موارد لهم، وأراضيها إلى قواعد عسكرية، وشعوبها إلى أدوات مسخّرة لخدمة مشاريعهم.
وشدد على أن هذا الواقع يستدعي موقفاً واعياً ومسؤولاً من الأمة، محذراً من استمرار الحرب الناعمة التي تستهدف الهوية الإيمانية والثقافية للشعوب العربية والإسلامية.
تضمنت الفعالية أوبريتين لزهرات المسيرة، عبّرا عن عظمة المناسبة ومكانة السيدة الزهراء عليها السلام.